ننشر حركة تداول السفن والحاويات والبضائع في ميناء دمياط
تاريخ النشر: 30th, September 2024 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
استقبل ميناء دمياط خلال الـ 24 ساعة الماضية عدد 10 سفن ، بينما غادر عدد 10 سفن ، كما وصل اجمالي عدد السفن الموجودة بالميناء 31 سفينة، منها السفينة ( WADI TIBA ) و التي ترفع علم مصر ويبلغ طولها 229 م وعرضها 32 م القادمة من روسيا و على متنها حمولة تقدر بـ 62602 طن من القمح لصالح هيئة السلع التموينية حيث يأتي ذلك في اطار جهود الدولة و تأكيداً على جاهزية مرافق ميناء دمياط لإستقبال ناقلات القمح لضمان توافر السلع الإستراتيجية و تلبية إحتياجاتها من القمح .
وقد بلغت حركة الصادر من البضائع العامة 31718 طن تشمل : 8000 طن يوريا و 1123 طن ملح و 271 طن رمل و 3399 طن اسمنت و 15841 طن كلينكر و 3084 طن مولاس .
كما بلغت حركة الوارد من البضائع العامة 50178 طن تشمل : 4323 طن حديد و 15900 طن سكر و 13000 طن فول صويا و 927 طن خردة و 761 طن خشب زان و 4767 طن قمح و 10500 طن ذرة .
بينما بلغت حركة الصادر من الحاويات 120 حاوية مكافئة و عدد الحاويات الوارد 275 حاوية مكافئة فى حين بلغ عدد الحاويات الترانزيت 1826 حاوية مكافئة .
ووصل رصيد صومعة الحبوب والغلال للقطاع العام بالميناء من القمح 111446 طنًا ، بينما بلغ رصيده في مخازن القطاع الخاص 184311 طنًا .
كما غادر عدد 1 قطار بعد تفريغ عدد 25 حاوية 40 قدم قادم من السخنة ، بينما بلغت حركة الشاحنات دخولًا وخروجًا عدد 5466 حركة .
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: دمياط اخبار دمياط بلغت حرکة
إقرأ أيضاً:
التراخيص والبضائع المجهولة.. عقبات تعترض تنظيم الباعة الجائلين بالشرقية
سلط اجتماع عُقد، بين أمين المنطقة الشرقية المهندس فهد الجبير وفريق عمل تمكين الباعة الجائلين بوزارة الشؤون البلديات والإسكان، برئاسة صاحبة السمو الملكي الأميرة نجود بنت هذلول بن عبد العزيز آل سعود، الضوء على مجموعة من التحديات الجوهرية التي تشكل عقبات رئيسية أمام جهود تنظيم ودعم هذا القطاع الحيوي.
وتركزت المناقشات بشكل خاص حول إشكالية غياب التراخيص النظامية لعدد كبير من الباعة، وانتشار بيع المنتجات مجهولة المصدر، بالإضافة إلى ظاهرة سوء استغلال المساحات العامة.
أخبار متعلقة أمين الشرقية يتلقى التعازي في وفاة أخيهالشرقية.. توجيه بتسريع تأهيل الطرق ومتابعة دقيقة لملف التشوه البصري-عاجلفرص وممكنات زراعية وحيوانية تعزز استفادة «بيئة الشرقية» من الأصولوخلال اللقاء، الذي حضره عدد من قيادات الأمانة وجاء في إطار بحث الخطط التنفيذية لاستراتيجية تنظيم وتمكين الباعة الجائلين بالمنطقة الشرقية، تم التأكيد على أن هذه التحديات لا تعرقل فقط جهود التحسين والتطوير، بل قد تحمل في طياتها مخاطر متعددة. وأُشير إلى أن انتشار العربات غير المرخصة يُصعّب عمليات الحصر والتنظيم، ويؤثر سلبًا على المشهد الحضري، كما يطرح تساؤلات حول مدى التزامها بالاشتراطات الصحية والبيئية.
وشكلت قضية ”المنتجات مجهولة المصدر“ محور قلق بارز، حيث تم التنويه إلى أن بيع هذه المنتجات، التي لا تخضع للرقابة ولا يُعرف مصدرها أو مكوناتها بشكل دقيق، يمثل تهديدًا محتملاً لصحة وسلامة المستهلكين.
وأكد المجتمعون أن هذه الممارسة تتطلب تكثيف الجهود الرقابية وحملات التوعية لضمان حماية الجمهور. .article-img-ratio{ display:block;padding-bottom: 67%;position:relative; overflow: hidden;height:0px; } .article-img-ratio img{ object-fit: contain; object-position: center; position: absolute; height: 100% !important;padding:0px; margin: auto; width: 100%; } اجتماع أمين الشرقية وفريق عمل تمكين الباعة الجائلين بوزارة الشؤون البلديات والإسكان
استغلال المساحات العامة
كما نوقشت ظاهرة سوء استغلال المساحات العامة من قبل بعض الباعة، الأمر الذي يؤدي إلى إعاقة حركة المرور والمشاة، ويشوه المظهر العام للمدن، ويتنافى مع الأهداف الرامية إلى توفير بيئة حضرية منظمة ومريحة للجميع.
وأُبرزت ضرورة إيجاد حلول توازن بين تمكين الباعة وتوفير أماكن مناسبة لهم، وبين الحفاظ على النظام العام وحقوق كافة أفراد المجتمع في استخدام هذه المساحات.تحديات وإنجازات
وعلى الرغم من استعراض التقدم المحرز في بعض جوانب الاستراتيجية، مثل إصدار التراخيص النظامية وحصر الباعة عبر قواعد بيانات شاملة، وتمكينهم من خلال التأهيل والتدريب، وحتى الإشادة بتجربة المنطقة الشرقية في سرعة الاستجابة وتجهيز مواقع بيع نموذجية كسوق الحب والواجهة البحرية، إلا أن هذه التحديات الأساسية ظلت تفرض نفسها كعقبات تتطلب معالجة جذرية وشاملة.
وأكد أمين المنطقة الشرقية، المهندس فهد الجبير، استمرار الأمانة في دعم المبادرة، مشددًا على الأهمية البالغة لتفعيل الأدوار التشاركية بين كافة الجهات المعنية.
وشدد على أن تجاوز هذه العقبات المتمثلة في غياب التراخيص وانتشار المنتجات غير الموثوقة وسوء استخدام الأماكن العامة، هو أمر حاسم لضمان نجاح الاستراتيجية، وتحقيق أهدافها في تمكين الفئات الأشد حاجة، وتعزيز المظهر الحضري، وتحويل الأسواق العشوائية إلى نماذج حضارية منظمة تدعم الاقتصاد المحلي وتضمن سلامة وجودة ما يُقدم للمستهلك.
وتأتي هذه الجهود والمناقشات ضمن مساعي وزارة الشؤون البلدية والقروية والإسكان لتطوير منظومة العمل البلدي وتحقيق التنمية المستدامة، مع التركيز على أن نجاح استراتيجيات تمكين الفئات المنتجة وتحسين البيئة الحضرية مرهون بالقدرة على مواجهة مثل هذه التحديات بفعالية.