أحداث مثيرة تفاجئ العالم ابتداءً من 4 نوفمبر.. خبيرة أبراج تحذر
تاريخ النشر: 10th, October 2024 GMT
قالت وفاء حامد، خبيرة الأبراج، إن تراجع الكوكب يعني تأجيل في الأحداث المهمة في الخريطة الفلكية للشخص صاحب هذا الكوكب، مشيرة إلى أن الفترة المقبلة ستشهد أحداثًا تاريخية ومهمة.
وأضافت وفاء حامد، خبيرة الأبراج، خلال لقائها مع أحمد دياب ونهاد سمير، ببرنامج “صباح البلد” المذاع على قناة “صدى البلد”، أن حركة الحروب مرتبطة بكوكب المريخ –كوكب النار والحروب-، منوهة أن الحركة العالمية للحروب ستكون على المحك، تحديدًا من يوم 4 نوفمبر المقبل.
وتابعت وفاء حامد، خبيرة الأبراج، أن قيام حرب عالمية ثالثة وإعصار ميلتون بأمريكا والكسوف يوم 2 أكتوبر دلائل على حدوث أعاصير وزلازل، معلقة: “الفترة المقبلة ستشهد توقفًا لحركة الملاحة عالميًا، وكوكب بلوتو منذ 2008 وهو متواجد في الجدي، ومنذ يوم 12 أكتوبر العالم سيتغير وتكون هناك أحداث متغيرة مستمرة”.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: خبيرة الأبراج خبيرة الابراج الأبراج حركة الحروب حركة الملاحة
إقرأ أيضاً:
لبنان.. مسيّرة إسرائيلية تسقط في ميس الجبل وتصعيد عسكري مستمر | تفاصيل
أشار أحمد سنجاب مراسل القاهرة الإخبارية إلى أن هذا الهجوم الجوي على جنوب لبنان يُعد الأول من نوعه اليوم، وذلك بعد تنفيذ الجيش الإسرائيلي ثلاث غارات جوية أمس على مناطق مختلفة .
وأضاف سنجاب أن طائرات الاستطلاع والمسيّرات الإسرائيلية تحلق بكثافة فوق مناطق الجنوب، وقد سقطت إحداها قبل قليل في بلدة ميس الجبل بقضاء مرجعيون، أثناء تنفيذها طلعة جوية في القطاع الشرقي، مما يعكس تصعيدًا متواصلًا في العمليات العسكرية.
وأكد أن وتيرة استخدام الطائرات المسيّرة ارتفعت مؤخرًا، لا سيما ضد سيارات ودراجات يُعتقد أنها تقل عناصر من "حزب الله"، وهو ما يُهدد بتفجر الوضع في المنطقة في أي لحظة.
4000 انتهاك منذ نوفمبر.. وبيروت تعول على الوساطة الدوليةمنذ دخول اتفاق وقف إطلاق النار حيز التنفيذ في 27 نوفمبر الماضي، سجل الجانب اللبناني أكثر من 4000 انتهاك إسرائيلي، أغلبيتها نُفذت عبر المسيّرات، وأسفرت عن مقتل أكثر من 200 شخص.
وأوضح سنجاب أن الدولة اللبنانية تواصل الاعتماد على الجهود الدولية للضغط على إسرائيل لاحترام الاتفاق، في ظل تعثر الوساطات الأمريكية بسبب تمسك "حزب الله" بحق المقاومة، ورفضه التخلي عن سلاحه قبل انسحاب الاحتلال الإسرائيلي الكامل من أراضي الجنوب، وهو ما لم تُبدِ تل أبيب أو واشنطن استعدادًا للقبول به حتى الآن.