لهذا السبب... إيهاب توفيق يتصدر تريند "جوجل"
تاريخ النشر: 8th, October 2024 GMT
تصدر الفنان إيهاب توفيق، تريند محركات بحث جوجل، بعد إدعاء رجل أعمال بالنصب عليه، مما زاد عدد تساؤلات من الجمهور حول حقيقة هذا الأمر.
في البداية تفاجأ متابعي مواقع التواصل الاجتماعي، بمنشور لأحد الأشخاص، اتهم فيه إيهاب توفيق، بالنصب عليه، ببيع فيلته مرتين، وانتشر هذا المنشور بشكل واسع.
وجاء مضمون المنشور، كما يلي:" استغاثه…عندنا مشكله مع النجم ايهاب توفيق ومحتاجين دعم منكم.
وتابع:"ملخص المشكله اشترينا فيلا من ايهاب توفيق ومش عارفين نبيعها..عشان فى مشاكل فى الورق واحنا محتاجين نبيع الفيلا جدا الفتره ديه.. ايهاب توفيق باع الفيلا مرتين.. مره باعها لنا فى ٢٠١٥..ومره باعها لوالده فى ٢٠١٩، وأرفق الشخص منشوره بمستندات موصحة على النحو التالي:
رد إيهاب توفيق
وخرجت الصفحة الرسمية للفنان إيهاب توفيق، أمس الأحد 6 أكتوبر، وردت على المنشور السابق، بنشر مقطع فيديو لشاهد عيان مسوق عقاري يدعى عبده الجيوشي قال فيه إنه منذ قرابة الـ 10 سنوات طلب منه الفنان بيع فيلته وبعدها أحضر المشتري الذي طلب تخفيض 500 ألف جنيه من سعر الفيلا.
وتابع الجيوشي في الفيديو المنشور على صفحة إيهاب توفيق، إنه تم الاتفاق على أن إيهاب سيخفض له 500 ألف مقابل إنه هيبيع الفيلا، والمكسب سيتم تقسيمه بالنصف بينهما، مشيرًا إلى أنه بعد ذلك فؤجي الفنان بأن المشتري لم يوفِ بوعده، وأن الفنان لم يقم بالنصب على هؤلاء الأشخاص.
رد المدعي
وخرج الشخص المدعي على إيهاب توفيق بـ النصب، بمنشور جديد مساء اليوم الإثنين 7 أكتوبر، أكد من خلاله أنه قبل رد الفنان بيوم، تواصل معه المسوق العقاري عبده الجيوشي، وعرض عليه الحل الودي، قبل أن يتفاجئ بالفيديو المنشور "سالف الذكر" مبرهنًا على كلامه بصور محادثته مع المسوق العقاري “الوسيط”.
وجاء في مضمون المنشور: “عزيزى الاستاذ ايهاب توفيق.. رساله من القلب.. ونقسم بالله إنه ا من القلب.. الصور المرسله رساله بعتها يوم السبت الصبح لصديقك عبده الجيوشى.. يا نجم كفايه غرور وكبر الموضوع عمال يكبر وهيكبر اكتر واكتر احنا مفيش مشكله عندنا مفيش حد يعرفنا المشكله عندك انت.. أنا بعت لك مع عبده الجيوشى قبل ما ننزل اى حاجه.. وقلتله خلينا نقعد ونحل الموضوع ودى …. راح عملى فيديو انى نصاب ما علينا ولا يهمك حاجه”.
وتابع: "ونزعنا ما فى قلوبهم من غل وسواد.. بنمد ادينا بالسلام بنمد ادينا بالصلح والمطلوب منك حاجه طبيعيه ومنطقيه..ترجع الحق … احتمال كبير يكون حصل غلط أو سوء تفاهم أو حد وصلك كلام.. الله اعلم.. بنلتمس لك العذر.. الموضوع كله اعتراف بحقنا ومشوار نص ساعه نخلص كل اللى بيحصل ده.. ولو عايز نقعد فى مكتب اى حد من معارفك مش معارفى أنا موافق".
واختتم:" حكم عقلك وتعالى نتصرف بحكمه.. احنا بقالنا ٩ سنين وراك فى المحاكم واللى بيتعمل ده بنعمله بعد ان فاض الكيل وطفح … لو سمحت كفايه كده.. تقريبا اغلب القنوات عايزه تسجل واغلب المواقع عايزه تعمل حوارات
فوق ما تتخيل، وان شاء الله الموضوع هيخلص بشكل ودى وبتصالح ودى يدى كل واحد حقه.. فكر كويس يا نجم ورقمى معاك ومع كل اصحابك".
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: اخر اعمال ايهاب توفيق الفجر الفني
إقرأ أيضاً:
رئيس وزراء سلوفاكيا يرفض الالتزام بالعقوبات الأوروبية ضد روسيا.. لهذا السبب
اكد رئيس وزراء سلوفاكيا، روبرت فيكو، اليوم "الأحد"، أن بلاده ستعرقل أي عقوبات أوروبية ضد روسيا إذا تعارضت مع مصالحها الوطنية بعد تبني البرلمان قرارًا يحث الحكومة على ذلك.
وقال فيكو في مؤتمر صحفي يُعرض على صفحة حزبه على "اليوتيوب": "إذا كانت هناك عقوبات ستضرنا، إذن لن أصوت لها أبدًا". مؤكدًا أن بلاده تريد أن تبقي طرفًا بناءًا في الاتحاد لكنه وصف القرار بأنه أداة سياسية تحمل رسالة قوية.
واتخذت سلوفاكيا، وهي عضو بحلف الناتو والاتحاد الأوروبي، موقفًا مغايرًا عن حلفائها الغربيين تجاه أوكرانيا تحت مظلة حكومة فيكو الائتلافية ذات التوجه اليساري القومي، حيث أوقفت المساعدات العسكرية الرسمية التي تقدمها الدولة لكييف في حربها ضد الغزو الروسي.
كان فيكو من المعارضين لفرض عقوبات على روسيا في حربها ضد أوكرانيا، مشيرًا إلى أن الإجراءات التجارية تضر سلوفاكيا والاتحاد الأوروبي أكثر مما تؤثر على موسكو.
وألزم القرار الجديد، الذي أُقر خلال جلسة برلمانية حضرها عدد محدود من الأعضاء، أفراد الحكومة بعدم التصويت لأي عقوبات جديدة أو قيود تجارية جديدة تجاه روسيا. ولم يتضح على الفور مدى الإلزام الدستوري لهذا القرار.
وأوضح فيكو: "أنا مهتم بأن نكون عضوًا بناءًا في الاتحاد الأوروبي، ولكن ليس على حساب سلوفاكيا"، مشيرًا إلى أنه لا يستطيع دعم أي أجراء يوقف استيراد الوقود الروسي لمحطات الطاقة النووية في سلوفاكيا.
ولم تعترض سلوفاكيا على أي عقوبات أوروبية سابقة، بما في ذلك الحزمة السابعة عشرة التي استهدفت أسطول الظل التابع لموسكو، التي تم اعتمادها في مايو الماضي.
يذكر أن المحاولات التي استهدفت قطاعي الغاز وطاقة النووية الروسية قابلتها عقبات متكررة، في ظل معارضة سلوفاكيا وعدة دول أخرى مثل المجر التي مازالت تعتمد على إمدادات الطاقة الروسية.