تمريض مستشفى إهناسيا التخصصي ببني سويف يستغيث من سوء المعاملة
تاريخ النشر: 1st, October 2024 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
يستغيث فريق تمريض مستشفى إهناسيا التخصصي بمحافظة بني سويف، بالدكتور خالد عبد الغفار نائب رئيس الوزراء ووزير الصحة، والدكتور محمد هاني غنيم محافظ بني سويف، والدكتورة مها إبراهيم رئيس أمانة المراكز الطبية المتخصصة، من تعنت وسوء معاملة إدارة مستشفى إهناسيا التخصصي لفريق التمريض، وعدم الاستماع لشكواهم ومطالبهم.
وطالب التمريض بأخذ حقوقهم في العمل مثل زملائهم في باقي المستشفيات، مؤكدين أن ساعات العمل 36 ساعة حد أقصى 24 ساعة، بحد أقصى 4 شفتات، ولكن مدير المستشفى قرر أن ساعات العمل 51 ساعة .
وأوضح فريق التمريض في استغاثتة أن مدير المستشفى لم يوافق لهن على الإجازات الرسمية "اعتيادي - عرضه" وعدم إعطائهم وصرفهم المكافآت المستحقة عن الأعياد والمناسبات مثل باقي المستشفيات .
وأشاروا إلى أنه رغم زيادة ساعات عدد العمل إلا أن مدير المستشفى يطالب باعطائهم تدريب خارج العمل ولمدة يومين أقل تدريب، على الرغم مطالبتهم بأن يكون التدريب على رأس العمل لعدم وجود وقت كافي بسبب زيادة ساعات العمل، مع أخذ مستحقات الإجازات الرسمية التي يؤدوها في العمل لأنهم لم يصرفوها رغم حضور هذه الإجازات.
وطالب تمريض إهناسيا التخصصي بزيادة قوة التمريض لأن عدد حالة المرضى أكثر من من التمريض بكثير، مع عدم وضع روستر "جدول" إجباري دون مواقفة التمريض "السهر والنبطشيات".
وأكد فريق تمريض مستشفى إهناسيا التخصصي في مطالبهم واستغاثتهم، بإقالة مكتب التمريض لسوء المعاملة والتعنت ضدهم، وكتابة مذكرات ضدهم دون وجه حق ودون أسباب من قبل نواب المدير ومكتب التمريض، مما يؤدى إلى خصومات كثيرة عليهم دون وجه حق ومعرفة الأسباب، على الرغم من ذهابهم لمدير المستشفى الذي دائما مكتبه مغلق أمامهم.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: الدكتور محمد هاني غنيم محافظ بني سويف بني سويف سوء معاملة فريق التمريض مستشفى اهناسيا التخصصي مستشفى إهناسیا التخصصی
إقرأ أيضاً:
بعد وقفة احتجاجية.. وزارة “الطاقة” تنقذ مرضى الكلى
متابعات ـ تاق برس- قدمت وزارة الطاقة والنفط مولدا كهربائيا بقدرة “250” كيلو فولت أمبير إلى مستشفى غسيل الكلى ببورتسودان يفي حاجة المستشفى ويفيض، وذلك استجابة لوقفة احتجاجية نفّذها مرضى الكلى، اليوم الثلاثاء؛ احتجاجاً على توقف جلسات الغسيل البروتيني نتيجة انقطاع التيار بالمدينة.
وقالت الوزارة، إنها ظلت تمد مستشفى غسيل الكلى المجاور لمبانيها بالوقود والمياه بانتظام منذ فترة ليست بالقصيرة، وذلك في إطار مواصلة الوزارة لتقديم الخدمات المجتمعية لمناطق إنتاج وتكرير ونقل وتصدير النفط.
وتنفذ المستشفى، عددا من الورديات خلال اليوم الواحد لمقابلة الأعداد الكبيرة من المرضى الذين نزحوا من ولايات السودان المختلفة إلى بورتسودان لمواصلة جلسات غسيل الكلى منذ بداية الحرب.
بورتسودانمرضى الكلىوزارة الطاقة والنفط السودانية