إياد نصار: لا أحب إثارة الجدل وهذا رأيي في هذه الممثلات
تاريخ النشر: 23rd, September 2024 GMT
حل الفنان إياد نصار، ضيف الإعلامية زهرة رامي في ثاني حلقات برنامج "إنرجي بلس" والذي أطلقته إذاعة إنرجي عبر منصاتها المتعددة على السوشيال ميديا.
كشف نصار، خلال الحلقة الكثير من تفاصيل أعماله الفنية، وقال إنه لا يحب إثارة الجدل بشكل عام ولا تكرار الشخصيات التي يقدمها، وقال خلال الحلقة إنه يحب الدخول والمشاركة في الموضوعات الإنسانية الشائكة.
وتطرق الحديث للتعاون الذي تم بينه وبين المخرج محمد ياسين وقال إياد نصار: "بعشق واحب التعاون مع المخرج باسين الذي تعاونا في أكثر من عمل منهم مسلسل الجماعة ودوري حسن البنا".
وكشف عن أول مشهد خاص له في مسلسل الجماعة والذي كان بصحبة الفنان عبدالرحمن أبوزهرة وقال: "المشهد كان كيف تحولت حياة حسن البنا من شخص دعوي لشخص سياسي وعقب انتهاء المشهد قال المخرج محمد ياسين ميروك عليك حسن البنا ".
وعن التعاون مع كلا من منى زكي وهند صبري قال:" ممثلات بجد ومخلصين واحساسهم عالي جدا ولديهم خبرة إنسانية واضحة وهناك حالة من الوعي الكبيرة بيينا".
وتطرق الحديث عن التعاون الذي كان بينه وبين النجمات ريهام عبدالغفور ومنة شلبي، وقال: "هناك حالة من العفوية والثقافة الكبيرة والنضج الكبير الذي تتمتع بيه كلا منهم بجانب الموهبة العظيمة".
وخلال الحلقة كشف إياد نصار، عن عدد من الافلام التي ان تم عرضها عليه كان يفضل تقديمها ومنهم زوجة رجل مهم، شيء من الخوف، موعد مع العشاء.
كما علق الفنان إياد نصار، لأول مرة على أزمة فيلم "أصحاب ولا أعز" الذي أثار جدلا كبيرا عقب عرضه على منصة نتفليكس، وقال إن منصة نتفليكس طلبت من فريق العمل عدم التعليق على الجدل، ما تسبب في مضايقته.
وتابع : " أنه كان يجب التعليق على جدل العمل ويعتقد أن ننفليكس كانت مستفيدة من هذه التعليقات السلبية من أجل الدعاية.
وكانت أطلقت محطة راديو إنرجي ٩٢.١ برنامجها الديجيتال الجديد "إنرجي بلس"، وذلك عبر جميع منصاتها الرسمية على مواقع التواصل الاجتماعي.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: إياد نصار الفنان إياد نصار زهرة رامي إنرجي إذاعة إنرجي محمد ياسين مسلسل الجماعة منى زكي إیاد نصار
إقرأ أيضاً:
الاستخبارات الإيرانية: منعنا الـ”موساد” من إثارة أعمال شغب في طهران خلال يونيو الماضي
الثورة نت/وكالات أعلنت وزارة الاستخبارات الإيرانية، أنها أحبطت مخططا دبره “معارضون ملكيون” بدعم من جهاز “الموساد” الإسرائيلي، لتنظيم أعمال شغب جماعية في العاصمة طهران، بعد الغارة الإسرائيلية على سجن “إيفين”، في يونيو الماضي. وجاء في بيان للوزارة أمس الأثنين بشأن “المعركة الصامتة” مع التحالف الاستخباري الغربي خلال الحرب المفروضة التي استمرت 12 يوما ضد إيران،: “اتخذت إجراءات لكشف وإحباط خطة الملكيين التابعين للموساد… لإرسال فرق عمل مسلحة من جميع أنحاء البلاد إلى طهران، في 22 يونيو، لتنفيذ هجمات إرهابية في اليوم التالي.. بما في ذلك مراكز عسكرية ومراكز إنفاذ القانون بالقرب من السجن”. وأضاف البيان أنه “نتيجةً للعملية، تم اعتقال أكثر من 120 مرتزقًا في 23 منطقة من البلاد”. وفي يونيو الماضي، أفادت وسائل إعلام إيرانية، أن الكيان الإسرائيلي شن هجمات على بعض مناطق طهران، بما في ذلك الجزء الشمالي من العاصمة. وذكرت وكالة “تسنيم” الإيرانية للأنباء، لاحقا، أن جزءًا من المبنى الإداري للسجن قد دُمر، وأن عددًا من موظفي السجن والسجناء والزوار أصيبوا بإصابات مختلفة. وبعد أيام قليلة، صرّح المتحدث باسم القضاء الإيراني أصغر جهانجير، بمقتل 71 شخصا في العدوان الإسرائيلي على سجن “إيفين”.