مايكل البدراوي: "السلامة الإنشائية" المعيار الأول للتصالح على مخالفات البناء
تاريخ النشر: 28th, September 2024 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
قال المهندس مايكل البدراوي، خبير ترميم المنشآت التراثية، وعضو لجان التصالح بمحافظة القاهرة، إن هناك مباني تراثية في القاهرة، بعضها يحتوي على سكان، مشيرًا إلى أن هذه المباني عبارة عن ثروة عقارية كبيرة جدًا، وتخضع للمحليات وجهاز التنسيق الحضاري.
وأضاف "البدراوي"، خلال حواره مع الإعلامي هيثم بسام، ببرنامج "حقك مع المشاكس"، المذاع على فضائية "القاهرة والناس"، أن هناك حصرًا شاملاً لكل العقارات الآيلة للسقوط أو القابلة للتريميم أو المخالفة في كل الأحياء، مضيفًا أن التصالح على مخالفات البناء يضع في اعتباره الأول وجود شهادة السلامة الإنشائية التي تُكتب من قبل مهندس استشاري.
وتابع أن المهندس الذي يكتب التقارير الخاصة بالسلامة الإنشائية يكون مسؤولاً بشكل كامل حال حدوث انهيار العقار المخالف، مشيرًا إلى أن الحي إذا أصدر قرارًا بإزالة فمن المفترض أن ينفذ القرار بالتعاون مع وزارة الداخلية، وفي حال رفض المواطن، فيكون مسؤولاً عن نفسه.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: العقارات الآيلة للسقوط
إقرأ أيضاً:
محامي ديدي يثير الجدل بذكر وسامة مايكل بي جوردن في مرافعته الختامية
أثار محامي الفنان الأمريكي شون “ديدي” كومبس حالة من الجدل داخل قاعة المحكمة بعد أن ذكر اسم الممثل الشهير مايكل بي جوردن خلال مرافعته الختامية في القضية التي يُحاكم فيها كومبس بتهم تتعلق بالاتجار الجنسي وتكوين شبكة لاستغلال النساء.
وخلال جلسة الاستماع التي عقدت يوم الجمعة 27 يونيو في محكمة مانهاتن الفيدرالية، حاول المحامي مارك أغنيفيليو التشكيك في رواية كاساندرا “كاسي” فينتورا، الشاهدة الرئيسية في القضية، والتي كانت على علاقة سابقة بديدي، نافياً تعرضها لأي نوع من الإكراه أو الاعتداء.
وقال أغنيفيليو أمام هيئة المحلفين: “بارك الله فيها، إنها امرأة جميلة وجذابة”، وأضاف مستشهدًا بعلاقتها السابقة مع مايكل بي. جوردن: “كانت مع مايكل بي. جوردن، الرجل الأكثر وسامة في العالم”، في إشارة منه إلى أن فينتورا كانت صاحبة قراراتها وتتمتع بـ”ثقة جنسية” على حد وصفه.
وتابع المحامي: “هي ليست من النوع الذي يتصنع البراءة أو يتظاهر بالصدمة”، في محاولة لتقويض مزاعم الادعاء بشأن تعرضها للإكراه الجنسي من قبل ديدي أو غيره.
يأتي ذلك في خضم محاكمة تحظى بمتابعة إعلامية واسعة، حيث يواجه ديدي اتهامات خطيرة تشمل الاتجار بالبشر وتسهيل الدعارة ضمن شبكة يُقال إنها استمرت لسنوات، وهي التهم التي ينفيها تمامًا، وقد دفع ببراءته منذ بدء الإجراءات.
واستمرت المحاكمة لعدة أسابيع، استمعت خلالها المحكمة إلى شهادات متعددة من شركاء ديدي السابقين، سواء في حياته الشخصية أو المهنية، ومن المتوقع أن تبت هيئة المحلفين في القضية قريبًا.