ستاد الإسكندرية ينظم مسابقة «فكر واكسب» بمناسبة ذكرى تأسيسه
تاريخ النشر: 4th, October 2024 GMT
أعلن اللواء هشام لطفي، مدير عام ستاد الإسكندرية، إطلاق مسابقة بمناسبة اقتراب ذكرى تأسيس الاستاد، في نوفمبر عام 1929 بحضور الملك فؤاد الأول وآلاف المتفرجين، خلال مباراة الاتحاد السكندري ونادي القاهرة، ليفوز الاتحاد بهدف مقابل لا شيء، ويحصد كأس الافتتاح.
وقال «لطفي» لـ«الوطن» إن استاد الإسكندرية متعدد الاستخدامات لعدد من الألعاب الرياضية أهمها كرة القدم، واستضاف مباريات كأس الأمم الإفريقية لكرة القدم عام 2006 التي أقيمت في مصر، وهو الأقدم في إفريقيا، وكان يتسع لحوالي 25 ألف متفرج، وبعد التجديدات أصبح يتسع 13 ألف متفرج، وذلك بسبب إنشاء فواصل بين المدرجات لسهولة الحركة ومنع التزاحم والتدافع.
وأضاف أنه بمناسبة الاستعداد للاحتفال بذكرى تأسيس ستاد الإسكندرية، التي ستكون خلال شهر نوفمبر المقبل، جرى إطلاق مسابقة فكر واكسب"، وهي عبارة عن 15 سؤالًا على مدار شهر أكتوبر، جميعها متعلقة بتاريخ ستاد الإسكندرية.
وأردف أنه ستكون هناك مفاجآت عديدة لأصحاب الإجابات الصحيحة، وسيتم الإعلان عن الفائزين بالتزامن مع ذكرى تأسيس الاستاد، وطرح أسئلة المسابقة على الصفحة الرسمية لاستاد الإسكندرية، مشيرًا إلى أنّ الهدف من المسابقة هو تنشيط ذاكرة الجماهير، للتعرف على تاريخ الاستاد وكونه الأقدم في مصر وإفريقيا.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: ستاد الإسكندرية ستاد الإسکندریة
إقرأ أيضاً:
الحرس الثوري الإيراني: أوروبا ستكون الخاسر الأكبر إذا فعلت سناب باك
حذرت استخبارات الحرس الثوري الإيراني، اليوم الاثنين، من أن "أوروبا ستكون الخاسر الأكبر" في حال قررت الدول الأوروبية تفعيل آلية "سناب باك"، التي قد تعيد فرض عقوبات أممية على إيران على خلفية تعثر المفاوضات حول الاتفاق النووي.
وفي وقت سابق، أكد وزير الخارجية الفرنسي، جان نويل بارو، أمام مجلس الأمن الدولي، أن باريس "لن تتردد في اللجوء إلى الآلية إذا لم تحرز المفاوضات النووية تقدماً ملموساً".
وتمنح آلية "سناب باك"، المنبثقة عن قرار مجلس الأمن رقم 2231، الدول الموقعة على الاتفاق النووي (JCPOA) لعام 2015، الحق في إعادة فرض العقوبات الدولية على إيران خلال 30 يوماً من تقديم شكوى رسمية بشأن خرق محتمل للاتفاق، دون إمكانية استخدام حق النقض "الفيتو" من قبل الدول الأخرى.
وتتهم إيران الترويكا الأوروبية (فرنسا، ألمانيا، بريطانيا) بالخضوع للضغوط الأميركية، في وقت يقترب فيه موعد انتهاء الاتفاق النووي في أكتوبر المقبل، وسط غموض يلف مستقبل المفاوضات.