في السنوات القليلة الماضية، استطاعت الفنانة هلا السعيد التي عُرفت بالفتاة الغامضة في حياة بليغ حمدي، بعد دورها في مسلسل «راجعين يا هوى»، أنّ تخطف الأنظار بملامحها الرقيقة، وتنقلت بين الأدوار والأعمال الدرامية المختلفة، ومع تصدر اسمها محركات البحث العالمية جوجل في الساعات الماضية، نستعرض في السطور التالية 5 معلومات عنها وفق صفحتها الرسمية على موقع تبادل الصور والفيديوهات القصيرة «إنستجرام».

5 معلومات عن الفنانة هلا السعيد بدأت الفنانة هلا السعيد حياتها العملية كإعلامية. تخرجت من كلية العلوم السياسية، ودرست الإعلام.  التحقت بمعهد الإخراج والتمثيل عام 2015. قدمت العديد من البرامج منها (عز الشباب) وبرامج أخرى على قنوات عربية. أول أدوارها الفنية كان في مسلسل «سرايا عابدين». أبرز أعمالها الدرامية الصياد، سرايا عابدين الجزء الأول والثاني، لما كنا صغيرين، إلا أنا الجزء الثاني، راجعين يا هوى، حدوتة منسية، يوتيرن، وغيرها من الأعمال الدرامية. حكاية الفتاة الغامضة في حياة بليغ حمدي

ومن أبرز أدوارها جسدت الفنانة هلا السعيد شخصية فتاة ليست مصرية تدعى ناتالي، وهى فتاة غامضة ولها حكاية مع بليغ حمدي الذي قام بدوره الفنان خالد النبوى في مسلسل «راجعين يا هوى» وينكشف أمرها مع مرور الحلقات.

كانت هلا السعيد في دور «ناتالي» تقوم بمراقبة خالد النبوي في عدد من حلقات  المسلسل لأسباب غريبة وغامضة، من بينها ذهابها لصديقته الطبيبة النفسية وأفصحت لها عن أنها تراقبه:«المؤسسة اللي انا شغاله فيها مهتمة بـ بليغ جدا علشان كدا انا مرقباه، وبروح للناس اللي بيثق فيهم ومنهم انتي».

المصدر: الوطن

كلمات دلالية: هلا السعيد الفنانة هلا السعيد الفنانة هلا السعید

إقرأ أيضاً:

برشلونة بين «التقاليد السيئة» وديسمبر «السعيد» ورحيل يامال!

عمرو عبيد (القاهرة)

أخبار ذات صلة يامال يتخطى مبابي كارل.. أغلى موهبة تحت 18 سنة في العالم

طرحت الصحف الكتالونية عقب فوز برشلونة على آينتراخت فرانكفورت في دوري أبطال أوروبا، أفكار كثيرة متداخلة، ولعل أبرزها كان الحديث عن «التقاليد السيئة»، التي بات الفريق يتبعها هذا الموسم مع المدرب هانسي فليك، خاصة في آخر 4 مباريات على التوالي، إذ استقبل «البارسا» الهدف الأول المُبكر أمام منافسيه، قبل أن يُحوّل النتيجة إلى فوز، بـ«الريمونتادا الشهيرة»، ورغم إيجابية رد فعل «كتيبة فليك» في كل مرة، إلا أن هذا الواقع يُسبّب انزعاجاً كبيراً لمتابعيه وعشاقه.
وحذّرت صحيفة «موندو ديبورتيفو» من استمرار هذا «التقليد القاتل»؛ لأنه يضع الفريق تحت ضغط أكبر في كل مرة، رغم إفلاته من السقوط وتحويله إلى نجاح كامل، أمام ألافيس وأتلتيكو وبيتيس وفرانكفورت، ضمن 8 مباريات شهدت التحوّل من التأخر إلى الفوز أو التعادّل، منذ انطلاق الموسم، بداية من مواجهة ليفانتي، مروراً بريال أوفييدو وسوسيداد وكلوب بروج، علماً بأن الفريق تأخر في 3 مباريات أخرى، أمام إشبيلية وريال مدريد وتشيلسي، لكنه لم يتمكن من تعديل النتيجة، وخسر المباريات الثلاث!
وفي سياق مُختلف، كتبت «سبورت» عن الفارق الواضح بين «لعنة» نوفمبر و«سعادة» بداية ديسمبر؛ لأن الشهر الماضي شهد معاناة الفريق بسبب الغيابات والإصابات المُباغتة، التي صعّبت مهمته في دوري أبطال أوروبا، بتعادُل غريب مع كلوب بروج، وسقوط مُدوٍ أمام تشيلسي، في حين بدأ «البلوجرانا» ديسمبر الجاري، بـ3 انتصارات مُتتالية هامة، على أتلتيكو مدريد وريال بيتيس ثم آينتراخت فرانكفورت.
ليشهد آخر شهور عام 2025، انفراد برشلونة بقمة «الليجا» بفارق 4 نقاط عن ريال مدريد، وتحسُّن وضعه في «الشامبيونزليج»، واستعادة كثير من أوراقه الفنية الهامة، خاصة بيدري ودي يونج، ودخول رافينيا أجواء اللعب التنافسية بكل قوة، بجانب تألق فيران توريس التهديفي، ويبقى أمام «البارسا» تجاوز عقبتي أوساسونا وفياريال في الدوري، وبينهما جوادالاخارا في كأس الملك، ليستحق الشهر الأخير في العام بالنسبة له، لقب «ديسمبر السعيد».
ورغم توجيه الصحف الإسبانية انتقاد عابر إلى النجم، لامين يامال، بعد رد فعله تجاه تغييره في الدقائق القليلة الأخيرة من مباراة الفريق بدوري الأبطال، بل إن فليك نفسه قلّل من تأثير هذا المشهد، لكن «سبورت» نشرت مقالاً بعنوان صادم، قالت فيه إن يامال لن يكون لاعباً في صفوف برشلونة عندما يبلغ عُمره 22 عاماً، نقلاً عن تصريحات أحد الصحفيين في «راديو ماركا»، الذي بدأ كلماته بقوله إنه أحب يامال وأسلوب لعبه، لكنه بدأ يشعر بالإحباط الآن، بسبب ما رآه من غرور وقلة شغف يامال، بجانب بعض الأمور المُثيرة للجدل في حياته الشخصية.
وتابع المقال التصريحات القاسية، التي تناولت دور والده في حياته، وأسلوبه الذي بدأ يظهر بالفعل على تصرفات يامال، في الآونة الأخيرة، ورغم أنه لا يزال يملك نفس القدم اليُسرى السحرية، وصنع هدف الفوز في مباراة «فرانكفورت»، إلا أن المنافسين باتوا يُدركون طريقة لعبه بصورة غير مسبوقة، إذ لم يعد قادراً على المراوغة وتجاوز اللاعبين مثلما كان الوضع سابقاً، كما أن لقطة حصوله على بطاقة صفراء تحرم الفريق منه غريبة جداً، مؤكداً أنه لا يلعب بكامل طاقته، وإذا كان غير جاهز بنسبة 100%، فيجب ألا يُشركه فليك، وختم تصريحاته بقوله إنه عندما يُتم 22 عاماً، إذا استمر على هذا المنوال، فلن يكون لاعباً في برشلونة وقتها!

مقالات مشابهة

  • تسنيم مطر تكشف عن دهشتها من أداء صفاء الطوخي في ورد وشوكولاتة
  • برشلونة بين «التقاليد السيئة» وديسمبر «السعيد» ورحيل يامال!
  • رغم غيابها عن الساحة الفنية.. عبلة كامل حاضرة في قلوب محبيها بأعمال لا تنسى
  • فادية عبد الغني تكشف لـصدى البلد أسرار وكواليس شخصيتها في مسلسل أولاد الراعي
  • حنان مطاوع: فيلم هابي بيرثداي فاق أمنياتي ونفسي تكتمل نجاحاته بالأوسكار
  • بفستان روز .. روجينا تخطف الأنظار عبر إنستجرام
  • انضمام حمدي فتحي لمعسكر منتخب مصر استعدادًا لمباراة نيجيريا وأمم إفريقيا
  • هدى الإتربي تلفت الأنظار بإطلالة شتوية أنيقة
  • فنانة شاملة .. إلهام شاهين توجه رسالة إلى لبلبة
  • إنجي كيوان تحتفل بعيد ميلادها اليوم.. وتواصل “وننسى اللي كان”