موقع 24:
2025-06-12@05:42:59 GMT

هدنة إنسانية في غزة لاستكمال التطعيم ضد شلل الأطفال

تاريخ النشر: 10th, October 2024 GMT

هدنة إنسانية في غزة لاستكمال التطعيم ضد شلل الأطفال

قالت كاثرين راسل المديرة التنفيذية لمنظمة الأمم المتحدة للطفولة (اليونيسف) اليوم الخميس، إنه تم الاتفاق على هدن إنسانية في غزة من أجل السماح بإكمال الجولة الثانية من حملة التطعيم ضد فيروس شلل الأطفال التي تستهدف 590 ألف طفل دون العاشرة وتبدأ في 14 أكتوبر (تشرين الأول).

وأضافت في بيان أنه "تم الاتفاق على هدن إنسانية في مناطق محددة.

من المهم جدا أن تحترم جميع الأطراف هذه الهدن. فبدونها، من المستحيل تطعيم الأطفال".
وقالت الأمم المتحدة إن الجولة الأولى من حملة التطعيم ضد شلل الأطفال، والتي بدأت في الأول من سبتمبر (أيلول)، وصلت إلى هدفها المتمثل في تطعيم 90 بالمائة من الأطفال دون سن العاشرة.

وتمت الحملة على مراحل على مدى أسبوعين في ظل هدن إنسانية بين إسرائيل وحركة حماس.

اكتمال المرحلة الأولى من حملة تطعيم شلل الأطفال في غزة - موقع 24أعلن المدير العام لمنظمة الصحة العالمية الدكتور تيدروس أدهانوم غيبريسوس، اليوم الجمعة، انتهاء الجولة الأولى من حملة التطعيم ضد شلل الأطفال في قطاع غزة بنجاح.

وأكدت منظمة الصحة العالمية في أغسطس (آب) إصابة رضيع بالشلل الجزئي بسبب فيروس شلل الأطفال من النوع الثاني، وهي أول حالة من نوعها في القطاع منذ 25 عاماً.

وقالت راسل "ستوزع اليونيسف مكملات فيتامين (أ) الغذائية لتعزيز أجهزة المناعة لدى الأطفال. يعيش الأطفال في غزة في ظروف سيئة للغاية فيما يتعلق بالنظافة الشخصية والصحة العامة".

وأضافت "بمعدات تطعيم إضافية وصناديق تبريد وصلت أمس، صارت اليونيسف مستعدة لتوصيل التطعيمات وإعطائها للأطفال لمنع عدوى شلل الأطفال. نجاح الجولة الأولى يظهر أنه عندما يتم احترام الاتفاقات، يمكننا إنجاز المهمة".

المصدر: موقع 24

كلمات دلالية: عام على حرب غزة إيران وإسرائيل إسرائيل وحزب الله الانتخابات الأمريكية غزة وإسرائيل الإمارات الحرب الأوكرانية الأمم المتحدة شلل الأطفال إسرائيل غزة وإسرائيل عام على حرب غزة شلل الأطفال الأمم المتحدة شلل الأطفال التطعیم ضد من حملة فی غزة

إقرأ أيضاً:

دائرة التعليم والمعرفة بأبوظبي تلزم رياض الأطفال بـ 240 دقيقة أسبوعياً لتعليم اللغة العربية

 

أعلنت – أبوظبي، عن إطلاق سياسة جديدة تلزم رياض الأطفال في المدارس الخاصة ومدارس الشراكات التعليمية“، من مرحلة ما قبل الروضة ”المرحلة التمهيدية”/المرحلة التأسيسية الأولى للسنوات المبكرة إلى مرحلة الروضة الثانية/ السنة 1″، بتعليم اللغة العربية ابتداء من الفصل الدراسي الأول للعام الأكاديمي 2025 – 2026.
ويأتي هذا الإعلان في خطوة تهدف إلى تعزيز اللغة والهوية والانتماء بدءاً من سنوات التعلم الأولى، حيث لا تقتصر هذه المبادرة على تنمية مهارات القراءة والكتابة فحسب، بل تهدف إلى ترسيخ جذور اللغة الأم لدى الجيل القادم وبناء أساس متين منذ الصغر.
وبموجب سياسة منهاج اللغة العربية لمرحلة رياض الأطفال الصادرة عن الدائرة، يحظى كافة الطلبة الصغار كل أسبوع بـ 240 دقيقة لتعلم اللغة العربية وفق منهجية تتناسب مع مرحلتهم العمرية، على أن تزداد هذه المدة إلى 300 دقيقة بدءاً من العام الدراسي 2026 – 2027 .
وتكفل السياسة الجديدة توفير تجربة تعليمية متسقة وعالية الجودة لكل طفل، سواءً كان من الناطقين بالعربية أو من المتعلمين الجدد لها، وذلك خلال هذه المرحلة التي تعتبر من أكثر المراحل أهمية في تطور اللغة، كما تتيح هذه التجربة للطلبة تنمية ثقتهم في لغتهم الأم التي تربطهم مع ثقافتهم ومجتمعهم ومستقبلهم.
وتستند هذه السياسة إلى نتائج الأبحاث التي تؤكد أن السنوات الأولى من عمر الطفل هي المرحلة الأنسب لتعلم اللغات، وإلى نتائج الاستبيان الذي أجرته الدائرة والذي أظهر أن غالبية الأطفال يواجهون صعوبة في التحدث باللغة العربية بثقة، بالرغم من استخدامها الواسع في منازلهم، ومن هذا المنطلق، تهدف السياسة إلى ردم هذه الفجوة من خلال شراكة فعالة بين المدارس وأولياء الأمور لضمان بقاء اللغة العربية حية ومزدهرة في مسيرة الأجيال القادمة.
وتتيح السياسة للطلبة الصغار فرصة خوض تجربة تعليمية تفاعلية وممتعة ترتكز على اللعب، وسرد القصص، والأناشيد، والاستكشاف، وتنص على اعتماد مسارين تعليميين، أحدهما مخصص لتعزيز قدرات الناطقين باللغة العربية، والآخر موجه للمتعلمين من غير الناطقين بها، بما يضمن تلبية احتياجات كل طفل تبعاً لمستواه اللغوي، سواء كان ناطقاً باللغة الأصلية أم مبتدئاً.
وبفضل المعلمين المؤهلين وفق تدريب خاص، والمصادر التعليمية الحديثة، والأنشطة الصفية المحفّزة، ستغدو اللغة العربية تجربة يومية محببة يتطلع إليها الطلبة بكل شغف.
وقالت سعادة مريم الحلامي، المدير التنفيذي لقطاع التعليم المبكر في دائرة التعليم والمعرفة، إن هذه المبادرة تهدف إلى تمكين كل طفل في إمارة أبوظبي من اكتساب اللغة، وترسيخ الهوية، وتعزيز الانتماء منذ اللحظة الأولى، كما تهدف لأن تكون اللغة العربية جزءاً جوهرياً من تجربة الطفل اليومية، وأن تنبض بالحيوية والتفاعل في كل فصل دراسي وكل منزل.
وتعمل السياسة الجديدة على سدّ الفجوة بين تعليم اللغة العربية في الحضانات، بما يتماشى مع معايير سياسة مؤسسات التعليم المبكر، وبين التعليم الإلزامي للغة العربية في الحلقة الأولى وفقاً لمتطلبات وزارة التربية والتعليم، وبما يضمن تطوراً تدريجياً وسلساً للمهارات اللغوية خلال مراحل الطفولة المبكرة.
وتولي هذه السياسة دور أولياء الأمور أهمية محورية في الرحلة التعليمية، وتعمل المدارس على تزويدهم بالأدوات والتحديثات اللازمة، بما يتيح لهم المشاركة الفاعلة في هذه التجربة الغنية، سواءً من خلال ممارسة المفردات الجديدة في المنزل، أو قراءة القصص مع أبنائهم، أو المشاركة في الفعاليات المدرسية التي تحتفي باللغة العربية.
ويمثل منهاج اللغة العربية الجديد في مرحلة رياض الأطفال جزءاً من الرؤية الشاملة لدائرة التعليم والمعرفة، والتي تهدف إلى ترسيخ اللغة العربية كأسلوب حياة ينبض بالتفاعل والانتماء، لا كمجرد مادة دراسية يتلقاها الأطفال.وام


مقالات مشابهة

  • “ملحمة”.. تدشين حملة التطعيم ضد مرض الكوليرا ب5 محليات بالخرطوم
  • سلطنة عُمان تشارك في الجلسة السنوية لـ «اليونيسف» بنيويورك
  • السودان : بدء حملة التطعيم بلقاح الكوليرا و توفير أكثر من 2 مليون جرعة
  • بتواجد الأهلي.. مواعيد مباريات الجولة الأولى بمجموعات كأس العالم للأندية 2025
  • «اليونيسف» لـ«الاتحاد»: 658 ألف طفل في غزة مهددون بفقدان عام دراسي ثانٍ
  • دائرة التعليم والمعرفة بأبوظبي تلزم رياض الأطفال بـ 240 دقيقة أسبوعياً لتعليم اللغة العربية
  • أبوظبي تُلزم رياض الأطفال بتخصيص 240 دقيقة لتعليم اللغة العربية
  • مستشفى الأطفال ببنها تطلق حملة للقضاء على فرط التعرق بالمنظار الجراحي
  • إلزام رياض الأطفال بـ240 دقيقة أسبوعياً لتعليم اللغة العربية
  • وزيرة الشؤون الاجتماعية: حماية الأطفال مسؤولية إنسانية وأخلاقية تقع على عاتق الجميع