لاعب باريس سان جيرمان يحصل على شهادة البكالوريا
تاريخ النشر: 8th, October 2024 GMT
كشفت تقارير صحفية فرنسية اليوم الثلاثاء عن حصول وارن زائير إيمري، نجم فريق باريس سان جيرمان، على شهادة البكالوريا، التي تعادل الثانوية العامة في مصر.
ايمري: استون فيلا يرغب في بناء تاريخ جديد في غياب عبدالمنعم.. نيس يفرض التعادل على باريس سان جيرمان في الدوري الفرنسي محمد عبد المنعم على دكة البدلاء في مواجهة نيس امام باريس سان جيرمان تشكيل موقعة باريس سان جيرمان ونيس بالدوري الفرنسي.. موقف عبدالمنعم
أعلن إيمري لاعب الوسط الشاب، البالغ من العمر 18 عامًا، عن حصوله على الشهادة بعد هزيمة فريقه أمام أرسنال (2-0) في دوري أبطال أوروبا. وبحسب صحيفة "لو باريزيان"، فقد أجل إيمري امتحاناته إلى سبتمبر بعد استدعائه للمشاركة في بطولة أمم أوروبا "يورو 2024"، لكنه لم يشارك في أي من المنافسات.
علم إيمري بنجاحه في امتحانات البكالوريا أثناء وجوده في منزله، قبل أن يتوجه إلى مركز كليرفونتين الوطني لكرة القدم، حيث تم استدعاؤه للمشاركة مع منتخب فرنسا في مباريات دوري الأمم ضد الكيان الصهيوني وبلجيكا يومي 10 و14 أكتوبر الجاري.
وفي وقت سابق، أكد إيمري عند استدعائه لبطولة أمم أوروبا 2024 أنه يركز على كرة القدم، قائلًا: "أريد التركيز على كرة القدم في الأسابيع المقبلة. بعد الصيف، سأتمكن من مراجعة مقرراتي الدراسية والالتحاق بشهادة البكالوريا".
على صعيد آخر، جدد نادي باريس سان جيرمان عقد زائير إيمري رسميًا، ليواصل مشواره مع العملاق الباريسي حتى صيف 2029، مما يعكس ثقة النادي في موهبته الشابة ومستقبله المشرق.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: إيمري باريس باريس سان جيرمان البكالوريا صحفية باریس سان جیرمان
إقرأ أيضاً:
رودري: أحيانا أكره الذهاب للتدريب.. ويامال ليس طبيعيا
قال الإسباني الدولي، رودري، لاعب وسط مانشستر سيتي، إن مواطنه ولاعب برشلونة، لامين يامال "ليس طبيعيا"، وهو ما يصيب غيره من اللاعبين الشباب بالإحباط.
رودري: أحيانا أكره الذهاب للتدريب.. ويامال ليس طبيعياوصرح رودري (28 عاما)، خلال مقابلة مع صحيفة (إل باييس) الإسبانية: "نمر بمرحلة في كرة القدم تشهد بروز لاعبين شباب، وفارقا كبيرا في السن معهم، لدرجة أنك تقول لنفسك: يا إلهي، لقد كبرت كثيرا!".
وتابع: "لكن هذا مستحيل، أعتقد أنني في أفضل مراحل مسيرتي، من حيث العمر، وما زال أمامي مرحلة ثانية رائعة".
وأردف: "هؤلاء اللاعبون الذين تتراوح أعمارهم بين 16 و17 و18 عاما، ويلعبون بشكل أساسي في فرق كبيرة، أمر لا يُصدق.. إنها ظاهرة جديدة في كرة القدم، لم يكن من الممكن تصورها من قبل".
"ليس طبيعيًا"
واستشهد رودري بيامال، قائلا: "سمعت أحدا يقول، إن هناك الكثير من اللاعبين الشباب، الآن، الذين يصابون بالإحباط، لأنهم يرون بالطبع لامين يامال.. لكن لامين ليس طبيعيا".
وواصل: "كل لاعب يمر برحلته الخاصة.. عندما كنت شابا في بداية مسيرتي، كنت أتمنى أن يروي لي أحد هذه القصة بشكل صحيح".
واستكمل: "أنا الآن أدرك المسؤولية التي تقع على عاتقي.. وعندما أتحدث مع لاعبين شباب للغاية، أقول لهم إن الهدف ليس الوصول إلى أعلى المستويات، بل أن يكونوا أفضل نسخة من أنفسهم.. إذا حددت هدفك بأن تكون مثل لاعب آخر، فقد تواجه الكثير من الإحباط في مسيرتك".
وقال رودري عن ضغط المباريات: "لا أحب ما أفعله دائما بالتأكيد.. لا أستيقظ كل يوم وأقول: يا إلهي ما أروع كرة القدم.. أنا محظوظ، وأدرك هذا، لكن هذه المهنة بها لحظات قاسية ومؤلمة للغاية".
وتابع: "هناك أيام لا ترغب فيها في النهوض والذهاب إلى التدريب، خاصةً عندما تعتاد اللعب المتواصل.. ويتوجب عليك أيضا الفوز والفوز والفوز.. أعرف زملاء في الفريق لا يستمتعون بذلك، وهذا أمر مفهوم، لأن هناك أوقاتا يكون فيها الأمر جنونيا، والبعض ينفجر فجأة".