خلال الأيام المقبلة وفي الأسبوع الأول من شهر أكتوبر، تشهد بعض الأبراج حالة فلكية جديدة، إذ من المنتظر أن يحصل أصحاب هذه الأبراج على ثروة مضاعفة ومفاجآت مالية ضخمة خلال هذا الشهر الذي عُرف بـ«شهر الملوك».

فرص جديدة لأصحاب برج الميزان

مواليد 5 أبراج فلكية تنتظرهم حظوظ وأخبار سارة خلال الأيام المقبلة منذ بداية شهر أكتوبر، ومن بينهم برج الميزان، وذلك بسبب وجود الشمس مع عطارد، إذ يمر مواليد هذا البرج بفترة مليئة بالتوازن والفرص الجديدة، وقد يتلقون أخبارًا جيدة على الصعيد المهني، وهو ما يتيح زيادة فرص كسب المال.

بينما مواليد برج العقرب، يحظون بمفاجآت مادية غير متوقعة، وقد ينجحون في جذب الفرص المالية بشكل مفاجئ، وذلك بسبب وجود كوكب الزهرة في هذا البرج، ووفقًا لتوقعات الخبراء، ونشره موقع «stylecaster»، وخلال الأسبوع الأول من شهر أكتوبر سيجد مواليد برج الجوزاء فرص مهنية وتعليمية جديدة، تؤهلهم لزيادة فرص النجاح، وذلك بسبب وجود كوكب المشترى في برج الجوزاء.

برج الأسد 

فرج كبير بعد مجهود شاق خلال الأيام السابقة، سيحظى به مواليد برج الأسد، وخاصة على الصعيد المهني ومن ثم العاطفي، ولم ينتظر أصحاب هذا البرج كثيرًا للحصول على النجاح، خاصة مع دخول الأيام الأولى من شهر أكتوبر، وكذلك الحال مع مواليد برج الثور، الذي يُعد من الأبراج التي ستحصل على تحسن كبير، وسفر إلى الخارج، فضلًا عن كسب أموال ضخمة، بعد فترة طويلة من التعب الشاق. 

المصدر: الوطن

كلمات دلالية: حظك اليوم شهر أكتوبر الأسد العقرب خلال الأیام موالید برج شهر أکتوبر

إقرأ أيضاً:

خالد عامر يكتب تحديات ما بعد 7 أكتوبر.. قراءة في المشهد الفلسطيني

كشفت قضية فلسطين وأعمال الدمار الحالية والممنهجه الى خبايا خطة أمريكية اسرائيلية لإنهاء القضية الفلسطينية والإيقاع بمصر التى تشهد حدودها مع قطاع غزة تحولات حيث تسعي اسرائيل وأمريكا الى اعادة ترسيم الحدود المصرية مع الجانب الفلسطيني المحتل من خلال عملية ممنهجه وهي بدأ التنسيق بين أمريكا وإسرائيل لتوزيع المساعدات الإنسانية لسكان القطاع من خلال شركات أمنية أمريكية الامر الذي يهدد اقامة دولة فلسطين ومن ناحية اخري يهدد حدود مصر وأمنها القومي فأنا لست ضد توزيع المساعدات لكن ضد التوزيع بهذه الطريقة التى تخفي أهدافا سياسية وأمنية لها مخاطر شديدة على القضية الفلسطينية وأمن مصر القومي.

فوجود مثل هذه الشركات الامنية الأمريكية على حدود مصر من ناحية قطاع غزة بحجة توزيع المساعدات ستكون البداية للاعتراف بدولة اسرائيل الكبري وانتهاء دولة فلسطين فعندما رفض الرئيس السيسي دخول المساعدات وتسليمها للجانب الاسرائيلي لتوزيعها على سكان القطاع كان السبب عدم اعطاء اسرائيل شرعية الوجود لان ببساطة موافقة مصر تسليم المساعدات لإسرائيل هو اعتراف بوجودها وبشرعيتها ومستقبلا سنجد تدخل دولي على حدود مصر مما يهدد السيادة الوطنية المصرية.

والقضية الفلسطينية تواجه تحديات حرجة دفعت مصر لتبني مجموعة من السياسات تمنع تصفية القضية بعد تراجع المطالبه بحل الدولتين في معظم المحافل الدولية إلا من خلال مصر فقط واختزال القضية الفلسطينية في الدور الإنساني فسعت مصر لتعزيز وتقوية دور السلطة الفلسطينية في غزة والتصدي لمحولات عزل القطاع وتفتيت الأراضي الفلسطينية وتعزيز عمل عربي مشترك وتوحيد الصف الفلسطيني وإحباط المخططات الإسرائيلية بتهجير سكان القطاع إلى أراضي دول أخرى والتى ستكون عواقبه نكبة جديدة أسوء من نكبة 1948.

وهنا كان التمسك بالموقف المصري الرافض لأي توطين للفلسطينيين خارج اراضيهم الموقف الذي سيزيد من احتمال تعرض مصر لضغوط دولية لفتح الحدود أمام لاجئين فلسطينيين تحت مسمى الوضع الإنساني.

فأمريكا وإسرائيل تتبع الان فرض سياسة الامر الواقع وشرعنه البؤر الغير قانونية تمهيدا ليشرعنوا وجودهم وده اساس الخلاف المصري من البداية الموقف يزداد كل يوم تعقيدا وسط تطورات ستتسبب في تغيير ديموغرافي للمنطقة.

مصر تقف الان ضد هذا وتنتظر رد فعل قوي للدول العربية بعد اعلان اسرائيل الغاء زيارة وزراء خارجية السعودية وتركيا وقطر والأردن والبحرين وسلطنة عمان ومصر ننتظر رد فعد الاشقاء العرب بعد رفض الزيارة وهم يمتلكون ادوات سياسية قوية من خلال العلاقة القوية مع الرئيس الامريكي وملف تطبيع العلاقات والإستثمارات والمؤكد ان التطبيع سيعود عليهم بالنفع وستحسب لهم انهم من احيوا القضية ولم تاخذ عليهم تاريخيا فالتاريخ لا يرحم احد حين يذكر أن التطبيع جاء بهدف إقامة دولة فلسطين على حدود عام 67 فإلغاء زيارة وزراء الخارجية العرب للقدس ولقاء الرئيس الفلسطينى اعقبها إعلان غريب.

لوزارة الدفاع الاسرائيلية وهو الموافقة على بناء ٢٢ مجمع سكني فكرة اقامة مجمعات سكنية وتسكينها قبل أسابيع من إعلان بعض الدول الاوروبية الاعتراف بدولة فلسطين خلال مؤتمر سينعقد في الامم المتحدة برعاية فرنسا بمعنى انهم يبنوا في منطقة عليها نزاع وعندما تعلن الدول الاوروبية الاعتراف بدولة فلسطين سيكون رد الكيان أين هذه الدولة لتجد المعني الحقيقى للمثل المصري يبقي الوضع كما هو علية لتكون بداية إعلان دولة اسرائيل الكبري.

يبقي الامل منشود على الاخوة الاشقاء في تبنى موقف مصر الداعم للقضية الفلسطينية والتصدي لمحاولات تصفيتها وإعادة توزيع المساعدات داخل غزة بإشراف عربي ودولى محايد وليس من خلال أطراف أمنية أمريكية احياء القضية الفلسطينية والضغط للاعتراف بدولة فلسطين على حدود 67 كما يطالب الرئيس المصري عبد الفتاح السيسي سيحسب للجميع وليس لمصر فقط فكما قلت التاريخ لن يرحم  أحد سيذكر ما لنا وما علينا حفظ الله مصر حفظ الله الجيش.

طباعة شارك مصر فلسطين الولايات المتحدة

مقالات مشابهة

  • قبل حلول الإنتخابات.. إصلاحات جديدة مُنتظرة تُمكّن رُؤساء الجماعات من موارد مالية كبيرة
  • تفاصيل جديدة عن الأيام الأخيرة في حياة الفنانة رجاء الجداوي .. فيديو
  • التعليم تصدر بيانا حول عقد امتحان "التوجيهي" لطلبة غزة مواليد 2006
  • الحصيني: هذه الأيام صلاة الفجر ابكر وقت خلال العام
  • شبانة يكشف كواليس الأيام الأخيرة لزيزو في الزمالك
  • بدء صرف معاشات يونيو 2025 اليوم بجميع أنحاء الجمهورية.. وتيسيرات جديدة لأصحاب المعاشات
  • «سيبتك» أولى مفاجآت ألبوم حسام حبيب لصيف 2025 (فيديو)
  • في أكتوبر .. أحمد موسى يعلن إطلاق مشروع ضخم خلال أيام
  • سيبتك .. أولى مفاجآت ألبوم حسام حبيب لصيف 2025
  • خالد عامر يكتب تحديات ما بعد 7 أكتوبر.. قراءة في المشهد الفلسطيني