سلمى أبو ضيف.. إطلالة تحمل الحزن والأناقة في آن واحد بأحدث ظهور
تاريخ النشر: 9th, October 2024 GMT
في لحظة من الشفافية والتأمل، اختارت الفنانة سلمى أبو ضيف أن تشارك جمهورها بصور جديدة لها خلال فترة حملها، ولكن ما ميز هذه الإطلالة هو الطابع الحزين الذي يلفها، يبدو أن الفترة الحالية تحمل في طياتها مشاعر متناقضة، حيث تسلط الضوء على تجربة الأمومة بينما تتداخل معها ظلال الحزن.
سلمى أبو ضيف: إطلالة تحمل الحزن والأناقة في آن واحد
ارتدت سلمى فستانًا أسود مكشوفًا، تصميم يجسد الأناقة والفخامة، لكنه يحمل أيضًا دلالات من الغموض، الأسود، رغم كونه لونًا يعبر عن القوة، إلا أنه يضيف لمسة من الكآبة في هذه الحالة، وكأنه يعكس عمق مشاعرها في هذه المرحلة من حياتها، الفستان ينضح بالأنوثة، بينما يبرز قوامها بطريقة تبرز جمالها الطبيعي.
نظارتها الشمسية السوداء كانت اختيارًا مدروسًا، تعكس رغبتها في حماية نفسها من الأعين المتطفلة، حيث يبدو وكأنها تريد أن تضع حواجز بين عالمها الداخلي وبين فضول الآخرين، مع كل صورة، تتساءل الجمهور عما يدور في عقلها، مما يضيف عمقًا لتجربتها ويجعلها تتحدث بلغة غير اللفظية.
إطلالة سلمي أبو ضيفشعرها الأسود المنسدل على الأكتاف يعكس حيوية أنوثتها، بينما لمسات المكياج البسيطة تعبر عن تواضعها ورغبتها في عدم المبالغة، مما يجعل إطلالتها تبدو طبيعية ومريحة، إن هذا التوازن بين الجمال البسيط والأناقة المرهفة يكشف عن قدرتها على التعبير عن نفسها في أوقات الشدائد.
صورة سلمى لا تعكس فقط أناقتها، بل تثير تساؤلات عميقة حول مشاعرها وتجاربها الشخصية. كيف تتأقلم مع الضغوطات العاطفية المصاحبة للحمل؟ ما هي الآمال التي تحملها في قلبها؟ هذه التساؤلات تجعل الجمهور يشعر بالقرب منها، وكأنهم يشاركونها جزءًا من قصتها.
في عالم السوشيال ميديا الذي غالبًا ما يركز على اللحظات السعيدة والابتسامات، تأتي سلمى لتبرز جانبًا أكثر عمقًا من تجربتها، مما يجعل من إطلالتها حدثًا يجذب الانتباه ويحث الجميع على التفكير في المشاعر الإنسانية المتنوعة.
إن الحزن الذي يرافقها ليس نهاية الطريق، بل هو بداية لرحلة جديدة، حيث تتحول الألوان الداكنة إلى أمل ينتظر أن يتفتح في المستقبل. هذه اللحظة من حياتها ليست مجرد تجربة عابرة، بل هي جزء من قصة أعمق، تستحق أن تُروى بأدق التفاصيل.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: سلمى ابو ضيف الفنانة سلمى أبو ضيف أبو ضیف
إقرأ أيضاً:
وسط أجواء من الحزن والإدانات:الفلسطينيون يشيعون الصحفيين الستة الذين اغتالهم العدو الصهيوني في غزة
الثورة /قاسم الشاوش
وسط أجواء من الحزن والغضب العارم وإدانات واسعة، شيع الفلسطينيون امس الاثنين، بمشاركة عدد كبير من الصحفيين في قطاع غزة، الصحفيين الستة الذين اغتالهم العدو الصهيوني المجرم بقصف خيمتهم غرب المدينة.
استهداف العدو الصهيوني الحقير الصحفيين في غزة ليس الأول من نوعه، بل يأتي ضمن عمليات متكررة يقوم بها هذا العدو من اجل منع نشر وفضح حرب الإبادة الجماعية والمذابح التي يرتكبها بحق أبناء غزة دون تمييز بين أطفال أو رضع أو نساء أو كبار في السن أو مرضى أو غيرهم من المدنيين العزل ولحجب ما يحدث من جرائم، فهدا العدو القاتل والفاشي يحاول تدمير الإنسانية و الحقيقة معا” إلا أن الحق سيظل اثره باقيا حتى بعد رحيل أصحابه”
واستهدفت غارة جوية للعدو الصهيوني مساء أمس الأول، خيمة للصحفيين أمام بوابة مجمع الشفاء الطبي غرب مدينة غزة، ما أسفر عن استشهاد مراسلي الجزيرة أنس الشريف ومحمد قريقع والمصورين المرافقين لهما محمد نوفل وإبراهيم ظاهر، بالإضافة للصحفي مؤمن عليوة ومحمد الخالدي ليلتحقوا بقافلة تضم 238 صحفيا اغتالتهم قوات العدو منذ بداية الحرب.
وفي هذا السياق، توالت الإدانات من الهيئات والمؤسسات الصحفية المحلية والعربية والدولية المنددة بهذه الجريمة وغيرها من الجرائم التي يمعن العدو الصهيوني في ارتكابها ضد أبناء غزة ومراسلي وسائل الإعلام.
حيث نعت فصائل المقاومة الفلسطينية، خمسة شهداء صحفيين ارتقوا بقصف لجيش العدو الصهيوني في مدينة غزة.
وقالت الفصائل، في بيان “ننعي شهداء الإعلام والإنسانية والأسرة الصحفية الفلسطينية، وهم الصحفي أنس الشريف، الصحفي محمد قريقع، المصور إبراهيم ظاهر، المصور مؤمن عليوة، محمد نوفل، والصحفي محمد الخالدي الذين ارتقوا إلى علياء المجد والعزة أثناء تأديتهم واجبهم الإنساني والمهني والوطني في فضح جرائم العدو الصهيوني ونازيته بحق شعبنا في قطاع غزة”.
وأضافت أن هؤلاء استشهدوا “بعملية اغتيال صهيونية غادرة استهدفت خيمة صحفيي قناة الجزيرة الفضائية في محيط مستشفى الشفاء بغزة، في محاولة صهيونية بائسة لحجب صوت غزة والمظلومين فيها الذين يتعرضون للإبادة والتجويع والحصار الصهيوني”.
وأكدت أن “هذا الاستهداف الممنهج للطواقم الإعلامية والصحفية والاستهداف المباشر لصحفيي قناة الجزيرة الفضائية يعكس حالة الرعب والخوف لدى العدو من الكلمة الحرة والصورة الصادقة، ويؤكد أن الإعلام الصادق بات يشكل جبهة متقدمة في المعركة، لا تقل عن جبهات السلاح والنار”.
واعتبرت استهداف الصحفيين في غزة وفي هذه اللحظات الصعبة التي يتجهز فيها العدو الصهيوني لارتكاب المزيد من الجرائم، بمثابة تمهيد لارتكاب المزيد المذابح والقتل بعيد عن كاميرات الإعلاميين.
وحمّلت الفصائل، العدو الصهيوني كامل المسؤولية عن هذه الجريمة البشعة، مطالبة المجتمع الدولي ومؤسسات الإعلام الحر بالخروج عن صمتهم واتخاذ خطوات ملموسة لمحاسبة هذا الكيان الغاصب على هذه الجريمة النكراء التي تجاوزت كل الخطوط الحمراء والقوانين الإنسانية والدولية.
من جهتها، أكدت لجان المقاومة في فلسطين، أن اغتيال جيش العدو الصهيوني المجرم الشهيدين الصحفيين أنس الشريف و الهمام محمد قريقع يكشف بوضوح كذب الدعاية التي يبثها مجرم الحرب المطلوب لمحكمة الجنايات الدولية بنيامين نتنياهو ويدلل على أن الحقيقة الساطعة التي يحاول نتنياهو أن يخفيها بمنعه دخول الصحفيين الدوليين إلى قطاع غزة.
وقالت اللجان في بيان: “لقد كان الشهيد الصحفي أنس الشريف والشهيد الصحفي محمد قريقع مثالاً للشجاعة والتضحية والتفاني والكلمة الحرة وحملا هم ومعاناة شعبنا وكتبا بدمهما الطاهر أسمى معاني الوفاء والالتزام والبذل من أجل نقل حقيقة المحرقة الصهيونية التي ينفذها المجرم” نتنياهو” .
واكد البيان أن الحقيقة التي جسدها أنس الشريف وزملائه ستبقى أكبر وأوضح من أن تخفيها صواريخ الغدر والإجرام والإرهاب الصهيوني.
وشدد البيان على أنه مهما حاول المجرمين الصهاينة فإن شمس الحقيقة الفلسطينية الساطعة ستظل ترسم خيوط النصر وتكتب فصول زوال كيان الكذب والدجل والباطل الصهيوني .
وتابع البيان “نودع الشهيد الصحفي أنس الشريف أيقونة فلسطين وثباتها وصوتاً للحق ومرآة لمعاناة شعبنا وستستمر التغطية وسيعلو الصوت بالدم من جديد ليكتب عهداً جديدا عنوانه أن الكيان الصهيوني يخاف من الكلمة والصورة والكاميرا والقلم وأنه يرتجف ويهتز من كلمة حق تظهر حقيقته الإجرامية”.
في حين اعتبرت حركة الأحرار الفلسطينية، أمس، اغتيال مراسل الجزيرة أنس الشريف وزملاؤه، جريمة حرب مركبة مع سبق الإصرار والترصد، مؤكدة أن العدو الصهيوني لا يأبه بقانون دولي ولا إنساني ولا يأبه لعقاب.
وقالت الحركة في تصريح صحفي إن اغتيال الشريف بعد تهديدات كثيرة سابقة، تنسف ادعاءات العدو ومبرراته الدنيئة لاستهدافه، وتؤكد النية المبيتة وإمعانه في استهداف فرسان الحقيقة لطمس جرائم الحرب التي يرتكبها في قطاع غزة.
وأضافت أن استهداف الصحفيين يؤكد لوسائل الإعلام الدولية المزعم قدومها لغزة، أن الحقيقة ما رأت وما نقلها صحفيو ومراسلو غزة، وأن هذا العدو الصهيوني نازي بربري يقتل لأجل القتل. ويشوه الحقائق.
ونعت الحركة شهداء منابر الإعلام الصادق، فرسان الميدان والمتابعة، قائله إننا بهذا ننعى الصحافة والإعلام في أرجاء العالم أجمع، الصامت على تزييف الحقيقة وتغيب كامل لما يجري في قطاع غزة.
وطالبت جميع الوكالات ووسائل الإعلام بتوحيد موجتهم، وإدانة هذا الفعل الجبان والغاشم النازي على المراسلين والصحفيين المحميين بنصوص القانون الدولي، والعمل على تحريك دعاوى جنائية ضد العدو الصهيوني وملاحقة قادته أمام المحاكم الدولية.
من جانبها أدانت نقابة الصحفيين الفلسطينيين الجريمة البشعة التي قام بها جيش الاحتلال الإسرائيلي باغتيال الشريف وقريقع.
وقالت النقابة، في صفحتها على فيسبوك “نقابة الصحفيين الفلسطينيين تدين بشدة الجريمة البشعة باغتيال الزميليين الصحفيين أنس الشريف ومحمد قريقع مراسلي قناة الجزيرة في مدينة غزة عقب استهداف خيمة للصحفيين في مستشفى الشفاء”.
عربيا، أدان حزب الله اللبناني،، الجريمة الوحشية البشعة التي ارتكبها العدو الصهيوني بحق الصحفيين في قطاع غزة والتي أدت إلى استشهاد ستة صحفيين (خمسة شهداء من قناة الجزيرة وشهيد من منصة ساحات)، بعد قصف مباشر ومتعمد طال خيمتهم في محيط مستشفى الشفاء في غزة.
واعتبر الحزب، في بيان تلقته وكالة الأنباء اليمنية (سبأ)، هذه الجريمة البشعة، جريمة حرب مكتملة الأركان، تكشف وحشية الكيان الصهيوني وإجرامه وانعدامه الأخلاقي والإنساني.
وقال إن هذا الاغتيال الممنهج للصحفيين بعد أن اتخذ العدو الإسرائيلي قرارًا باحتلال كامل قطاع غزة، يأتي بهدف إبعاد الإعلام عن دوره في كشف ما يقوم به الكيان الصهيوني وما سيقوم به من جرائم ومجازر وإبادة جماعية وتجويع للناس تمهيدًا لفرض التهجير القسري على الشعب الفلسطيني في قطاع غزة.
كما أدانت منظمات صحافية وأحزاب سياسية جزائرية بأشد العبارات اغتيال الصحافيين أنس الشريف ومحمد قريقع في قصف إسرائيلي استهدف خيمتهما أمام مستشفى الشفاء غرب مدينة غزة، واعتبرت ما جرى جريمة حرب مكتملة الأركان وانتهاكًا صارخًا للقوانين الدولية، ومحاولة متعمدة لإسكات الصوت الحر وحجب الحقائق عن العالم.
ووصفت المنظمة الوطنية للصحافيين الجزائريين في بيانها هذا الاعتداء بـ”البشع” و”الهمجي”، مؤكدة أنه يضاف إلى السجل الأسود للكيان الصهيوني في استهداف الصحافيين والطواقم الطبية والإسعافية. وحذرت من خطورة النهج الإجرامي الممنهج ضد الإعلاميين، مطالبة بتحرك عاجل على المستويين الإقليمي والدولي لحمايتهم وحماية المدنيين.
كما جددت المنظمة دعمها الكامل للصحافيين في فلسطين، ودعت مجلس الأمن الدولي إلى تحمل مسؤوليته في محاسبة مرتكبي هذه الجرائم وتفعيل آليات القانون الدولي لضمان عدم إفلاتهم من العقاب.
أما حركة مجتمع السلم، فقد وصفت الجريمة بأنها “مدروسة” وتهدف إلى إسكات الحقيقة وتغطية جرائم الاحتلال من قتل وتجويع وتهجير، مشيرة إلى أن عدد الصحافيين المغتالين في غزة منذ أكتوبر 2023م بلغ 237 صحافيا، وهو الرقم الأكبر في التاريخ الحديث. ودعت المؤسسات الدولية إلى التحرك العاجل، مقدمة تعازيها لأسر الشهداء ومؤكدة أن التضحيات ستثمر نصرًا مهما طال الزمن.
من جانبه، نعى حزب جيل جديد شهداء الواجب، مندداً بـ”آلة القتل الصهيونية” التي خلفت ما يقارب 200 ألف شهيد وجريح في ظل حصار خانق ومجاعة غير مسبوقة. وأكد الحزب برئاسة سفيان جيلالي أن النضال من أجل الحرية والكرامة لن يطمسه النسيان.
كما عبّر حزب العمال عن حزنه لفقدان أنس الشريف، واصفًا إياه بـ”صوت المعذبين فوق الأرض” الذي سيظل حيًا في الذاكرة، مؤكداً أن شباب غزة سيواصلون رسالته في طريق المقاومة والحرية.
إسلاميا، أدانت وزارة الخارجية الإيرانية بشدة جريمة اغتيال عدد من الصحفيين إثر العدوان الصهيوني على قطاع غزة.
وقال المتحدث باسم الخارجية الإيرانية إسماعيل بقائي خلال مؤتمره الصحفي الیومي: “في هذه الأيام، انضم عدد من الصحفيين والمصورين إلى شهداء طريق الحق ونحن ندين هذه الجريمة الوحشية بأشدّ العبارات”.
وأکد بقائي أن الاعتداء على الصحفيين ووسائل الإعلام مرفوض تماما تحت أي ظرف وفي حالة الحرب يعتبر هذا الاعتداء جريمة حرب بكل وضوح.
وأضاف: ” استشهد ما لا يقل عن 240 صحفيا ومصورا وناشطا إعلاميا في عملية الإبادة الجماعية في فلسطين المحتلة خلال العامين الماضيين”.
من جهتها، نددت الرئاسة التركية “بشدة” باغتيال الكيان الإسرائيلي صحفيين فلسطينيين بقطاع غزة، مشيرا إلى أن الكيان يهدف من ذلك إلى تغطية الإبادة الجماعية التي يرتكبها.
وأعرب رئيس دائرة الاتصال بالرئاسة التركية برهان الدين دوران عبر منصة “إكس” أمس الاثنين، وفق ما نقلته وكالة أنباء الأناضول، عن بالغ حزنه لقتل “إسرائيل” 5 صحفيين، بينهم مراسلا قناة “الجزيرة” أنس الشريف ومحمد قريقع، في غارة استهدفت خيمة الصحفيين بمحيط “مستشفى الشفاء” غرب مدينة غزة.
وقال دوران: “أدعو الله أن يرحم إخواننا الصحفيين الذين استشهدوا أثناء تأدية واجبهم، وأتقدم بأحر التعازي لعائلاتهم”.
وتابع: “تستهدف “إسرائيل” الصحفيين لحجب رؤية مجازرها الجماعية التي ترتكبها دون تمييز بين الرضع والأطفال والنساء وكبار السن والمرضى، إنها تسعى إلى تدمير الإنسانية والحقيقة”.
وأضاف: “أدين بشدة استهداف “إسرائيل” الممنهج للصحفيين والذي يعد جريمة حرب تنتهك القانون الدولي، وأدين بشدة وحشية إسرائيل الخارجة عن القانون ومحاولاتها لإخفاء الحقيقة”.
وأردف: “أستذكر بالرحمة الصحفيين الـ 237 الذين قتلوا في الهجمات الإسرائيلية على غزة منذ 7 أكتوبر 2023م، لن تتمكن “إسرائيل” من إخفاء الإبادة الجماعية وسوف تحاسب أمام القانون”.
دوليا أكدّ المفوض العام لوكالة الأمم المتحدة لغوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين (أونروا) فيليب لازاريني، أن “إسرائيل” تواصل إسكات الأصوات التي توثق الفظائع في قطاع غزة، محذرًا من استمرار استهداف الصحفيين.
وأعرب لازاريني في تدوينه على منصة ( إكس) رصدتها وكالة الأنباء اليمنية (سبأ) عن صدمته لاستشهاد خمسة صحفيين آخرين في مدينة غزة، مشيرًا إلى أن عدد الصحفيين الفلسطينيين الذين تم الإبلاغ عن. استهدافهم منذ بدء الحرب تجاوز 200، في ظل إفلات كامل من العقاب.
وقال إن “إسرائيل” تمنع، منذ ما يقارب عامين، دخول الصحفيين الدوليين لتغطية الأحداث بشكل مستقل، مؤكدًا ضرورة حماية الصحفيين والسماح للإعلام الدولي بالدخول لدعم العمل البطولي لزملائهم الفلسطينيين.