الجديد برس/

وقع مراسل قناة تابعة لـ”طارق عفاش” اليوم الثلاثاء في قبضة عناصر المجلس الانتقالي التابعة للإمارات وسط مدينة عدن جنوبي اليمن.
وأفادت مصادر إعلامية أن عناصر الانتقالي اعتقلت مراسل قناة “الجمهورية” في عدن محمد اليزيدي، واقتياده إلى جهة غير معروفة.
وأشارت إلى أن اعتقال اليزيدي بناء على شكوى مقدمة من نائب رئيس الانتقالي ـ عضو “مجلس القيادة ” التابع للتحالف فرج البحسني، على خلفية منشور انتقد فيه اليزيدي البحسني قبل 4 سنوات.

المصدر: الجديد برس

إقرأ أيضاً:

أردوغان يشدد على عدم سعيه للترشح لولاية رئاسية جديدة

شدد الرئيس التركي رجب طيب أردوغان، الخميس، على عدم نيته في الترشح للانتخابات الرئاسية مجددا، وذلك في رده على ادعاءات المعارضة بشأن سعيه إلى إقرار دستور جديد يضمن له الترشح لولاية رئاسة جديدة.

وقال أردوغان في تصريحات للصحفيين على متن الطائرة عائدا من المجر، "لم يعد من الممكن لتركيا أن تمضي نحو المستقبل بدستور وضعه الانقلابيون. نحن بحاجة الآن إلى دستور يضعه المدنيون، لا الانقلابيون".

وشدد الرئيس التركي مرارا وتكرارا على ضرورة إنجاز دستور مدني جديد للبلاد بدلا من الدستور الحالي الذي وضع بعد انقلاب عسكري وقع عام 1982.


ويرى أردوغان الذي دشن حملة "دستور جديد مدني" عام 2021، أن دستور عام 1982 "أكبر خنجر زُرع في قلب البلاد"، ويعتبر أن بقاء هذا "الدستور الانقلابي" مسيطرا على الدولة يعد سببا في تغذية "الشكوك حول نضج الديمقراطية التركية".

وشدد الرئيس التركي في حديثه للصحفيين على استعداد حزب العدالة والتنمية الحاكم على العمل مع باقي الأحزاب بما في ذلك حزب الشعب الجمهوري المعارض من أجل وضع دستور "مدني وديمقراطي وحر" للبلاد.

وتابع متسائلا "المسألة الأساسية هي: هل سيسير حزب الشعب الجمهوري معنا في مسار إعداد دستور مدني مشترك؟ هذا هو المهم".

وتثار انتقادات في أوساط المعارضة التركية لمساعي أردوغان الرامية لوضع دستوري جديد للبلاد، من بينها أن الأخير يسعى إلى فسح المجال أمام ولاية رئاسية جديدة، وهو ما لا يخالف ما ينص عليه الدستور الحالي.


وقال أردوغان "نحن لا نريد الدستور الجديد من أجل أنفسنا، بل من أجل وطننا. ليست لدي أي نية أو رغبة في الترشح مجددا أو إعادة انتخابي".

ومن غير الممكن للرئيس التركي وتحالف "الجمهور" الذي يتكون من أحزاب محافظة أبرزها "الحركة القومية"، وضع دستور جديد في البلاد دون الحاجة إلى دعم المعارضة، وذلك بسبب إلزام القانون التركي بموافقة 360 نائبا على الأقل من أصل 600 نائب في البرلمان.

ويعد ذلك من أهم العوائق أمام التحالف الحاكم الذي يملك الأغلبية البرلمانية بعدد نواب يبلغ 321 نائبا، لكنه يحتاج إلى 39 نائبا آخرين على الأقل من أجل تمرير التعديلات الدستورية من البرلمان.

مقالات مشابهة

  • أردوغان يشدد على عدم سعيه للترشح لولاية رئاسية جديدة
  • إصابة طالبين تعرضا لاعتداء بسلاح أبيض فى أطفيح
  • احترس .. حساسية الضوء مؤشر لأمراض خطيرة
  • بركان عمره 120 مليون سنة يكشف لغز أخطر مناطق الكوكب
  • انتقاد أوروبي مباشر.. ترامب أساء تقدير شخصية بوتين
  • استشهاد 19 بينهم رضيع لم يتجاوز عمره أسبوعا في غزة
  • مذبحةُ الحجاج اليمنيين في “تنومة”.. 105 أعوام ولم تُـنْـسَ
  • آسايش شاره‌زور تلقي القبض على أربعة متهمين بالاعتداء على مدنيين
  • حادثة سير خطيرة بمدخل تحناوت بين دراجة نارية وحافلة تخلف إصابة بليغة وتدخل سريع للدرك الملكي
  • القبض على 3 عناصر إجرامية لغسلهم 120 مليون جنيه حصيلة نشاطهم الإجرامي