محمد فاروق: "التحكيم المصري لا يحتاج خبير أجنبي"
تاريخ النشر: 9th, October 2024 GMT
أكد محمد فاروق، رئيس لجنة الحكام بالاتحاد المصري لكرة القدم، أن التحكيم في مصر لا يحتاج لخبير أجنبي، مشددًا على أن هناك كفاءة عالية للحكام المصريين.
وتحدث محمد فاروق في تصريحات تلفزيونية، حيث رد على سؤال؛ من رئيس لجنة الحكام. أنت أم إبراهيم نور الدين؟: "كنت ناوي أقدم استقالتي اليوم، جمال علام أبلغني أنني رئيس لجنة الحكام، إبراهيم نور الدين مسؤول ملف تطوير الحكام أما أنا فمسؤول عن تعيين الحكام للمباريات".
وتابع فاروق: "أحتاج لوجود لجنة فنية كاملة في لجنة الحكام ليكون الإجمال 12 فرد، إذا لم يتم ذلك سأكون متواجد لأخر الشهر وبعد ذلك سأقدم استقالي بعد كأس السوبر".
وأضاف: "أنا اسم كبير وتاريخ كبير في التحكيم المصري أريد النجاح للتحكيم المصري والكرة المصرية، التحكيم المصري لا يحتاج إلى خبير أجنبي "ولادها أولى بها".
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: محمد فاروق التحكيم المصري رئيس لجنة الحكام الاتحاد المصري إبراهيم نور الدين لجنة الحکام
إقرأ أيضاً:
خبير دولي يفجر مفاجأة عن مكان اختفاء ماهر الأسد
فجّر خبير العلاقات الدولية الدكتور محمد العزبي مفاجأة مدوّية حول مكان وجود ماهر الأسد، مؤكدًا معلومات تُطرح لأول مرة في سياق إعادة ترتيب المشهد السوري.
وكشف خلال مشاركته في برنامج "خط أحمر" الذي يقدمه الإعلامي محمد موسى على قناة الحدث اليوم، أن هناك آلاف المقاتلين تُحول إليهم ملايين الدولارات عبر نحو ثمانٍ وأربعين قيادة وشخصية داخل سوريا، مؤكدًا أن وكالة رويترز تمتلك وثائق تثبت عمليات التحويل الضخمة هذه. ثم تساءل بحدة: “إذا كانت هذه الأموال تُدار بهذا الشكل.. فأين ماهر الأسد؟”
تابع: ماهر الأسد موجود داخل سوريا بالفعل، في إشارة منه إلى أن ما يُحاك يجري تنفيذه على الأرض، وليس مجرد أحاديث إعلامية. وأضاف أن وجود ماهر الأسد يأتي ضمن إطار إعادة تنظيم المشهد السوري من جديد، مؤكدًا أن شخصيات نافذة مثل رامي مخلوف – ابن خال بشار الأسد – إضافة إلى قيادات أمنية، باتت تدير الملفات الحساسة خلف الكواليس.
وتوقع العزبي ظهور سيناريوهات قريبة تتضمن إعادة ترتيب مراكز القوى، مشيرًا إلى أن محمد الجولاني سيكون له “دور ينتهي”، تمامًا كما انتهت أدوار قيادات سابقة مثل أبو بكر البغدادي، وذلك فور انتهاء مهمته الوظيفية في المشروع الإقليمي.
وتابع: “بعد كل المعلومات الحصرية التي كشفناها، خرجوا سريعًا بفيديو منسوب لبشار الأسد وهو يوجه إهانات ويُهدد في الغوطة، لكن الفيديو كان واضح التلاعب.”
وأوضح العزبي أنه توصل إلى الفيديو الأصلي، وتبين أن: الخلفية تم تعديلها بالكامل، وأن الآليات العسكرية السورية حُذفت من المشهد، وأن حركة يد الضابط المرافِق للأسد تم التلاعب بها باستخدام تقنيات الذكاء الاصطناعي.
وأكد العزبي أن القصد من نشر الفيديو المزيّف هو محاولة تشويه صورة الرئيس السوري، خاصة في الوقت الذي تتردد فيه معلومات عن عودة المستشارين القدامى وإعادة فتح ملفات حساسة، ما يفسر توقيت هذه الحملات.
https://www.facebook.com/MohamedMusaOfficial/videos/1607747776899004/