«أنا والمطرشمة لورديانا».. عمر طلعت زكريا يشوق الجمهور لـ «بنسيون دلال»| صورة
تاريخ النشر: 5th, October 2024 GMT
شوق الفنان عمر طلعت زكريا، الجمهور لـ فيلم «بنسيون دلال»، تزامنا مع قرب عرضه بدور العرض السينمائي خلال الفترة المقبلة.
وشارك زكريا متابعيه عبر موقع التواصل الاجتماعي «فيسبوك» صورة له برفقة الراقصة لورديانا أثناء كواليس العمل، وظهرت لورديان في الصورة وهي على ظهر حمار، وعلق قائلا «انتظروني أنا والفنانة المطرشمة لورديانا في بنسيون دلال 10 أكتوبر في جميع السينمات».
يضم فيلم «بنسيون دلال»، بطولة الفنانة رانيا يوسف عدد من نجوم الفن أبرزهم: بيومي فؤاد، عمر متولي، محمود حافظ، ووليد فواز ومحمد رضوان وطاهر أبو ليلة وإبرام سمير وأسامة السيد الشهير بميكا وخالد سرحان وامجد الحجار وجيهان خيري وألحان المهدي وإسراء رخا ميشيل ميلاد ويوسف إسماعيل وأمجد عابد وأسامة عبد الله وسلمى المحجوبية، وغادة طلعت وضيفة شرف الفيلم الفنانة نسرين أمين، والعمل من تأليف حسين نيازي، وإخراج شادي الرملي.
أحداث فيلم بنسيون دلالوتدور أحداث الفيلم في إطار كوميدي، حول سيد الجدع الذي يقرر أن يخدع أبنائه الخمسة ويبيع البنسيون الذي يشاركونه في ملكيته بأوراق مزورة مدعياً أنه سيسافر للقاء المستثمرين، وأثناء غيابه يحاول أحد أبناءه «مجاهد»، الذي يدير البنسيون أن يقيم حفلة غنائية لتحقيق مكسب يثير إعجاب الأب، وفي نفس الوقت يحاول الابن «عادل»، المطرب أن يدعو منتج مهم لسماعه وهو يغني، أما الإبنة «عايدة» الناشطة النسوية فتقوم بدعوة عدد من أصدقاءها ومتابعيها لتصوير فيلم عن التحرش، كذلك يستضيف الابن «عصام» المتشدد دينيا أمير جماعته.
آخر أعمال رانيا يوسفةيشار أن مسلسل بقينا اتنين كان آخر أعمال الفنانة رانيا يوسف، وعرض المسلسل في مارثون رمضان 2024، وهو بطولة كل من رانيا يوسف، وشريف منير إلى جانب عدد من نجوم الفن.
ودارت أحداث مسلسل بقينا اتنين، حول العلاقات الأسرية والزواج، ويتطرق لصدمة ما بعد الطلاق، وما يتعرض له شركاء الحياة بعد الانفصال من صدمات ومراحل نفسية ومواقف اجتماعية وحياتية تؤثر عليهم.
أبطال مسلسل بقينا اتنينشهد مسلسل بقينا اتنين، مشاركة كوكبة من نجوم الفن أبرزهم: شريف منير، ورانيا يوسف، وإدوارد، وميمي جمال، ويوسف عثمان، ونانسي هلال، وتامر فرج، وطارق عبد العزيز، ومروة عبد المنعم، وعمر طلعت زكريا، وياسر الطوبجي، وعزت زين، وعزة لبيب، والفنان الراحل طارق عبد العزيز، والعمل من تأليف أماني التونسي، وإخراج طارق رفعت.
اقرأ أيضاًتامر عاشور يشوق الجمهور لحفله الجديد في «فاملي بارك» (فيديو)
«لوكاندة بير الوطاويط».. تفاصيل أول عمل يجمع محمد رمضان وأحمد مراد
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: فيلم بنسيون دلال أحداث فيلم بنسيون دلال مسلسل بقینا اتنین بنسیون دلال رانیا یوسف
إقرأ أيضاً:
النائب رانيا أبو رمان تدعو لموازنة تعكس رؤية الملك
صراحة نيوز -أكدت النائب رانيا أبو رمان خلال مناقشة مشروع قانون الموازنة العامة، أن المطلوب هو موازنة تبني الثقة وتعيد الاعتبار للطبقة الوسطى، وتفتح أبواب العمل أمام الشباب، مشددة على أن مسؤولية تحويل التحديات إلى فرص تقع على عاتق الحكومة والبرلمان معًا.
وأضافت أبو رمان أن الموازنة الحالية لا تتضمن أي زيادة على رواتب العاملين، ولا تمسّ رواتب المتقاعدين التي تآكلت بفعل موجات الغلاء، موضحة أن بقاء الرواتب ثابتة رغم ارتفاع تكاليف الحياة يجعل الموظف عاجزًا عن تقديم خدمة أفضل، ويترك المتقاعد في مواجهة نفقات متصاعدة. مبينة أن “موازنة بلا تحسين دخل هي موازنة لا تشعر بالناس”.
وأشارت إلى أن الموظف والمتقاعد ليسا مجرد أرقام في بند النفقات، بل هما ركيزة الاستقرار الاجتماعي وعماد المؤسسات، مؤكدة أن مكافحة الفقر تبدأ من إنصاف العاملين في القطاع العام وحماية المتقاعدين الذين خدموا الدولة لسنوات طويلة.
وانتقدت أبو رمان آلية إقرار موازنات البلديات التي لا تُصادق إلا في شهر آب، معتبرة أن ذلك يشلّ قدرتها على التخطيط والتنفيذ، ويجعلها مطالبة بـ “إنجاز المعجزات” خلال أربعة أشهر فقط. وأضافت أن موازنات مجالس المحافظات تُخفَّض عامًا بعد عام، مما يحوّل اللامركزية إلى قيد بدلًا من أن تكون أداة للتنمية، وهو ما ينعكس على غياب الطرق والمدارس والمراكز والخدمات التي ينتظرها المواطنون.
وبيّنت أن التنمية الحقيقية تتطلب اعتماد موازنات البلديات قبل بداية العام المالي، وضمان موازنات مجالس المحافظات كحق مالي محمي لا يخضع للتخفيض عند أول أزمة، معتبرة أن بقاء المحافظات بلا تمويل أو أدوات أو وقت يجعل التنمية حبرًا على ورق.
وانتقلت النائب للحديث عن قضايا محافظة البلقاء، مؤكدة أنها ما تزال تعاني منذ عقود من مشكلات لم تجد حلولًا جذريّة، أبرزها مشروع شارع الستين غير المستكمل، وتعثر المدينة الصناعية، وتباطؤ تنفيذ المسار السياحي، إضافة إلى بطء العمل بمشاريع الصرف الصحي رغم أنها من أبسط متطلبات الحياة الكريمة.
وتساءلت أبو رمان عن أسباب تكرار المشكلات لسنوات طويلة دون حلول تتناسب مع حجمها، مشددة على أن البلقاء لا تطلب مستحيلاً، بل تطالب بحقوق تنموية مشروعة تشمل طرقًا آمنة، وبنية تحتية سليمة، وخدمات سياحية جاهزة، وصرفًا صحيًا يحفظ كرامة المواطنين وصحتهم.
كما انتقدت ما حدث في عمّان خلال الأحوال الجوية الأخيرة، مؤكدة أن العاصمة غرقت رغم حصول مؤسساتها على جوائز وتكريمات، موضحة أن “الجوائز لا تمنع السيول ولا تحفظ الشوارع من الغرق”، وأن المواطن يريد خدمة حقيقية لا صورة أو شهادة تقدير.
وختمت أبو رمان بالتأكيد على وقوف الجميع خلف جلالة الملك وقيادته الهاشمية الحكيمة، داعية إلى موازنة تعكس رؤية جلالة الملك، موازنة تبني ولا تستهلك، وتنهض ولا تكرر، وتسهم في بناء أردن أقوى وأكثر عدالة واستقرارًا.