البحرية المغربية تعترض أكثر من 60 مهاجرا جنوب المملكة
تاريخ النشر: 12th, August 2023 GMT
اعترض خفر السواحل المغربي أكثر من 60 مهاجرا غير نظامي كانوا على متن قارب مطاطي في وضع صعب جنوب المملكة، وفق ما أفاد مصدر عسكري الجمعة.
وقالت وكالة الأنباء المغربية نقلا عن المصدر العسكري إن "وحدة تابعة للبحرية الملكية في إطار مهامها لتقديم المساعدة والإنقاذ البحري، اعترضت الخميس على بعد حوالي 100 كلم شمال طرفاية (جنوب) قاربا مطاطيا في وضعية صعبة".
وأضافت أنه كان على متن القارب 67 مرشحا للهجرة غير الشرعية من بينهم امرأة وثلاثة قاصرين بحسب المصدر نفسه.
وأشار المصدر العسكري إلى أنهم يتحدرون جميعا من بلدان في إفريقيا جنوب الصحراء.
وأوضح أن هؤلاء المهاجرين تلقوا الإسعافات الأولية على متن الوحدة التابعة للبحرية الملكية قبل أن يتم نقلهم إلى ميناء مدينة العيون (الصحراء الغربية).
وأفادت الوكالة الرسمية بأنه جرى بعد ذلك تسليمهم للدرك الملكي من أجل القيام بالإجراءات الإدارية التي عادة ما تشمل تحديد هوياتهم.
المصدر: وكالة الأنباء المغربية
المصدر: RT Arabic
كلمات دلالية: كورونا هجرة غير الشرعية الرباط أوروبا البحر الأبيض المتوسط السلطة القضائية المهاجرون الهجرة إلى أوروبا الهجرة غير الشرعية شرطة
إقرأ أيضاً:
إسرائيل تعترض صاروخا أطلق من اليمن
أعلن جيش الاحتلال الإسرائيلي، مساء الخميس، نجاحه في اعتراض صاروخ باليستي أطلق من اليمن.
وقال الناطق بإسم جيش الاحتلال الإسرائيلي أفخاي أدرعي، في بيان مقتضب على منصة إكس: "اعتراض صاروخ أطلق من اليمن وسبب في تفعيل انذارات في عدة مناطق من البلاد".
وذكرت الجبهة الداخلية الإسرائيلية، أنه تم تفعيل صفارات الإنذار في القدس وتل أبيب الكبرى للتحذير من سقوط صاروخ أطلق من اليمن.
وبحسب القناة الإسرائيلية 12 فقد تم تعليق رحلات الطيران وعمليات الهبوط والإقلاع في مطار بن غوريون بعد إطلاق صاروخ من اليمن.
ويوم الأحد الماضي، قال جيش الاحتلال الإسرائيلي إنه اعترض صاروخا أطلق من اليمن، بعد يوم من اعتراضه طائرة مسيرة أطلقت من اليمن.
ويوم أمس، شن طيران الاحتلال غارات جوية على مطار صنعاء، دمرت آخر طائرة فيه، وأخرجته كليا عن الخدمة.
واستهدف الحوثيون قبل أسبوعين مطار بن غوريون وسط دولة الاحتلال بصاروخ باليستي فرط صوتي، وأصابوه إصابة مباشرة، ما تسبب في إصابة 8 أشخاص وفرار الملايين إلى الملاجئ، ثم عادوا لاحقا إلى استهدافه عدة مرات، ما تسبب في عزوف العديد من شركات الطيران عن التوجه برحلاتها إلى تل أبيب.