إصابة لاعب تركي سابق شهير بهجوم مسلح
تاريخ النشر: 28th, September 2024 GMT
#سواليف
دان الاتحاد التركي لكرة القدم #الهجوم_المسلح الذي تعرض له #مهاجم المنتخب الوطني و #فنربخشة السابق والمحلل التلفزيوني الحالي #سرحات_أكين في #إسطنبول الخميس.
وقال أكين -عبر وسائل التواصل الاجتماعي- إنه تعرض لإطلاق نار في قدمه عقب مغادرته الأستوديو التلفزيوني في منطقة بيكوس بالمدينة بعد فوز فنربخشة 2-1 على يونيون سان جيلواز في الدوري الأوروبي.
وقال الاتحاد التركي -في بيان- “علمنا بكل أسف أن لاعب المنتخب الوطني السابق سرحات أكين أصيب في قدمه بسبب هجوم مسلح. ندين بشدة الهجوم البغيض ونتمنى لسرحات أكين… الشفاء العاجل”.
مقالات ذات صلةونُقل اللاعب السابق (43 عاما)، الذي خاض 16 مباراة دولية مع منتخب بلاده بين عامي 2002 و2006، للمستشفى لتلقي العلاج.
المصدر: سواليف
كلمات دلالية: سواليف الهجوم المسلح مهاجم فنربخشة إسطنبول
إقرأ أيضاً:
بدء إجراءات محاكمة 4 من رموز النظام المخلوع في سوريا
أعلنت النيابة العامة في سوريا، تحريك دعوى الحق العام ضد عدد من رموز النظام السابق، على خلفية اتهامات تتعلق بارتكاب انتهاكات وجرائم بحق المدنيين خلال سنوات الثورة السورية.
وبحسب بيان صادر عن النائب العام بدمشق القاضي حسان التربة، فقد شمل القرار القضائي كلا من عاطف نجيب، وهو ضابط أمني سابق ارتبط اسمه ببداية الاحتجاجات في محافظة درعا عام 2011، والمفتي السابق لسوريا أحمد بدر الدين حسون المتهم بالتحريض على قتل السوريين.
كما شمل القرار وزير الداخلية في النظام السابق محمد الشعار وإبراهيم الحويجة أحد المسؤولين البارزين بإدارة المخابرات العامة في عهد نظام الرئيس المخلوع بشار الأسد.
وأكد النائب العام أنه تمت إحالة المتهمين إلى قاضي التحقيق المختص لمباشرة التحقيق واتخاذ الإجراءات القانونية أصولا، داعيا جميع المتضررين وأسرهم، أو من لديهم شهادات أو معلومات حول انتهاكات ارتكبها الأربعة إلى تقديم ما لديهم لضمها إلى ملف التحقيق.
كما دعا المنظمات الحقوقية والإنسانية المعنية إلى تقديم "ما لديها من ملفات ووثائق يمكن أن تسهم في كشف الحقيقة"، وفق تعبير البيان.
وكانت وزارة العدل أعلنت في وقت سابق الأربعاء أنها بدأت باستلام ملفات بعض الموقوفين على خلفية ارتكاب جرائم وانتهاكات بحق الشعب السوري وتحريك الدعوى العامة بحقهم، تأكيدا على التزام الحكومة السورية بنهج المساءلة وتعزيز الثقة بالنظام القضائي، وحماية حقوق الإنسان.
وبعد إسقاط بشار الأسد في 8 ديسمبر/كانون الأول الماضي وفراره إلى روسيا، نجحت قوات الأمن العام في سوريا بالقبض على عدد من رموز حكمه ومسؤوليه الأمنيين والعسكريين، وتعهدت الحكومة الجديدة بمحاسبة المتورطين منهم بجرائم بحق السوريين.