كاتب: حياة كريمة تلعب دورا كبيرا في تحسين جودة الحياة بالريف المصري
تاريخ النشر: 11th, October 2024 GMT
قال جمال رائف، الكاتب الصحفي، إن مؤسسة حياة كريمة أطلقت عددا كبيرا من المبادرات النوعية شديدة الأهمية، على صعيد توفير السلع للمواطنين، لافتا إلى أن حياة كريمة لها دور مهم للغاية في تحسين جودة الحياة في الريف المصري.
وأضاف «رائف»، خلال مداخلة هاتفية علة قناة «إكسترا نيوز»، أن مبادرة حياة كريمة تريد تلبية حاجة وطلب المواطن المصري في الوقت الراهن، غير أنها تعمل بطريقة غير مباشرة في عملية توازن الأسعار المنتجات الاستهلاكية في السوق، لافتا إلى أن حينما يكون هناك بديل للحوم والدواجن بهذه الأسعار التي تناسب المواطن، فهذا يجبر التاجر على خفض أسعاره، حيث إنها لها مردودا إيجابي على الأسعار في الأسواق بشكل عام، بجانب توفير المنتج بسعر أقل ومناسب للمواطن.
وأوضح، أننا اعتدانا على أن نرى حياة كريمة دائما تطلق مبادرتها في الأوقات المناسبة التي تلبي احتياجات المواطن، لافتا إلى أن حياة كريمة تعمل على بعض الأهداف قصيرة المدى بجانب أهدافها الطويلة المدى، مما يؤكد أن المبادرة الآن أصبحت تعمل بشكل مؤسسي وشمولي من حيث النطاق الجغرافي الذي يشمل كافة أرجاء الدولة المصرية، أو على صعيد ما تقدمه من خدمات.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: توفير السلع للمواطنين السلع للمواطنين المبادرات النوعية زكي القاضي الدولة المصرية المواطن المصرى مبادرة حياة كريمة الريف المصري مؤسسة حياة كريمة اللحوم والدواجن أسعار المنتجات تحسين جودة الحياة المنتجات الاستهلاكية حیاة کریمة
إقرأ أيضاً:
ما تأثير هبوط الصرف على الأسعار ومعيشة المواطن؟
انضم إلى قناتنا على واتساب
شمسان بوست / خاص:
شهدت أسعار العملات الأجنبية تراجعاً سريعاً خلال اليومين الماضيين، بعد موجة ارتفاع حادة أوصلت الريال السعودي إلى أكثر من 780 ريالاً، فيما اقترب الدولار من حاجز 3000 ريال.
وبحسب مصادر مصرفية، سجل سعر صرف الريال السعودي اليوم حوالي 710 ريال، بينما بلغ سعر الدولار نحو 2710 ريال، في انخفاض لافت يُعزى إلى الإجراءات العقابية التي اتخذها البنك المركزي في عدن ضد المخالفين، شملت إيقاف عدد من شركات الصرافة التي ثبت تلاعبها بسوق الصرف.
ورغم هذا التراجع الملحوظ، فإن تأثيره على حياة المواطنين لا يزال محدودًا، وسط غياب أي تحركات فعلية لضبط أسعار السلع والخدمات. حيث لم تشهد الأسواق أي خفض يوازي الانخفاض الحاصل في أسعار الصرف، وهو ما يثير تساؤلات حول فاعلية الرقابة على الأسواق.
ويُلاحظ أن التجار يسرعون برفع الأسعار مع أي ارتفاع طفيف في سعر العملة، لكنهم نادراً ما يقومون بخفضها عند انخفاض الصرف، وإن حدث ذلك، فبشكل محدود جدًا وبعد ضغوط إعلامية أو مجتمعية.
هذا الواقع يكشف عن غياب الرقابة الحقيقية على الأسواق والمضاربين بالسلع، ما يزيد من معاناة المواطنين. ويؤكد مراقبون أن الوضع يستدعي تحركًا عاجلًا من الجهات المختصة، وفي مقدمتها مكاتب الصناعة والتجارة والسلطات المحلية، لفرض رقابة صارمة على الأسعار ومنع التلاعب بها.
لقاء جعجع – جنبلاط... تحالف انتخابي ع القطعة