سلطة الطيران المدني الإيرانية ترفع القيود عن حركة الطيران
تاريخ النشر: 3rd, October 2024 GMT
أعلنت سلطة الطيران المدني الإيرانية، رفع القيود عن حركة الطيران.
وبدأ جيش الاحتلال الإسرائيلي، عملية برية محدودة في جنوب لبنان تستهدف البني التحتية لحزب الله، وسط تحليق مكثف للطيران وقصف مكثف بالمدرعات والدبابات على مناطق الجنوب.
وأعلن الجيش الإسرائيلي، مقتل حسن نصرالله، حسبما ذكرت قناة سكاي نيوز عربية.
وقال مصدر مقرب من حزب الله، لوكالة الصحافة الفرنسية إن "الاتصال فُقِد" بنصرالله منذ مساء أمس.
أعلن الجيش الإسرائيلي، مقتل القيادي في حزب الله علي كركي ومسؤولين آخرين.
وفي وقت سابق، شهدت لبنان حادثة مؤلمة بعد انفجار المئات من أجهزة الاتصال "البيجر" المستخدمة من قبل عناصر حزب الله، ما أسفر عن مقتل 11 أشخاص وإصابة نحو 3000 آخرين.
هذه الحادثة أثارت اهتمامًا دوليًا واسعًا، حيث كانت الأجهزة المنفجرة تُستخدم للتواصل بين عناصر الحزب.
المصدر: بوابة الفجر
إقرأ أيضاً:
حركة التوحيد الإسلامي في لبنان: الصاروخ اليمني الذي استهدف مطار “بن غوريون” يثبت فشل منظومات الدفاع الجوية الأمريكية
يمانيون../
عبّرت حركة “التوحيد الإسلامي” في لبنان عن “الفخر والاعتزاز بيمننا السعيد، بمقام الشرف والعلاء الذي أدركه عرب مسلمون أوفياء، أعلنوا على الصهاينة والأمريكان الحرب والعداء، دفاعا عن إخوانهم المستضعفين في لبنان وفلسطين، وذودا عن مقدسات العرب والمسلمين”.
وقالت حركة التوحيد الإسلامي في بيان لها اليوم الأحد “كأنّ الآية الكريمة تعني اليمن وشعبه وتشير إلى جباههم ونواصيهم، وما رميت إذ رميت ولكنّ الله رمى، فكانت الصواريخ اليمنية المظفرة، وليس آخرها المقذوف الذي هوى في قلب مطار بن غوريون كضربة إلهية مباركة وكمسار رباني مسدد، تشكل هزيمة لحشد التكنولوجيا الغربية، وفشلا لجمع منظومات الدفاع الجوية الأمريكية، التي توصف بالأكثر تقدما على وجه الكرة الأرضية”.
وأشار البيان الى أن “نشاهد مباشرة على القنوات الفضائية وعلى كل مرئية في قلب تل أبيب في داخل مرفقها الأهم، صورة مرتجعة من دمار غزة وصنعاء والحديدة وبيروت والجنوب ودمشق، رسما مكررا لانفجار هائل يبث الرعب في قلوب بني صهيون، كمشهد فيه من وجه الشبه الكثير مع ما أصاب حواضرنا وعواصمنا على أيدي المشروع الصهيو-أميركي” .
واضاف “كل ذلك يحدونا لمزيد من الإيمان بوعد ربنا إن تكونوا تألمون فإنهم يألمون كما تألمون وترجون من الله ما لا يرجون”.
وفي ختام بيانها باركت الحركة “لأهلنا في غزة الذين من خلال التواصل الاجتماعي بثوا احتفالاتهم ونشروا أفراحهم على إيقاع صواريخ اليمن العزيز، شفاء لصدور قوم مؤمنين، سرورا وحبورا يختلج قلوب ثكلى ومكلومين، طمأنينة وسكينة لأهالي الضحايا وعوائل الشهداء الذين يرفلون بثوب العزة بلبوس الكرامة وإزار الشرف، في وقت كان طوفان الأقصى ولا يزال يعرّي قادة أنظمة عربية وإسلامية”.