صحيفة صدى:
2025-12-13@12:10:17 GMT

طرق الحفاظ على صحتك بعد بلوغ الـ 60 من عمرك

تاريخ النشر: 13th, August 2023 GMT

طرق الحفاظ على صحتك بعد بلوغ الـ 60 من عمرك

أميرة خالد

مع تقدم العمر تظهر بعض الأعراض الجديدة في جسمك وهي أمور طبيعية، وبعد إتمام عمر الـ 60 تزداد هذه التغيرات، ويجب تغيير نمط الحياة حينها.

وعرض تقرير تم نشره على موقع healthline بعض النصائح التي يجب اتباعها، لتحسين الحالة الصحية في هذا العمر منها:

١.أخذ التطعيمات اللازمة سواء أكانت لقاح كورونا أو الإنفلونزا، والالتهاب الديكي، وغيرها.

٢.متابعة قياس ضغط الدم بصفة دورية، لأن التعرض لارتفاع أو انخفاض به يؤدي إلى مشاكل صحية كبيرة.

٣.ضرورة ممارسة الرياضة فهي تقي من مرض السكري، وتحمي من التعرض لأي مضاعفات صحية.

٤.ضرورة شرب السوائل وخاصة المياه، فهي تساعد على الحفاظ على رطوبة الجسم، وتحمي من تعرضه للجفاف، أو حدوث مشاكل في المسالك البولية، أو ارتفاع ضغط الدم، وينصح الأطباء بضرورة شرب ما يقرب من الـ 2 لتر يوميا.

 

المصدر: صحيفة صدى

كلمات دلالية: نصائح صحية

إقرأ أيضاً:

الشوكولاته الداكنة... سرّ جديد لإبطاء الشيخوخة

كشفت دراسة جديدة أجراها باحثون من كلية «كينغز كوليدج» الإنجليزية في لندن، عن أنّ مركّباً كيميائياً موجوداً في الشوكولاته الداكنة قد يُبطئ وتيرة الشيخوخة البيولوجية.

 وأفادت بأنّ مادة الثيوبرومين الكيميائية، وهي مركّب نباتي شائع يُستخلص من الكاكاو، قد تمتلك خصائص مضادة للشيخوخة.
واختبر الفريق ما إذا كانت مستقلبات أخرى في الكاكاو والقهوة تُظهر صلة مماثلة. ومع ذلك، وجدوا أنّ التأثير يبدو خاصاً بمادة الثيوبرومين.

وخلصت النتائج إلى أنّ المركّبات النباتية في نظامنا الغذائي قد تؤثر في كيفية شيخوخة أجسامنا من خلال تغيير طريقة تفعيل أو تعطيل جيناتنا. وتتفاعل بعض هذه المركّبات، التي تُسمى القلويدات، مع الآليات الخليوية التي تتحكم في نشاط الجينات وتُسهم في تعزيز الصحة وإطالة العمر.
قارنت الدراسة، التي نُشرت، الأربعاء، في مجلة «الشيخوخة»، مستويات الثيوبرومين في دم الأفراد بمؤشرات الشيخوخة البيولوجية في الدم. ووجدت أنّ الأفراد الذين لديهم مستويات أعلى من الثيوبرومين في دمائهم يتمتّعون بعمر بيولوجي أقل من عمرهم الحقيقي.. ويقول الباحث الرئيسي في كلية «كينغز كوليدج لندن»، الدكتور رامي سعد، وهو أيضاً طبيب في علم الوراثة السريرية، في بيان: «هذا اكتشاف مثير جداً، والأسئلة المهمة التالية هي: ما الذي يقف وراء هذه العلاقة؟ وكيف يمكننا استكشاف التفاعلات بين مستقلبات النظام الغذائي والجينوم فوق الجيني بشكل أعمق؟ قد يقودنا هذا النهج إلى اكتشافات مهمة في مجال الشيخوخة، وما بعدها، في الأمراض الشائعة والنادرة».

تقييم العمر البيولوجي
تشير مؤشرات العمر البيولوجي إلى العمر الظاهري للجسم استناداً إلى صحته ووظائفه، وليس إلى سنوات العمر. وتعتمد هذه المؤشرات على أنماط من «علامات مرجعية» صغيرة على الحمض النووي، تُسمى المثيلة، وهي علامات كيميائية تتغيَّر على مدار حياتنا، وتلعب دوراً مهماً في الصحة والمرض.
استخدم الباحثون اختبارين لتقييم العمر البيولوجي للمشاركين في الدراسة. فحص أحدهما التغيرات الكيميائية في الحمض النووي لتقدير سرعة الشيخوخة، بينما قدَّر الآخر طول التيلوميرات، وهي الأغطية الواقية في نهايات الكروموسومات. وترتبط التيلوميرات الأقصر بالشيخوخة والأمراض المرتبطة بها.

ويبحث فريق البحث، الذي يضم أستاذة التغذية البشرية في كلية «كينغز كوليدج لندن»، البروفسورة آنا رودريغيز ماتوس، في سبل إجراء بحوث مستقبلية لتحليل هذه النتائج.

 

مقالات مشابهة

  • مخاطر المياه المعبأة على صحتك.. ما لا يخبرك به المصنعون!
  • التخطيط السنوي ودوره في بلوغ الأهداف المؤسسية (1)
  • تحذير عاجل.. أجهزة منزلية تهدد صحة الرئة
  • رحلة العمر
  • أوميجا 3 صديقة القلب والدماغ .. احرص عليها للحفاظ على صحتك
  • أطباء: قلة التعرض للشمس تزيد خطر نقص فيتامين D خلال الشتاء
  • «صحتك في أكلتك».. علوم التغذية بجامعة العاصمة تطلق مبادرة لتعزيز الوعى بالتغذية العلاجية
  • اليوم.. الأخضر يواجه فلسطين بطموح بلوغ نصف نهائي كأس العرب 2025
  • الشوكولاته الداكنة... سرّ جديد لإبطاء الشيخوخة
  • الفيفا يطور إجراءات السلامة في كأس العالم 2026 بعد مشاكل الحرارة والرطوبة