شعبة المحمول ترد على التساؤلات بشأن انتشار أجهزة «البيجر» في مصر بعد أحداث لبنان
تاريخ النشر: 24th, September 2024 GMT
أجهزة البيجر، أو ما يعرف أيضًا بأجهزة الإرسال والاستقبال اللاسلكية، كانت تُستخدم بشكل واسع في العقود الماضية كوسيلة للتواصل. إليك بعض المعلومات الأساسية عنها:
يعد البيجر هو جهاز صغير يُستخدم لاستقبال الرسائل القصيرة أو التنبيهات، وغالبًا ما كان يُستخدم من قبل الأطباء، رجال الأعمال، والموظفين في مجال الطوارئ.
كشف حمد النبراوي، عضو مجلس إدارة شعبة المحمول بغرفة القاهرة التجارية، حقيقة وجود أجهزة «البيجر» أو أي من الأجهزة التي تشبهها، مؤكدًا أن مصر خالية من كل هذه الأجهزة.
شدد عضو مجلس إدارة شعبة المحمول، خلال مداخلة هاتفية ببرنامج حضرة المواطن، عبر فضائية "الحدث اليوم»: «مصر مفيهاش أجهزة البيجر أو الووكي توكي، معندناش الحاجات دي كلها».
الأنواع
1. البيجر الأحادي الاتجاه: يستقبل الرسائل فقط.
2. البيجر ثنائي الاتجاه: يمكنه إرسال واستقبال الرسائل.
- موثوقية عالية: يعمل بشكل جيد في المناطق التي قد تكون فيها الشبكات الخلوية ضعيفة.
- **عمر البطارية الطويل**: يُمكن أن تعمل البطارية لعدة أيام أو أسابيع.
- في المستشفيات لتلقي التنبيهات.
- في الشركات لإبلاغ الموظفين بالرسائل الهامة.
- في بعض الحالات الطارئة.
مع تطور التكنولوجيا وانتشار الهواتف المحمولة، انخفض استخدام أجهزة البيجر بشكل كبير. الآن، غالبًا ما تُستخدم في مجالات محددة فقط حيث يكون الاتصال الفوري ضروريًا.
إذا كنت بحاجة إلى معلومات أكثر تفصيلًا، فلا تتردد في السؤال!
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: أجهزة البیجر
إقرأ أيضاً:
الكونغرس يشطب سوريا من "قائمة الدول المارقة".. ما يعني ذلك؟
في خطوة لافتة، صوّت مجلس الشيوخ الأميركي على قرار يقضي بشطب اسم سوريا من "قائمة الدول المارقة" غير الرسمية، والتي كانت تُستخدم لتمييز الدول التي تعارضها واشنطن على المستوى السياسي والأمني، وتمنع التعاون معها في مجالات حساسة، لا سيما في مجال الطاقة النووية المدنية.
وأعلن البيت الأبيض أن سوريا لم تعد مدرجة على "قائمة الدول المارقة"، وهي لائحة سياسية غير رسمية تمنع الولايات المتحدة من التعاون مع الدول المصنفة ضمنها، خصوصًا في مجالات حساسة مثل الطاقة النووية المدنية.
وقال البيت الأبيض، عبر صفحته الرسمية باللغة العربية على منصة "إكس"، إن سوريا كانت مدرجة سابقا في هذه القائمة إلى جانب دول مثل إيران، وكوريا الشمالية، وكوبا، وفنزويلا، لكنها لم تعد ضمنها الآن.
وتُعرف "قائمة الدول المارقة" بأنها تصنيف غير رسمي تتبناه الإدارات الأميركية منذ تسعينيات القرن الماضي، وتُستخدم للإشارة إلى دول تُتهم بدعم الإرهاب الدولي، أو بالسعي لامتلاك أسلحة دمار شامل، أو بانتهاك حقوق الإنسان، أو بتهديد الأمن الإقليمي والدولي.
ورغم خروج سوريا من هذه القائمة، إلا أنها لا تزال مصنفة رسميًا كـ"دولة راعية للإرهاب" من قبل وزارة الخارجية الأميركية منذ عام 1979، وهو تصنيف قانوني يترتب عليه استمرار فرض عقوبات صارمة تشمل حظر المساعدات الخارجية، وتقييد الصادرات، وفرض قيود مالية وتجارية مشددة.
ويُميز التصنيف الرسمي "للدول الراعية للإرهاب" عن مفهوم "الدول المارقة"، حيث يُعد الأول ملزما قانونيا ويترتب عليه تبعات مباشرة، فيما يُستخدم الثاني كمصطلح سياسي غير رسمي لتبرير مواقف الولايات المتحدة تجاه بعض الأنظمة.