برامج توعية ومبادرات مجتمعية لمكافحة الإدمان في المناطق المطورة، في خطوة تهدف للحد من انتشار المخدرات في المناطق السكنية الجديدة، أطلق صندوق مكافحة وعلاج الإدمان والتعاطي معسكرًا تدريبيًا للمتطوعين من سكان المناطق المطورة "بديلة العشوائيات".

 يهدف هذا البرنامج إلى رفع الوعي بمخاطر المخدرات، وتمكين المتطوعين من توصيل رسائل توعوية للأسر، وتشجيع مرضى الإدمان على طلب العلاج المجاني.

مصر وسنغافورة تتفقان على تعزيز التعاون الصحي وتدريب الكوادر الطبية تدريب المتطوعين على نشر التوعية الفعّالة
يتضمن المعسكر التدريبي مجموعة من الورش التدريبية حول مهارات التواصل والعمل الجماعي، كما يتم تدريب المتطوعين على كيفية إعداد برامج توعوية تصلح لجميع الفئات العمرية. برامج توعية ومبادرات مجتمعية لمكافحة الإدمان في المناطق المطورةيركز البرنامج على بناء القدرات لتوصيل رسائل قوية توضح مخاطر المخدرات، خاصة المخدرات التخليقية، وارتباطها بظواهر سلبية مثل العنف والجريمة.

 

الزيارات المنزلية لزيادة الوعي الأسري

ينظم الصندوق زيارات منزلية لأسر المناطق المطورة مثل حي الأسمرات وحدائق أكتوبر، لتعريفهم بخطورة تعاطي المخدرات، وكيفية اكتشاف التعاطي مبكرًا. 

يُقدم أيضًا توجيهات حول سبل التعامل مع الحالات المصابة، وتشجيع الأسر على الاستفادة من الخط الساخن "16023" لتلقي المشورة والدعم العلاجي بسرية تامة.

تصحيح المفاهيم الخاطئة بين الشباب

ينفذ الصندوق أنشطة توعوية تستهدف الشباب، لتصحيح مفاهيم خاطئة عن المخدرات، مثل الاعتقاد بأنها تزيد التركيز أو تنشط الذهن. 

تشمل هذه الأنشطة أيضًا حلقات نقاشية تستجيب لأسئلة الشباب حول طبيعة الإدمان، وطرق الوقاية منه، مما يعزز وعيهم بالمخاطر الحقيقية لتعاطي المخدرات.

مصر وسنغافورة تتفقان على تعزيز التعاون الصحي وتدريب الكوادر الطبية تأهيل المتعافين ودمجهم في المجتمع


يقدم الصندوق خدمات تأهيلية ودعم اجتماعي للمتعافين من الإدمان، بما يساعدهم على العودة للحياة الطبيعية والتخلص من آثار الإدمان.

 كما يسهم في توفير فرص اقتصادية لتشجيعهم على تحقيق الاستقرار المالي، وتعزيز اندماجهم في المجتمع.

توعية الطلاب لمواجهة خطر الإدمان


يستهدف الصندوق طلاب المدارس في المناطق المطورة، من خلال برامج توعوية تهدف لتعزيز مهاراتهم الحياتية، وتوعيتهم بأضرار المخدرات، وتزويدهم بطرق لرفض تعاطي المخدرات، مما يُبني لديهم الوعي الكافي لمواجهة هذه المخاطر.

توسيع نطاق الدعم العلاجي من خلال عيادات جديدة


أعلن الدكتور عمرو عثمان، مدير الصندوق، عن افتتاح 8 عيادات جديدة ضمن الخط الساخن في المناطق المطورة، لتقديم الاستشارات العلاجية وتحويل المرضى لمراكز متخصصة.

 ويشمل الدعم أنشطة رياضية وفنية لتعزيز القيم الثقافية الإيجابية، وتعريف الأفراد بخدمات علاج الإدمان المتاحة لهم.

 

المصدر: بوابة الفجر

كلمات دلالية: الادمان والتعاطي الإدمان التعاون الحالات المصابة الخط الساخن الدكتور عمرو عثمان العشوائيات العلاج المجاني العمل الجماعي المخدرات التخليقية المش المفاهيم الخاطئة المعسكر التدريبى المناطق السكنية المناطق المطورة الورش التدريبية برامج توعوية تصحيح المفاهيم تعاطي تعاطي المخدر تعاطي المخدرات حلقات نقاشية رسائل توعوية رسائل قوية زيادة الوعي رفع الوعي زيارات منزلية سكنية صندوق خدمات صندوق مكافحة وعلاج الإدمان ضمن صندوق مكافحة وعلاج الإدمان والتعاطي طرق الوقاية منه طرق الوقاية ظواهر سلبية علاج الادمان علاج الإدمان والتعاطي مبادرات مجتمعية مهارات التواصل مراكز متخصصة مرضى الإدمان مصر وسنغافورة مكافحة وعلاج الإدمان مكافحة وعلاج الإدمان والتعاطي مفاهيم خاطئة مكافحة الادمان ورش التدريب فی المناطق المطورة

إقرأ أيضاً:

نزع العقول ..وعودة الوعي

وحتى لا نستغرق كثيرا في هذا الجانب نقول ان مفاوضات الدوحة والقاهرة ولقاءات الوسطاء وتحديدا القطري في أمريكا وأوروبا مع ويتكوف والمسؤولين الأمريكيين غايته كسب الوقت لتحقيق الكيان الصهيوني أهدافه في غزة والضفة الغربية التي صوتت مؤخرا الكنيسة الصهيونية على ضمها كأرض أما البشر من أبنائها فعليهم ان يقتلوا أو يستعبدوا او يهجروا الى الأردن التي هي أيضا ستكون ضمن ما يسمى إسرائيل الكبرى.

اليمن قام ويقوم بما عليه وسيواصل ذلك وإعلان المرحلة الرابعة من التصعيد في البحر بهدف مواجهة التصعيد الصهيوني في الإبادة والحصار لابناء غزة خاصة وأن اليمن يربط موقفه ومواجهته في نصرة أبناء الشعب الفلسطيني بوقف الإبادة والتجويع في غزة واليمن سيوقف مرحليا الحصار البحري واستهداف كيان العدو الصهيوني .

المقاومة الفلسطينية وحركة حماس في مواجهة الإبادة الشاملة قدموا أكثر مما ينبغي عليهم ان يقدموه من تنازلات ولم يقبل بها الأمريكي والفاشيين الصهاينة وهذا ليس ما يريده الأمريكان وكما قلنا المخطط أكبر من ان تسلم حماس سلاحها واذا سلمت سلاحها يصبح تصفية القضية الفلسطينية تحصيل حاصل.

نفهم أن السعودية وبعض أنظمة الخليج هي وظيفية كما هو حال الكيان الصهيوني مع فارق أن هذا الكيان هو الأساس والذي سيصبح الوكيل الحصري في حالة انشغلت أمريكا وبريطانيا بصراعات أكبر في أوروبا وآسيا وخاصة بحر الصين أو ما يسمى بالباسفيك لهذا لا نتحدث عن أولئك الخونة الذين هم تجسيد لمال النفط القذر بل نتحدث عن ما يهمنا جيشا ومكانة ودورا ونعني هنا مصر وما يجري في غزة من كارثة ومأساة يعطيها فرصة لن تتكرر لأخذ موقف ينقذها مما هو قادم خاصة وأن أمن مصر القومي في مهب الريح بعد تقسيم السودان والحرب الاهلية الجارية وتهديد مصر في وجودها كهبة للنيل بسد النهضة أما الاخوان واضرابهم من الإرهابيين فهؤلاء سيستخدمون كما استخدموا في سوريا وكما هددوا مصر من قبل في سيناء خاصة وأن اباء هؤلاء وامهاتهم باتوا واضحين من الكيان الصهيوني وأنظمة البترو/ دولار في الجزيرة والخليج وحتى لندن وواشنطن والضربة ستأتي من حيث لا تحتسب مصر والمسألة تنفيذ مخططات واستراتيجيات وللرئيس السيسي مثال في الرئيس حسني ميارك.

اليمن يدرك طبيعة وحجم التحدي وحدد موقفه وينظر الى مصر غير ما ينظر الى بقية المطبعين فمصر رغم التطبيع وكامب ديفيد لم تقوم دولتها لتكون تابعة أو خاضعة ولا نملك أخيرا الى القول اذا أراد الله انفاد قضائه وقدره نزع عن ذوي العقول عقولهم ..ولله في خلقه شؤون..ونتمنى أن يعود الوعي ولكن ليس على طريقة الكاتب والروائي توفيق الحكيم.

مقالات مشابهة

  • دائرة الطاقة في أبوظبي تنظم جلسات توعية حول إجراءات السلامة
  • فعاليات توعوية لتعزيز الوقاية من المخدرات ضمن برنامج الانضباط العسكري
  • تنفذ مبادرة مجتمعية لاستصلاح الأراضي وقنوات الري في الجراحي
  • العراق ينضم إلى الرابطة الدولية لمكافحة الفساد
  • ليبيا وصندوق السكان يتفقان على تطوير برامج مشتركة لخدمة المجتمع
  • تنفيذ مبادرات مجتمعية لشق 14 قناة ري في وادي رماع بالحديدة
  • بحضور وزير الشباب.. تدشين مبادرة وطن بلا سموم لمكافحة الإدمان
  • نزع العقول ..وعودة الوعي
  • ندوة توعوية في حلب حول مخاطر المخدرات وضرورة التكاتف المجتمعي لمكافحتها
  • سفراء التطوير.. وزير التعليم يشهد انطلاق البرنامج التدريبي الموسع لمعلمي اللغة العربية عن المناهج المطورة