تعرف على أهم معلومات عن محطة الصب الجاف النظيف بميناء الدخيلة
تاريخ النشر: 21st, September 2024 GMT
كشف الدكتور حسن مهدي، أستاذ هندسة الطرق والمطارات جامعة عين شمس، أبرز المعلومات عن مشروع إنشاء محطة الصب الجاف النظيف بميناء الدخيلة، ضمن مشروعات التطوير الجارى تنفيذها بالموانئ المصرية.
وأضاف حسن مهدي خلال لقائه مع رشا مجدي ونهاد سمير ببرنامج "صباح البلد" والمذاع على قناة صدى البلد، أن مشروع محطة الصب الجاف النظيف يهدف إلى زيادة الطاقة الاستيعابية لتداول وتخزين الحبوب والغلال بميناء الدخيلة، ويستهدف تداول من 6 لـ7 ملايين طن سنويا.
وأوضح حسن مهدي، أن الدولة تولي اهتماما كبيرا لتطوير وإنشاء موانئ بحرية، لافتًا إلى أن المشروع يشمل إنشاء رصيف بطول 1150 مترا، وعمق من 16 إلى 19 مترا، وظهير خلفى يصل لنحو 300 ألف متر مربع.
وتابع: إنشاء المحطة، يأتي في اطار خطة تطوير كافة الموانئ المصرية، لتحويل مصر إلى مركز إقليمي للنقل واللوجيستيات وتجارة الترانزيت، تنفيذا لتوجيهات الرئيس عبد الفتاح السيسي.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: محطة الصب الجاف الدخيلة أستاذ هندسة الطرق صباح البلد قناة صدى البلد
إقرأ أيضاً:
السفير الأمريكي في تل أبيب يقترح إنشاء دولة فلسطينية في فرنسا بعد قرار ماكرون
سخر السفير الأمريكي لدى دولة الاحتلال الإسرائيلي، مايك هاكابي، الجمعة، من إعلان الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون عزم بلاده الاعتراف بالدولة الفلسطينية في سبتمبر/ أيلول المقبل.
وقال هاكابي في منشور على منصة إكس، الجمعة: "لم يحدد إعلان ماكرون الأحادي الجانب مكان الدولة الفلسطينية".
وأضاف: "أستطيع الآن أن أكشف حصريا أن فرنسا ستقدم الريفييرا الفرنسية، وأن الدولة الجديدة ستسمى فرانس أون ستين (Franc-en-stine)".
ومساء الخميس، أعلن ماكرون عزم فرنسا الاعتراف بالدولة الفلسطينية في أيلول/ سبتمبر المقبل.
وقال: "وفاء بالتزامنا التاريخي بالسلام العادل والدائم في الشرق الأوسط، قررت أن تعترف فرنسا بدولة فلسطين".
وأضاف: "سأُعلن ذلك رسميا خلال اجتماعات الجمعية العامة للأمم المتحدة في أيلول/ سبتمبر المقبل".
وأثار القرار الفرنسي موجة من ردود الفعل الغاضبة في إسرائيل، فيما رحبت به السلطة الفلسطينية.
وعقّب رئيس وزراء الاحتلال الإسرائيلي بنيامين نتنياهو على إعلان ماكرون بالقول في بيان صدر عن مكتبه: "ندين بشدة قرار الرئيس الفرنسي الاعتراف بدولة فلسطينية إلى جانب إسرائيل".
وزعم أن خطوة ماكرون "تُعد مكافأة للإرهاب، وتهدد بخلق وكيل إيراني جديد، تمامًا كما تحولت غزة إلى وكيل إيراني".
وفي 16 شباط/ فبراير 2024، قال ماكرون إن اعتراف فرنسا بدولة فلسطين "ليس من المحرمات" بالنسبة إلى باريس.
وحاليا، تعترف 149 دولة بفلسطين من أصل 193 دولة عضوا بالأمم المتحدة.
ومنذ 7 أكتوبر/ تشرين الأول 2023، تشن إسرائيل حرب إبادة جماعية بغزة تشمل القتل والتجويع والتدمير والتهجير القسري، متجاهلة النداءات الدولية كافة وأوامر لمحكمة العدل الدولية بوقفها.
وخلفت الإبادة، بدعم أمريكي، أكثر من 203 آلاف فلسطيني بين شهيد وجريح، معظمهم أطفال ونساء، وما يزيد على 9 آلاف مفقود، إضافة إلى مئات آلاف النازحين ومجاعة أزهقت أرواح كثيرين.