المسلة:
2025-08-01@20:19:50 GMT

عراقية تطعن يهودياً في إيرلندا

تاريخ النشر: 2nd, October 2024 GMT

عراقية تطعن يهودياً في إيرلندا

2 أكتوبر، 2024

بغداد/المسلة: أفادت تقارير اليوم الأربعاء، (2 تشرين الأول 2024)، بان مواطنة عراقية تحمل الجنسية الايرلندية طعنت يهودياً في ايرلندا.

ولم تعرف بعد مصير الشخص الذي تعرض للطعن او دوافع الحادث.

وتصاعد التوتر في المنطقة بعد ان قصفت إيران مساء أمس إسرائيل بـ 200 صاروخ رداً على اغتيال رئيس المكتب السياسي السابق لحركة حماس (إسماعيل هنية) في طهران في 31 من تموز الماضي، والأمين العام لحزب الله حسن نصر الله الجمعة الماضية.

 

المسلة – متابعة – وكالات

النص الذي يتضمن اسم الكاتب او الجهة او الوكالة، لايعبّر بالضرورة عن وجهة نظر المسلة، والمصدر هو المسؤول عن المحتوى. ومسؤولية المسلة هو في نقل الأخبار بحيادية، والدفاع عن حرية الرأي بأعلى مستوياتها.

About Post Author moh moh

See author's posts

المصدر: المسلة

إقرأ أيضاً:

الأمير الذي نام طويلاً.. واستيقظت حوله الأسئلة

في عالمٍ سريعِ الخطى؛ حيث تمر القصص دون أن نمنحها وقتًًا للتأمل، هناك حكاية ظلت واقفة عند نفس المشهد لأكثر من عشرين عامًا. الأمير الراحل الوليد بن خالد بن طلال، الذي عُرف إعلاميًا بـ”الأمير النائم”، لم يكن مجرد شاب سقط في غيبوبة، بل أصبح رمزًا حيًّا للأسئلة التي لا نملك لها إجابات، كان في عمر السادسة عشرة حين وقع الحادث، حادث قد يبدو عاديًا بالنسبة للعالم، لكنه في حالته كان بداية لحياة جديدة لا تشبه الحياة ولا تشبه الموت، بقي قلبه ينبض، وعقله معلق بين عالمين، وجسده يرقد في سكون، وكأن الزمن تجمد داخله. عشرون عامًا مرت، تغير فيها العالم، تبدلت الوجوه، وسقطت دول، وولد أطفال أصبحوا شبابًا، وهو مازال هو، لم يتحرك سوى بعينٍ ترف أحيانًا، ويدٍ ترتعش عند نداء أمه، كأن في داخله شيء يسمع ويريد أن يعود، ما كانت قصته مجرد حالة طبية نادرة، بل كانت مرآة لانكساراتنا البشرية، فكم مرة شعرنا بالعجز تجاه من نحب، كم مرة تمنينا أن نوقظ من نحب بكلمة.. بلمسة.. بدعاء؟ عائلته لم تفقد الأمل يومًا، وكل يوم كانوا يوقظون فينا فكرة أن الحب أحيانًا لا يشترط ردًا، يكفي أن يعطى، رحيله ليس مجرد إعلان رسمي؛ بل هو نهاية فصل ظل مفتوحًا في الذاكرة الجماعية للعرب، لكنه أيضًا بداية لتأمل طويل. هل كنا نظنه “نائمًا” لأننا لا نعرف كيف نتعامل مع الضعف، مع من لا يستطيع الرد علينا، هل كان حضوره طوال هذه السنوات نوعًا من المقاومة الصامتة للموت، ربما لم يكتب له أن يتحدث، لكن صمته علمنا ما لم تقله الكلمات، علمنا أن الحياة ليست دائمًا ضجيجًا، وأن الجسد- وإن خذلَ صاحبه- قد يظل يعلمنا الوفاء، والثبات، والإيمان. ارتح يا أمير النور، فإنك لم تكن غائبًا عن الوعي كما ظنوا، لقد كنت فقط في بعدٍ آخر أقرب إلى الله، ابتعد عن ضجيج البشر، فإنك الآن في جنات الفردوس الأعلى- بإذن الله. اللهم ارحمه برحمتك التي وسعت كل شيء، وآنس وحشته، واغفر له، واجعل صبر أهله نورًا في صحيفته وأجرًا لا ينقطع.

NevenAbbass@

مقالات مشابهة

  • جيش الإحتلال: اعترضنا الصاروخ الذي أطلق من اليمن
  • “رونالدو… نجم النصر الذي لا يبتسم للإعلام النصراوي”
  • الادعاء العام يطلب إعلامه بالإجراءات القانونية حول تسريب الخنجر
  • خمس مناطق عراقية بين الأعلى حرارة عالميًا خلال اخر 24 ساعة
  • كيف أصبحت المقاومة البديل الذي لا يُهزم؟
  • مطار البصرة الدولي و8 مناطق عراقية ضمن الأعلى حرارة بالعالم
  • بعد زلزال روسيا والتسونامي الذي ضرب عدداً من البلدان... هذا ما كشفه خبير جيولوجي عن لبنان
  • الأمير الذي نام طويلاً.. واستيقظت حوله الأسئلة
  • شركات عراقية من بين 15 متقدّماً للاستثمار الصناعي في سوريا
  • القضاء يكتب السطر الأخير في فوضى خور عبد الله.. ما هو قانوني وما هو مزايدة