حلت اليوم الـ 51 ذكرى نصر 6 أكتوبر، ففي مثل هذا اليوم عبر الجنود المصريين خط بارليف ورفعوا رايات النصر بدمائهم.

فهناك عدد من الأفلام السينمائية التي روت تلك اللحظات العظيمة في تاريخ مصر.

 

أفلام سينمائية شاركت في نصر أكتوبر

 

فيلم أيام السادات

يعد فيلم أيام السادات أول تجارب أحمد زكي الإنتاجية والأخيرة، وتألق في تجسيد قصة حياة الرئيس الراحل محمد أنور السادات بكل التحديات التي واجهته خلال حياته بداية من انتصارات حرب أكتوبر حتى حادث اغتياله في المنصة.

 

فيلم حتى آخر العمر

يعد فيلم حتى آخر العمر من أبرز الأعمال التي روت أحداث 6 أكتوبر، وحصل على جائزة جمال عبد الناصر التذكارية، لكونه أحد أهم الأعمال التي تناولت تفاصيل حرب أكتوبر إلى جانب الجانب الإنساني لرجال أكتوبر.

 

فيلم العمر لحظة

دارت أحداث الفيلم في الفترة ما بين نكسة 1967 حتى انتصار الجيش المصري في حرب السادس من أكتوبر، وقد أنتجته ماجدة كما قامت ببطولته.

 

الرصاصة لا تزال في جيبي

يعد أحد أهم الأفلام التي تناولت أحداث 6 أكتوبر، كما استعانوا بمشاهد حقيقية لتحطيم خط بارليف الحقيقي فيه،  وقال حسين فهمي في أحد لقاءاته: إحنا صورنا في خط بارليف، وطلعنا عليه أكتر من مرة في البروفات في التصوير، وده الفيلم الوحيد اللي فيه خط بارليف الحقيقي.

 فيلم أبناء الصمت

يعد فيلم أبناء الصمت واحدًا من أهم الأعمال التي تناولت حرب أكتوبر، وتدور قصة الفيلم حول مجموعة من الجنود أثناء تواجدهم على الجبهة ووضع أرواحهم على أكفهم، كما تناول الفيلم تفاصيل حياة كل من هؤلاء الجنود، حتى لحظة اندلاع الحرب ومشاركتهم بها وصولًا إلى النصر.

 

إعدام ميت

دارت أحداث فيلم إعدام ميت أثناء فترة ما قبل حرب أكتوبر، حيث المؤامرات التي كانت تحدث من الموساد الإسرائيلي وتجنيد بعض الخونة، كما كشف دور المخابرات المصرية في كشف تلك المؤامرات بل وقلب الآية لصالح مصر، حتى انتصار أكتوبر، وقد قدم محمود عبد العزيز واحد من أبرز أدواره خلال هذا الفيلم.

 

فيلم الممر

رغم أن الفيلم لم يتحدث عن نصر أكتوبر ولكنه تناول بطولات القوات المسلحة المصرية، وقوات الصاعقة المصرية خلال حرب الاستنزاف، ويناقش المرحلة الزمنية بدءًا من حرب 1967 وحتى الأوقات الأولى من حرب الاستنزاف.

المصدر: بوابة الفجر

كلمات دلالية: 6 أكتوبر ذكرى نصر 6 أكتوبر 1973 احتفالات 6 أكتوبر فيلم الرصاصة لا تزال في جيبي فيلم الممر حرب أکتوبر خط بارلیف

إقرأ أيضاً:

«أوتشا»: قلق إزاء الهجمات على المدنيين في السودان وتحذير من انتشار الكوليرا

مكتب «أوتشا» حذر من أن أعداد حالات الكوليرا في ولاية الخرطوم (لا تزال مذهلة)، رغم انخفاض الحالات اليومية بالأسابيع السابقة.

التغيير: وكالات

أعرب مكتب الأمم المتحدة لتنسيق الشؤون الإنسانية (أوتشا) عن القلق إزاء الموجة الأخيرة من الهجمات على المدنيين والبنية التحتية المدنية في السودان.

وفي آخر تحديث له اليوم الاثنين، أفاد المكتب بأنه في 30 مايو، تعرض مستشفى الضمان الدولي في الأبيض، عاصمة ولاية شمال كردفان، لهجوم بطائرة مسيرة، مما أسفر عن مقتل ستة عاملين صحيين على الأقل وإصابة أكثر من 15 آخرين.

وقبل ذلك بيوم واحد فقط، تعرضت منشآت لبرنامج الأغذية العالمي في الفاشر لقصف متكرر، مما تسبب في أضرار جسيمة لمركز إنساني رئيسي.

وأوضح المكتب أن تقارير أفادت بأن قوات الدعم السريع هي التي نفذت كلا الهجومين.

ودعت القائمة بأعمال منسقة الشؤون الإنسانية في السودان كريستين هامبروك، في بيان لها، إلى احترام القانون الدولي الإنساني. وقالت إنه يجب عدم استهداف المدنيين والعاملين الصحيين وموظفي الإغاثة.

وأكد مكتب تنسيق الشؤون الإنسانية مجددا أن تلك المرافق ضرورية لاستمرار الحياة في مواجهة أزمة إنسانية متفاقمة.

مياه غير آمنة وانتشار للكوليرا

وقال مكتب أوتشا إن الهجمات على البنية التحتية للكهرباء في الخرطوم أدت إلى تفاقم نقص المياه، مما أجبر الكثيرين على استخدام مصادر غير آمنة، وعرض أكثر من مليون طفل لخطر الإصابة بالأمراض المنقولة بالمياه، في وقت ينتشر فيه وباء الكوليرا في السودان.

وأضاف أن الحالات اليومية في ولاية الخرطوم انخفضت مقارنة بالأسابيع السابقة، وذلك بفضل جهود العاملين الصحيين والمتطوعين المجتمعيين.

لكنه حذر من أن الأعداد الإجمالية هناك لا تزال مذهلة، حيث تم الإبلاغ عن أكثر من 16.500 حالة وما يربو على 340 حالة وفاة منذ بدء تفشي المرض.

وفي ولاية جنوب دارفور، ظهرت العشرات من حالات الكوليرا في نيالا، عاصمة الولاية والمناطق المحيطة بها، مما دفع المسؤولين إلى إعلان حالة طوارئ صحية.

ويناشد هؤلاء المسؤولون تقديم دعم عاجل لاحتواء تفشي المرض قبل أن ينتشر، وفقا لما ذكره مكتب تنسيق الشؤون الإنسانية.

وأضاف أنه في ولايتي شمال دارفور ونهر النيل، يستمر انتشار الكوليرا، حيث تم الإبلاغ عن أكثر من 200 حالة وعدد من الوفيات منذ منتصف الشهر الماضي.

وأوضح أنه بدعم من الأمم المتحدة، أنشأت السلطات الصحية المحلية مراكز علاج وأطلقت أنشطة للرصد والصحة المجتمعية، إلا أن فجوات حرجة في الإمدادات والتمويل ودعم العاملين الصحيين المنهكين لا تزال قائمة.

وأكد المكتب أنه وشركاء الأمم المتحدة يعملون على توسيع نطاق الاستجابة، إلا أن مواجهة قيود متزايدة، مع نقص التمويل وصعوبة حركة الإمدادات والأفراد عبر خطوط النزاع، لا تزال تشكل تحديا أساسيا لقدرتهم على القيام بعملهم.

وحث المجتمع الدولي على التحرك بسرعة، لضمان وصول الموارد إلى الناس حيث هم في أمس الحاجة إليها، ولمنع انتشار الكوليرا، وحماية ملايين المدنيين العالقين والمعرضين للخطر.

الوسومالأبيض الخرطوم الدعم السريع السودان الكوليرا دارفور كردفان كريستين هامبروك مستشفى الضمان مكتب الأمم المتحدة لتنسيق الشؤون الإنسانية نهر النيل

مقالات مشابهة

  • «أوتشا»: قلق إزاء الهجمات على المدنيين في السودان وتحذير من انتشار الكوليرا
  • الرصاص ضد الحجارة.. جيش الاحتلال يقتل فلسطينيا في رام الله
  • إيران تنتظر ضمانات من أمريكا لرفع العقوبات في الاتفاق النووي الجديد
  • إيرادات SINNERS تتجاوز 350 مليون دولار عالميا
  • مقدمة لدراسة صورة الشيخ العربي في السينما الأمريكية «24»
  • أمير الكويت والشرع يبحثان دعم العلاقات والأوضاع في سوريا
  • أمير الكويت يستقبل الشرع.. تاسع زيارة خارجية للرئيس السوري (شاهد)
  • أمير الكويت والشرع يبحثان سبل دعم العلاقات الثنائية
  • عبسان الكبيرة بلدة فلسطينية تزرع الزيتون وتحصد الرصاص
  • حماس تقدم ملاحظاتها على مقترح الهدنة .. مواعيد تسليم الأسرى أبرزها