في مشهد بديع.. الضباب يغطي أجواء مدينة الباحة بعد هطول الأمطار
تاريخ النشر: 12th, August 2023 GMT
غطى الضباب الكثيف، اليوم، جبال وغابات ومتنزهات سراة منطقة الباحة في مشهد أخّاذ.
ودعت الجهات الأمنية قائدي المركبات إلى أخذ الحيطة والحذر، إذ كثفت وجودها في مختلف الطرق والمتنزهات؛ كون الضباب يحد من مدى الرؤية الأفقية، ويشكل خطراً على السلامة العامة.
أخبار متعلقة وزير الشؤون الإسلامية: تجربة المملكة فريدة في نشر مبادئ الرحمةضبط شخص بتهمة ترويج "الشبو" في جازانبخار الماءيُذكر أن الضباب ظاهرة طبيعية، تتمثل في سحاب منخفض قريب من سطح الأرض، غالباً ما يكون من نوع الرهل، وهو عبارة عن قطرات مائية عالية في الهواء تحدث نتيجة تكاثف بخار الماء قرب سطح الأرض.
وتختلف درجته باختلاف كثافته، فكلما زاد البخار، كان الضباب أشد كثافة.
الضباب يغطي متنزهات سراة بمنطقة الباحة- واس
المصدر: صحيفة اليوم
كلمات دلالية: واس الباحة الضباب الباحة السعودية أخبار السعودية
إقرأ أيضاً:
في ذكري سعاد حسني وعبد الحليم حافظ .. جمعها الحب والموت ومدينة الضباب
يوافق اليوم، ذكري ميلاد العندليب الأسمر عبد الحليم حافظ، هو اليوم ذاته الذي رحلت فيه سندريلا الشاشة العربية الفنانة سعاد حسني.
هناك العديد من الاشياء التي جمعت بين الفنانة الراحلة سعاد حسني والفنان عبد الحليم حافظ، ليس في في يوم الميلاد والوفاة، فاليوم الذي ولد فيه المطرب الشهير بالعالم العربي، هو ذاته الذي رحلت فيه الفنانة سعاد حسني.
كما جمع الحب بيهم، حيث بات من المؤكد ان علاقه حب كبيرة جمعت بيت الفنان عبد الحليم حافظ والفنانة الراحلة سعاد حسني، بينما يرجح البعض ان هناك زواج جمع بين الطرفين، وفئة اخري تنفي هذا الزواج، وهذا النفي ياتي من قبل أسرة “عبد الحليم حافظ”، بينما تؤكد أسرة الفنانة الراحلة سعاد حسني، ان الزواج حدث بالفعل، وقد نشروا صورة الس عقد زواج، فيما صدق الإعلامي الراحل مفيد فوزي علي كلامهم، قبل رحيله.
واخيرا ومن بين الاشياء المشتركة بين الطرفين، هما انهم فارقوا الحياة خارج وطنهم وتحديدًا في مدينة الضباب" باريس"، حيث سافر الفنان الراحل عبد الحليم حافظ الي هناك في احدي المستشفيات لتلقي العلاج وتوفي هناك، فيما عاشت سعاد حسني سنواتها الاخيرة هناك، حيث سافرت لتلقي العلاج، ولم تعود بعد ان وجدث جميع جثتها أسفل العمارة التي كانت تقيم فيها في شقة صديقتها نادية يسري ، ليشكل هذا الرحيل لغز كبير حتي يومنا هذا.