الفنان مجدي عبيد يخضع لعملية جراحية في القلب
تاريخ النشر: 9th, October 2024 GMT
يجري الفنان مجدي عبيد، عملية جراحية في القلب، غدًا الخميس في أحد المستشفيات الكبرى في القاهرة. وطالبت زوجته الجمهور بالدعاء له بالشفاء العاجل.
وكان قد احتفل الفنان مجدى عبيد بعيد زواجه الـ 36 خلال أغسطس الماضي عبر صفحته على موقع التواصل الاجتماعى فيسبوك بعد خروجه من المستشفى في نفس اليوم عقب وعكة صحية تعرض لها.
وقال مجدى عبيد : “امبارح 30 أغسطس كان عيد جوازنا الـ 36 والنهارده هنبدأ السنة 37 في عمرنا مع بعض، وأنا امبارح ماعرفتش أنزل البوست ده لأن كان ليا نصيب أقضي اليوم ده معاكي في وسط ولادي وأحفادي وكنت خارج يومها من المستشفى”.
وأضاف مجدى عبيد : "وكان يهمني أطمن الأهل والصحاب اللي دعوا لي بالشفاء وكانوا دائمي السؤال عني سواء على الحاص أو الواتس أو سؤال زوجتي وأولادي، وأشكر للجميع محبتهم التي كانت دافع لي لتخطي أزمتي الصحية.
وأوضح مجدى عبيد : "حبيبتي، زوجتي، أم العيال، أختي وفي أحيان كثيرة أمي، صاحبتي السيدة الفاضلة، نجلاء عبد السلام 36 سنة وإحنا مع بعض سند ودفا، على الحلوة والمرة، خضنا فيها انكسارات كثيرة وانتصارات عظيمة ولم نبالي للمحن بل كنا لها متصدين، أنتجنا خلالها أجمل زهراتنا على الإطلاق، أبنائي الثلاثة نديم البرنس، ونوار مجدي المزيكاتي عاشق الكمان -الرايق- وست البنات طالبة المعهد العالي للموسيقى العربية أكاديمية الفنون حبيبة مجدي العايقة، وأحفادي الثلاثة الجميلات.
وأكمل مجدي عبيد: وأم العيال وعهد الله ما هي نحنحة مني أو مراهقة عيل عالمعاش لكنها حقيقة، اللي تستحمل واحد زي حالاتي وفي عصبيتي، غبي أحيانا، وتستحمل جنونه كثيرا، بوز فقر، مضروب بالمسرح، وش معتقلات ومتعاص سياسة، والنعمة يتعملها تمثال واتعبد فيه اللي فاضل من عمري واشكر المولي عليه، أميرتي وسميرتي والسنين الأخيرة اللي أصابني فيها جلطات عدة ودخلت على إثرها العناية المركزة كثيرا ووقوفك بجاني سند وضهر تثبت أصالتك ومعدنك الفريد، فعلا الزوجة المحبة لزوجها وبيتها رزق، حبيبتي نوجة كل لحظة وإحنا مع بعض طالما فيا نفس داخل وخارج يا رب يا حبيبي دايمًا مع بعض طول ما أنا عايش.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: عملية جراحية المستشفيات الكبرى عملية جراحية في القلب أحد المستشفيات الفنان مجدي عبيد مع بعض
إقرأ أيضاً:
كلمة السر المرارة .. تفاصيل وفاة شخصين بعد عمليات جراحية
نشرت والدة “نورزاد محمد هاشم” ضحية الإهمال الطبي، بيان رسمي عبر صفحتها الرسمية علي فيسبوك .
وقالت، بنتي خريجة كلية الهندسة – الجامعة الألمانية، دفعة 2024، وابنتي الوحيدة ، يتيمه الاب ونور حياتي ، دخلت نور مستشفى النزهة الدولي يوم ٢٣ يونيو لإجراء دعامة بالقناة المراريةباستخدام المنظار، لكن أثناء العملية، تسبب الجراح في ثقب بالإثنى عشر أدى لتسرب خطير داخل تجويف البطن.
وتابعت، رغم وضوح علامات الخطر، أُهملت حالتها يومين كاملين دون تدخل جراحي، مما أدى إلى تسمم دموي وانهيار تدريجي في وظائف الجسم. التدخل لم يتم إلا بعد استشارة طبيب خارجي أبلغنا أن حياتها في خطر، فتمت الجراحة التصحيحية بنجاح.
وأضافت: لكن بعد الجراحة، بدأت أزمة جديدة في التنفس، وفشل الأطباء في تشخيص السبب بدقة، وتم التعامل معها فقط بشكل عرضي. تدهورت حالتها عدة مرات، وأُعيدت للرعاية المركزة أكثر من مرة دون قرارات طبية حاسمة.
وواصلت: وفي المرة الأخيرة، يوم الاحد ٦ يوليو بدأت أعراض اختناق شديد، لكن طبيب الرعاية المناوب رفض الحضور قائلاً: “مافيش داعي للمبالغة”… ورغم توسلاتي، لم يتدخل. بعد فترة قصيرة، توقف قلبها لمدة 45 دقيقة، ما أدى إلى تلف دائم في خلايا المخ… ودخلت في غيبوبة لم تفق منها، وتوفيت بعدها بأسبوعين يوم ٢٢ يوليو ، خرجنا من المستشفي علي مشرحه زينهم و قاموا بتشريح رغم انه قرار صعب بس مش هيبقي اصعب علينا من الحصل و واثقين ان حقها هيرجع لو تم التشريح.