جورج وسوف وكاظم الساهر يحييان حفل جديد بدبي في هذا الموعد
تاريخ النشر: 26th, September 2024 GMT
يستعد الفنانان جورج وسوف وكاظم الساهر، لإحياء حفلهما الغنائي الجديد، الذي يجمعهما بعد سنوات في دبي، وذلك يوم 5 ديسمبر المقبل، على مسرح أرينا كوكاكولا.
حفل جورج وسوف وكاظم الساهرومن المقرر أن يتم طرح تذاكر الحفل، في الـ3 عصر الغد، عبر الموقع الرسمي للشركة المنظمة.
وأحيا القيصر كاظم الساهر، في حفل غنائي ضمن فعاليات النسخة الثانية من مهرجان العلمين 2024، باقة من أشهر أغانيه التي تفاعل معها الجمهور، ومنها: «أحبيني بلا عقد، وغالية، وعيد وحب، وكلك على بعضك حلو، وزيديني عشقا، وأنا وليلى».
ورقص جمهور القيصر كاظم الساهر، رقصة الدبكة على أنغام أغانيه بحفله في مهرجان العلمين الجديدة، والذي يشارك به للمرة الأولى.
آخر أعمال كاظم الساهروتعد آخر أعمال الفنان كاظم الساهر، هي ألبومه «مع الحب»، والتي جاءت بعنوان الأغنية «يا وفية»، وألبوم يتضمن 13 أغنية جميعها من ألحان وغناء كاظم الساهر، والأغاني هي: «يا وفية، يا قلب، بيانو، معك، تاريخ ميلادي، رقصة عمر، لا تظلميه، تراني أحبك، أعود، الليل، مررت بصدري، لا تسألي، لا ترحلوا«، ليسجل الساهر عودته لطرح ألبوم غنائي جديد بعد 8 سنوات من طرح آخر ألبوماته «كتاب الحب».
اقرأ أيضاً7 نوفمبر.. كاظم الساهر يحيي حفلا غنائيا في قطر
«كل الحب».. أول تعليق من كاظم الساهر بعد تكريمه في مهرجان قرطاج
كاظم الساهر يتصدر التريند.. ماذا قال عن مصر والمصريين؟
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: كاظم الساهر الفنان جورج وسوف جورج وسوف اغاني كاظم الساهر الفنان كاظم الساهر کاظم الساهر جورج وسوف
إقرأ أيضاً:
الشباب يريدون الاستقرار.. الزواج التقليديرجع وترشيحات الأهل والمعارف تكسب
في السنوات الأخيرة، ظهرت ظاهرة ملفتة على الساحة الاجتماعية في مصر والعالم العربي، وهي عودة الزواج التقليدي بعد أن كان الزواج عن الحب هو المسيطر لعقود.
هذا الاتجاه أثار اهتمام الباحثين الاجتماعيين والخبراء، الذين يسعون لفهم الأسباب وراء هذا التحول.
العودة إلى الأسرة شعور بالأمانتؤكد الدراسات أن كثيرًا من الشباب أصبحوا يبحثون عن الاستقرار النفسي والاجتماعي أكثر من مجرد الحب العاطفي. الزواج التقليدي، الذي يعتمد على ترشيحات الأهل والمعارف، يوفر شعورًا بالأمان والثقة في اختيار الشريك المناسب.
الخبراء يشيرون إلى أن هذا النموذج يقلل من احتمالات الخداع أو الاختيارات غير المناسبة، خصوصًا مع الضغوط المالية والاجتماعية التي يواجهها الشباب اليوم.
خيبة الأمل من العلاقات الحديثةفي العقود السابقة، شهد الشباب موجة علاقات قصيرة المدى أو غير رسمية، وانتهت الكثير منها بخيبات أمل. الدراسات النفسية أكدت أن هذه التجارب تركت أثرًا على الثقة بالنفس والرغبة في البحث عن حل تقليدي أكثر أمانًا.
الشباب أصبحوا يدركون أن الحب وحده لا يكفي، وأن الزواج يحتاج إلى أساس متين من الاستقرار المالي، والقيم المشتركة، والدعم الأسري.
مع ارتفاع الأسعار وصعوبة إنشاء أسرة مستقلة ماليًا، أصبح الأهل يلعبون دورًا أكبر في اختيار الشريك. الزواج التقليدي يسمح بتخطيط مالي من البداية، ما يقلل الصدامات المحتملة ويضمن توازنًا اقتصاديًا أفضل للأسرة.
هذا العامل دفع عددًا كبيرًا من الشباب للعودة إلى الاعتماد على الأسرة، بدلًا من التجربة الفردية غير المضمونة.
الثقة الاجتماعية والدينيةالزواج التقليدي يرتبط أيضًا بالثقافة والقيم الاجتماعية والدينية، حيث يرى كثير من الشباب أن الالتزام بالمجتمع وتقاليده يوفر دعمًا إضافيًا واستقرارًا طويل الأمد.
كما أن الاعتماد على شبكة الأقارب والمعارف يعزز الثقة المتبادلة ويقلل من المفاجآت غير السارة.
هل هذا يعني اختفاء الزواج عن الحب؟لا، الزواج عن الحب لا يزال موجودًا، لكنه أصبح أكثر وعيًا، الشباب يبحث عن حب ناضج ضمن إطار مستقر، وهو ما يوفره الزواج التقليدي أحيانًا.
الدراسات أكدت أن النجاح في الزواج يعتمد على توازن الحب مع التخطيط والمساندة الأسرية، وليس مجرد الانجذاب العاطفي.