الشنيف: في فمي ماء لن أتكلم عن مانشيني إلّا بعد انتهاء مواجهتي اليابان والبحرين .. فيديو
تاريخ النشر: 4th, October 2024 GMT
ماجد محمد
أكد الإعلامي الرياضي خالد الشنيف على عدم الإدلاء بأي تصريحات حول مدرب المنتخب الوطني روبرتو مانشيني حتى انتهاء المبارتين المهمتين التي ستجمعان المنتخب مع اليابان والبحرين.
وقال الشنيف: “في فمي ماء.. أوعدكم بأني لن أتكلم عن مانشيني، إلا بعد انتهاء مواجهتي اليابان والبحرين”. مؤكدا على أهمية المبارتين بالنسبة للأخضر ومدى تأثير النتائج على مستقبل الفريق وتوجهاته.
وأشار الشنيف إلى أن التركيز على الأداء والنتائج هو الأولوية في هذا الوقت، حيث يسعى المنتخب لتحقيق الانتصارات لتأكيد مكانته في المنافسات المقبلة.
https://cp.slaati.com//wp-content/uploads/2024/10/wkOYfI011DGGg79e.mp4المصدر: صحيفة صدى
كلمات دلالية: الأخضر المنتخب الوطني مانشيني
إقرأ أيضاً:
وفد إماراتي يزور اليابان للتعاون في العلاج بالإشعاع
أبوظبي: «الخليج»
قام وفد من الهيئة الاتحادية للرقابة النووية ومستشفى كليفلاند كلينك أبوظبي، بزيارة إلى اليابان، بهدف تعزيز التعاون الثنائي بين البلدين في مجال العلاجات بتقنيات الإشعاع المتطورة لأمراض السرطان، يشمل العلاج بالأيونات الثقيلة، إضافةً إلى التعاون في مجال الرقابة على استخدامات الإشعاع في العلاج والأبحاث والتطوير، وغيرها من الجوانب الفنية.
ترأس الوفد مدير عام الهيئة كريستر فيكتورسون، حيث اطلع على تقنيات العلاج بالأيونات الثقيلة، والأطر الرقابية لتلك التقنيات، والأعمال التشغيلية، وبروتوكولات الأمان، والبرامج التدريبية المعنية ببناء القدرات في استخدام التقنيات المبتكرة في هذا المجال.
وقام الوفد بزيارات ميدانية للمركز الطبي للأيونات الثقيلة في جامعة ياماغاتا، والمعاهد الوطنية للعلوم والتكنولوجيا الكمومية، وهيئة الرقابة النووية اليابانية.
تأتي الزيارة عقب إعلان مستشفى كليفلاند كلينك أبوظبي عن خططه لإنشاء أول مركز للعلاج بالأيونات الثقيلة في المنطقة، وهي مبادرة رائدة تبرز التزام الدولة بتعزيز دورها كمركز إقليمي لتقديم الرعاية والعلاج لأمراض السرطان.
وقال كريستر فيكتورسون: «تعكس هذه الزيارة التزام الهيئة بضمان الاستخدام الآمن والفعال للتقنيات الحديثة والمتقدمة في مجال العلاج باستخدام المواد المشعة من خلال التعاون الدولي وتبادل الخبرات. إن تجربة اليابان في العلاج الإشعاعي المتقدم والرقابة عليه يمتد إلى سنوات عديدة، من شأنها دعم دورنا الرقابي لهذا القطاع وتحقيق رؤية الإمارات في أن تكون رائدة في الابتكار الصحي، وتعزيز اقتصادها القائم على المعرفة، ودعم السياحة الطبية».