صحيفة صدى:
2025-12-09@21:40:23 GMT

ابنة أوسيمين تطلب منه التمسك بـ غلطة سراي

تاريخ النشر: 3rd, August 2025 GMT

ابنة أوسيمين تطلب منه التمسك بـ غلطة سراي

ماجد محمد

أوضح اللاعب النيجيري فيكتور أوسيمين، سر تمسكه بالرحيل نهائياً إلى غلطة سراي التركي في الموسم الجديد؛ حيث قدم غلطة سراي، أمس السبت، صفقاته الجديدة وعلى رأسها أوسيمين وليروي ساني نجم بايرن ميونخ الألماني بحضور جماهيري لافت في ملعب النادي.

ولعب النجم النيجيري في الموسم الماضي معاراً مع غلطة سراي وحقق لقب الدوري التركي؛ حيث قال أوسيمين في تصريحات لوسائل الإعلام إنه أحب المجيء إلى غلطة سراي والانتقال نهائياً إلى صفوف الفريق وخاصة أنه ارتبط بالنادي.

وتابع: “هناك سبب مهم دفعني للكفاح من أجل الانتقال نهائياً إلى غلطة سراي، ابنتي أحبت هذا النادي وتعلقت به وطالبتني بالعودة إلى تركيا والبقاء هنا”، لافتًا إلى أنه محب لنادي غلطة سراي وجماهيره التي كانت سبباً رئيساً في قبوله هذا العرض.

 

المصدر: صحيفة صدى

كلمات دلالية: أوسيمين الدوري التركي غلطة سراي غلطة سرای

إقرأ أيضاً:

الهجرة الدولية تطلب 4.7 مليار دولار لإنقاذ 41 مليون شخص

أطلقت المنظمة الدولية للهجرة نداء عالمي لعام 2026، مطالبةً بتوفير 4.7 مليار دولار لدعم 41 مليون شخص متنقل، وتعزيز النظم التي تجعل الهجرة آمنة ومنظمة ونظامية. يسلط هذا النداء الضوء على حقيقة بسيطة، ولكنها ملحّة: يتنقل الناس بحثاً عن الحماية والفرص والاستقرار، الأمر الذي يتطلّب دعماً مستداماً يرتكز على المبادئ الإنسانية.

وقالت المديرة العامة للمنظمة الدولية للهجرة، إيمي بوب "يغادر الناس منازلهم كل يوم بحثاً عن الاستقرار أو فرص أفضل. ويرتكز ندائنا هذا على رؤية جماعية – رؤية تصل فيها المساعدة الإنسانية إلى الناس قبل تفاقم الأزمة، وتستبدل الطرق الخطرة بمسارات أكثر أماناً، وتعزز قدرات المجتمعات بدلا من أن تُستنزف. هذه الاستثمارات لا تلبي تحديات اليوم فحسب، بل تسهم في بناء مستقبل أكثر استقراراً وإنسانية وأملاً للجميع."

وتستمر الهجرة في عالم يواجه أزمات متزايدة ومتداخلة. فواحد من كل أربعة أشخاص يعيش في بيئات هشّة تتسم بعدم الاستقرار أو النزاع أو الكوارث.

وبحلول نهاية عام 2024، بلغ عدد النازحين داخلياً بسبب النزاعات والعنف والكوارث 83.4 مليون شخص، إثر استمرار حالات الطوارئ الجديدة في دفع المجتمعات إلى ما يتجاوز قدرتها على الصمود. وفي هذا السياق، تلعب العودة الطوعية والآمنة والكريمة وإعادة الإدماج المستدام دوراً أساسياً في تعزيز الاستقرار ودعم التنمية طويلة الأمد، من خلال حلول تحترم الحقوق وتستثمر في بناء مجتمعات أكثر صلابة.

علاوة على ذلك، تؤجّج الصدمات المناخية هذه الضغوط. ففي عام 2024، تسبّبت الكوارث في نزوح 9.8 مليون شخص، بزيادة قدرها 27 بالمئة مقارنة بعام 2023، مع تسجيل خسائر اقتصادية عالمية بلغت 242 مليار دولار أميركي. واستمرت مخاطر الهجرة غير النظامية بالارتفاع، مع وقوع أكثر من 5,500 حالة وفاة أو اختفاء في عام 2025.

وفي الوقت نفسه، تظل الهجرة مصدر صمود وابتكار وفرص. فهناك أكثر من 304 ملايين مهاجر دولي، بينهم 168 مليون عامل وعاملة يسهمون بمهاراتهم في دعم القطاعات الحيوية وتعزيز المجتمعات حول العالم. ويعمل المهاجرون على تعزيز الاقتصادات، ودعم النظم الصحية، ومساندة القطاع الزراعي، وتشغيل المشاريع الصغيرة.

فمثلًا، بلغت قيمة التحويلات المالية الدولية 883 مليار دولار أميركي في عام 2024، مما يؤكد دور الهجرة الآمنة والكريمة في دعم التنمية والاستقرار.

وفي ظل تزايد الاحتياجات وشحّ الموارد، يدعو نداء المنظمة الدولية للهجرة إلى مزيد من التركيز على تحديد الأولويات، وتمويل أكثر مرونة، ونظم أكثر فعالية لتلبية الاحتياجات العاجلة ودعم الحلول طويلة الأمد. وتتوافق المناشدة مع الركائز الاستراتيجية الثلاث للمنظمة: إنقاذ الأرواح وحماية الأشخاص المتنقّلين، وإيجاد الحلول لحالات النزوح، وتيسير المسارات للهجرة النظامية.

وتسعى المنظمة للحصول على 1.5 مليار دولار أميركي لحماية الأشخاص المتنقلين، وضمان حصول الأسر النازحة على المأوى والمياه النظيفة والرعاية الطبية والحماية وغيرها من الخدمات الأساسية، بما في ذلك الخدمات الصحية المتنقّلة في المناطق المتضررة من النزاع، والمأوى المؤقت بعد الظواهر المناخية الشديدة، وتعزيز سلاسل الإمداد الإنسانية لضمان وصول المساعدات بسرعة وأمان.

ولتعزيز الحلول الدائمة، تطلب المنظمة 1.5 مليار دولار أميركي لتقليل المخاطر، وتعزيز صمود المجتمعات، ومساندة الحكومات في الانتقال من الاستجابة للأزمات إلى التعافي. ويشمل ذلك استعادة سبل العيش، ومساعدة السلطات المحلية على تخطيط منشآت أكثر أماناً، واستخدام البيانات والابتكار للتنبؤ بالمخاطر، ودعم النظم الوطنية في مواجهة الصدمات المستقبلية.

كما ستخصص المنظمة حوالي 1.3 مليار دولار أميركي منهم لدعم مسارات الهجرة الآمنة والنظامية، ومساندة الحكومات في تعزيز تنقّل اليد العاملة، وصون حقوق المهاجرين، وتحسين النظم التي تحقق منافع مشتركة للمجتمعات والاقتصادات. ويشمل ذلك التعاون في العودة الطوعية والآمنة والكريمة، وإعادة الإدماج المستدام، وتعزيز نهج قائم على المسارات لدعم الحكومات في الاستجابة للحركات المعقدة عبر الحلول المنسقة والتي تستند إلى البيانات.

من خلال هذا النداء، تحث المنظمة الدولية للهجرة الحكومات والجهات المانحة والشركاء على تجديد التزامهم، وتدعو المجتمع الدولي إلى الاستثمار صوب تحقيق الاستقرار والأمان والكرامة للأشخاص في حالة تنقّل، وللمجتمعات المستقبِلة لهم، لضمان أن تصبح الهجرة قوة دافعة للتقدم المستدام للجميع.

مقالات مشابهة

  • فيرست بنك النيجيري يفوز على فاب الكاميروني في بطولة أفريقيا للسلة
  • فيرست بنك النيجيري يفوز على فاب الكاميروني بطولة إفريقيا لسيدات السلة
  • أحمد رفعت: القضاء على جماعة الإخوان نهائيا غير وارد والمخابرات الأجنبية تدعمها
  • الهجرة الدولية تطلب 4.7 مليار دولار لإنقاذ 41 مليون شخص
  • ابنة ياسمين عبد العزيز.. لينا صوفيا تنضم لفريق عمل «وننسى اللي كان»
  • ابنة كفر الشيخ تحصد برونزية بطولة الجمهورية لتنس الطاولة .. صور
  • الجيش النيجيري يشن ضربات جوية على أهداف في بنين
  • الموانئ الكيني يفوز على فيرست بنك النيجيري بطولة إفريقيا لكرة السلة سيدات
  • الموانئ الكيني يفوز على فيرست بنك النيجيري في بطولة أفريقيا للسلة
  • مريم منيب توجه رسالة موثرة لخطيبها الراحل