بعد عرضها أمام الرئيس السيسي.. أغنية جيش وشعب لـ ريهام عبد الحكيم تتصدر التريند
تاريخ النشر: 8th, October 2024 GMT
تصدرت أغنية جيش وشعب، لـ المطربة ريهام عبد الحكيم، تريند مواقع التواصل الاجتماعي، وذلك بعد عرضها اليوم أمام الرئيس عبد الفتاح السيسي، خلال تفتيش حرب الفرقة السادسة المدرعة بالجيش الثاني الميداني في الإسماعيلية.
وكانت طرحت ريهام عبد الحكيم، أغنية جيش وشعب، يوم 6 أكتوبر بالتزامن مع احتفالات نصر أكتوبر المجيد، وذلك عبر القناة الرسمية لشركة الإنتاج "IPR"بمنصة يوتيوب، وجميع المنصات الإلكترونية.
وأغنية جيش وشعب، من غناء ريهام عبد الحكيم، وكلمات أحمد عبد المنعم، ألحان وليد منير، توزيع أيمن مصطفى وأسامة كمال، ومجموعة كورال الأوبرا، ومكس وماستر أسامة كمال، وتم التسجيل في استوديو أمان، تحت إشراف فني وليد منير ومدير المشروع يارا احمد إشراف عام محمد غنيم وإنتاج IPR للعلاقات العامة و الاعلام للمنتج خالد علي الدرسي وإخراج محمود غازي .
ومن ناحية أخرى، تستعد الفنانة ريهام عبد الحكيم، لإحياء حفل ضمن فعاليات الدورة الـ 32 من مهرجان الموسيقى العربية، يوم 17 من شهر أكتوبر الجاري، ومن المتوقع أن تحقق نجاحًا كبيرًا كما حققته في الدورة الماضية.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: الرئيس عبد الفتاح السيسي الرئيس السيسي ريهام عبد الحكيم مهرجان الموسيقى العربية الفنانة ريهام عبد الحكيم ریهام عبد الحکیم جیش وشعب
إقرأ أيضاً:
الرئيس السيسي لـ ماكرون: يجب تعزيز إدخال المساعدات إلى غزة وبدء إعادة الإعمار
تلقى الرئيس عبد الفتاح السيسي، اليوم، اتصالا هاتفيًا من الرئيس إيمانويل ماكرون، رئيس الجمهورية الفرنسية.
وقال المتحدث الرسمي باسم رئاسة الجمهورية إن الرئيس أعرب عن تقديره العميق لما تشهده العلاقات الثنائيةبين مصر وفرنسا من تطور نوعي، خاصة عقب الارتقاء بها إلى مستوى الشراكة الاستراتيجية خلال زيارة الرئيس الفرنسي إلى القاهرة في أبريل 2025، وهو ما انعكس إيجابًا على تنامي التعاون بين البلدين في مختلف المجالات.
وأوضح السفير محمد الشناوي، المتحدث الرسمي، أن الرئيسين بحثا سبل مواصلة دفع العلاقات الثنائية بين البلدين، عبر تعزيز التعاون السياسي والاقتصادي والاستثماري، وزيادة حجم التبادل التجاري الذي شهد تقدمًا ملموسًا خلال الأشهر الماضية، فضلًا عن التعاون في قطاعات الصناعة والسياحة والنقل.
وتناول الاتصال مستجدات الأوضاع الإقليمية، وفي مقدمتها قطاع غزة، حيث أعرب الرئيس عن تقدير مصر للدعم الفرنسي للجهود المصرية التي أفضت إلى التوصل إلى اتفاق وقف الحرب، مؤكدًا ضرورة تثبيت وقف إطلاق النار والانتقال إلى تنفيذ المرحلة الثانية من خطة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب للسلام.
وشدد الرئيس على أهمية تعزيز إدخال المساعدات الإنسانية إلى القطاع، والبدء الفوري في مرحلة التعافي المبكر وإعادة الإعمار.
من جانبه، أعرب الرئيس ماكرون عن تقديره للدور المحوري الذي تضطلع به مصر في تحقيق الاستقرار الإقليمي، خاصة في تثبيت اتفاق وقف الحرب في غزة.
وتطرق الاتصال إلى تطورات الأوضاع في الضفة الغربية، حيث أكد السيد الرئيس رفض مصر القاطع للانتهاكاتالإسرائيلية، مشددًا على ضرورة دعم الشعب الفلسطيني وزيادة الضغط الدولي لوقف هذه الانتهاكات، ودعمالسلطة الفلسطينية في الوفاء بالتزاماتها تجاه شعبها.
واتفق الرئيسان على أن الجهود الراهنة يجب أن تفضي إلى إطلاق عملية سياسية شاملة تؤدي إلى إقامة الدولةالفلسطينية المستقلة على خطوط الرابع من يونيو 1967 وعاصمتها القدس الشرقية.
وأكد الرئيس دعم مصر الكامل لوحدة وسيادة السودان وسلامة أراضيه،ورفضها لأي محاولات تهدد أمنه، معربًا عن مساندة مصر لجهود إنهاء الحرب واستعادة السلم والاستقرار فيالسودان الشقيق.
وتبادل الزعيمان التهنئة بمناسبة العام الميلادي الجديد، متمنيين لشعبي مصر وفرنسا دوامالاستقرار والرخاء.