تحت عنوان “دع أفكارك تضيء”.. بدء التسجيل في النسخة الثانية من “هاكاثون الصناعة”
تاريخ النشر: 13th, August 2023 GMT
تحت عنوان “دع أفكارك تضيء”، أعلن صندوق التنمية الصناعية السعودي بدء التسجيل في النسخة الثانية من “هاكاثون الصناعة”، برعاية وزير الصناعة والثروة المعدنية رئيس مجلس إدارة الصندوق الصناعي الأستاذ بندر بن إبراهيم الخريف.
ويطرح “هاكاثون الصناعة 2023″ تحديات المصنعين الوطنيين عبر 3 مسارات، هي: التصميم، الإنتاج والاستدامة.
كما تنقسم مراحل الهاكاثون إلى 4 مراحل: الأولى “مرحلة التسجيل” التي تبدأ من 13 أغسطس إلى 29 أغسطس، والثانية “مرحلة الفرز” من 29 أغسطس إلى 7 سبتمبر، والثالثة “مرحلة المعسكر التدريبي” وذلك يومي 14و15 سبتمبر، ليختتم الهاكاثون بالمرحلة الرابعة التي تتضمن اختيار الفائزين والحفل الختامي يوم 16 سبتمبر.
ويبلغ مجموع جوائز “هاكاثون الصناعة” لعام 2023م مليون ريال سعودي، تتوزع على الفائزين والمشاركين فيه.
اقرأ أيضاًالمملكةبرعاية خادم الحرمين.. انطلاق المؤتمر الإسلامي الدولي “تواصل وتكامل” غدًا بمكة المكرمة
ويقام الهاكاثون بالشراكة مع جامعة الملك عبدالله للعلوم والتقنية بصفتها شريكًا للابتكار، وبنك الرياض بصفته شريكًا مصرفيًا، وشركة سبكيم بصفتها راعيًا بلاتينيًا.
ويفتح “الصندوق الصناعي” باب المشاركة في “هاكاثون الصناعة 2023″ للمبدعين والمبدعات من المواطنين والمقيمين في المملكة، ممن يبلغون 18 عامًا فأعلى، وذلك بهدف ربط أفكارهم مع احتياجات المصنعين الوطنيين، لإيجاد حلول إبداعية للتحديات الصناعية التي تواجه المصنعين، بما يسهم في تطوير المنتجات الوطنية، وتعزيز جاذبيتها على المستويين المحلي والعالمي.
ويأتي تنظيم الصندوق الصناعي لهاكاثون الصناعة في نسخته الثانية تأكيدًا على نجاح النسخة الأولى، وما وجده من تفاعل وصدى لدى المشاركين وأصحاب التحديات، واستمرارًا لجهود الصندوق في دعم المصنعين الوطنيين، وتعزيز قيم الابتكار والإبداع التي تشكل ركيزة أساسية من ركائز تطور القطاع الصناعي.
المصدر: صحيفة الجزيرة
كلمات دلالية: كورونا بريطانيا أمريكا حوادث السعودية
إقرأ أيضاً:
عطاف: الحركية التي تطبع العلاقات “الجزائرية-التونسية” تقوم على ثلاثة أبعاد أساسية
قال وزير الدولة وزير الشؤون الخارجية والشؤون الإفريقية أحمد عطاف، أن الحركية التي تطبع العلاقات “الجزائرية-التونسية” تقوم على ثلاثة أبعاد أساسية. البعد السياسي والأمني، البعد الاقتصادي، والبعد الإنساني
وأضاف عطاف، خلال انطلاق أشغال اجتماع لجنة المتابعة “الجزائرية-التونسية” بتونس تحت إشراف وزير الدولة، وزير الشؤون الخارجية والجالية الوطنية بالخارج والشؤون الإفريقية أحمد عطاف ونظيره التونسي محمد علي النفطي. أن لجنة المتابعة تلتئم اليوم تحضيرا للدورة الـ23 للجنة المشتركة الكبرى الجزائرية - التونسية للتعاون الثنائي. المقرر انعقادها غدا تحت الرئاسة المشتركة للوزير الأول سيفي غريب رفقة رئيسة الحكومة التونسية سارة الزعفراني.
وأكد عطاف، أن لجنة المتابعة “الجزائرية – التونسية” تمثل محطة أساسية في مسار التحضير للدورة الـ23 للجنة المشتركة الكبرى. باعتبارها آلية لتقييم ما تحقق خلال الأشهر الماضية واستشراف الخطوات المقبلة بهدف الإرتقاء بالعلاقات الثنائية إلى مستوى الشراكة الإستراتيجية التي أقرها قائدا البلدين الرئيس عبد المجيد تبون والرئيس قيس سعيد.
من جهته، وزير الشؤون الخارجية والهجرة والتونسيين بالخارج محمد علي النفطي أكد أن قيادتي البلدين عازمتان على الارتقاء بالتعاون الثنائي إلى مستويات أكثر فاعلية. بما يتماشى مع المتغيرات الإقليمية والدولية من خلال رؤية مشتركة ومقاربات منسقة ومبادرات جديدة في قطاعات متعددة.
كما شدّد على الطابع الأخوي والتاريخي الذي يجمع الجزائر وتونس. وعلى الثقة المتبادلة التي طبعت العلاقات بينهما في مختلف المراحل.