الرئيس السيسي يصدق على تعيين خريجي الكليات العسكرية المختلفة
تاريخ النشر: 3rd, October 2024 GMT
أعلن مدير إدارة شؤون ضباط القوات المسلحة قرار تعيين دفعات الخريجين من طلاب الكليات العسكرية، حيث صدق رئيس الجمهورية القائد الأعلى للقوات المسلحة على:
- تعيين خريجي الأكاديمية العسكرية المصرية دفعات 118 حربية، 75 بحرية، 91 جوية، 52 دفاع جوي، الرابعة من الحاصلين على المؤهلات العليا، الثالثة ضباط متخصصين، وخريجي الدفعة 53 من الكلية العسكرية التكنولوجيا برتبة ملازم تحت الاختبار.
- تعيين خريجي الدفعة 61 فنية عسكرية برتبة ملازم أول تحت الاختبار، والدفعة الرابعة من الحاصلين على الدراسات العليا برتبة الرائد والنقيب والملازم أول تحت الاختبار طبقا لدرجاتهم العلمية وذلك اعتبارا من 30/6/2024.
ثانيا، تعيين خريجي الدفعة السابعة من كلية الطب بالقوات المسلحة برتبة الملازم أول طبيب تحت الاختبار اعتبارا من 1/10/2024.
شهد الرئيس عبد الفتاح السيسي، مراسم تسليم وتسلم القيادة بين دفعات الكليات العسكرية الجديدة والخريجين في يوم تخرج الدفعة 118 من الكليات العسكرية، مرددين قسم الولاء ومرددين «الواجب الشرف الوطن».
جاء ذلك ضمن فعاليات حفل تخرج دفعات جديدة من طلاب الكليات العسكرية، بمقر الأكاديمية العسكرية الجديد.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: السيسي الکلیات العسکریة تحت الاختبار تعیین خریجی
إقرأ أيضاً:
الرئيس السيسي وماكرون يبحثان توسيع الاستثمارات الفرنسية في مصر
تلقى الرئيس عبد الفتاح السيسي، اليوم، اتصالًاً هاتفياً من الرئيس الفرنسي "إيمانويل ماكرون".
وصرح المتحدث الرسمي باسم رئاسة الجمهورية بأن الإتصال تناول مجمل العلاقات الثنائية بين مصر وفرنسا، حيث أعرب الرئيسان عن ارتياحهما لمستوى التعاون القائم بين البلدين، خاصة بعد الزيارة التاريخية التي قام بها الرئيس ماكرون إلى مصر في أبريل ٢٠٢٥، والتي شهدت رفع العلاقات الثنائية إلى مستوى الشراكة الاستراتيجية.
كما أكد الجانبان تطلعهما لتنفيذ جميع محاور هذه الشراكة وتعزيز التعاون المشترك في كافة المجالات محل الاهتمام المشترك، لا سيما فيما يتعلق بتوسيع الاستثمارات الفرنسية في مصر وزيادة انخراط الشركات الفرنسية في المشروعات الاقتصادية المصرية.
وأضاف السفير محمد الشناوى، المتحدث الرسمي أن الاتصال تناول كذلك مستجدات الأوضاع الإقليمية، وفي مقدمتها القضية الفلسطينية، حيث أشاد الرئيس بالموقف الفرنسي الداعم للحقوق المشروعة للشعب الفلسطيني، مستعرضًا الجهود المصرية المستمرة لوقف إطلاق النار في قطاع غزة، وتبادل الرهائن والأسرى والمحتجزين وإدخال المساعدات الإنسانية، مؤكداً دعم مصر لمؤتمر التسوية السلمية وتنفيذ حل الدولتين، المقرر عقده في نيويورك خلال شهر يونيو ٢٠٢٥، ومشددًا على أن إقامة الدولة الفلسطينية على حدود الرابع من يونيو عام ١٩٦٧، وعاصمتها القدس الشرقية، هو السبيل الوحيد لتحقيق السلام الدائم في الشرق الأوسط.
وأوضح المتحدث الرسمي أن الرئيس الفرنسي أعرب عن تقديره لدور مصر في تعزيز الأمن الإقليمي والسعي لاستعادة الاستقرار في المنطقة، مؤكدًا دعمه لكافة الجهود المصرية الرامية إلى وقف الحرب في قطاع غزة وإنهاء الأزمة الإنسانية هناك.
كما أشاد بما لمسه خلال زيارته لمصر من جهود رسمية وشعبية لتخفيف معاناة الشعب الفلسطيني، خاصة في مجال إيصال المساعدات الإنسانية واستقبال المرضى والجرحى الفلسطينيين.
وأشار المتحدث الرسمي إلى أن الاتصال تناول أيضًا التأكيد على أهمية إستمرار التنسيق بين مصر وفرنسا بشأن القضايا الإقليمية ذات الاهتمام المشترك، بما يسهم في تعزيز الأمن الإقليمي وإعادة الإستقرار إلى المنطقة.