Ticketmaster أول شركة تستخدم تذاكر Apple Wallet المحدثة
تاريخ النشر: 12th, October 2024 GMT
أعلنت Ticketmaster
أنها ستكون أول شركة تذاكر تستفيد من الميزات الجديدة التي وصلت إلى Apple Wallet مع نظام التشغيل iOS 18.
وفقًا لمنشور مدونة من الشركة، يمكن لتذاكر Ticketmaster التي يتم عرضها في تطبيق Apple عرض معلومات محسّنة مثل خرائط الأماكن واتجاهات وقوف السيارات وتوقعات الطقس المحلية والاستماع الموصى به من Apple Music.
يمكن للفرق ومساحات الأحداث أيضًا اختيار إضافة روابط إلى تطبيقاتها أو مواقعها الإلكترونية الخاصة التي يمكن للعملاء الوصول إليها من تذاكر Wallet الخاصة بهم.
تطبق الشركة التقنية الجديدة أولاً على حدثين رياضيين هذا العام، وقالت إنها ستطرح القدرات على المزيد من الأحداث في عام 2025. وبينما تروج Ticketmaster لدورها كأول من يتبنى تجربة التذاكر الجديدة في Wallet، فإن الميزات الجديدة لن تكون متاحة لتلك الشركة فقط. ونظرًا لأن Ticketmaster كانت في صور العلاقات العامة التي أعلنت عن الميزات الجديدة، فمن المرجح أن يكون لدى الشركتين اتفاق حول كيفية الترويج المشترك للتحديثات.
تتميز Apple Wallet بالعديد من الترقيات في أحدث إصدار لنظام التشغيل، مثل ميزة Tap to Cash الجديدة لتحويل الأموال بشكل أسرع. كان الطرح الأولي لنظام التشغيل iOS 18 في الشهر الماضي يتضمن بعض الأشياء الجيدة، ولكن من غير المرجح أن يتم إطلاق Apple Intelligence لأول مرة حتى وقت لاحق من شهر أكتوبر.
المصدر: بوابة الوفد
إقرأ أيضاً:
أستاذ علوم سياسية: إسرائيل تستخدم التجويع في غزة كأداة ضغط سياسي
قال الدكتور محمد كمال، أستاذ العلوم السياسية، إن المساعدات الإنسانية إلى قطاع غزة لا تعتمد فقط على المعابر البرية، بل تشمل أيضًا وسائل بحرية وجوية تم استخدامها في مراحل سابقة، موضحًا أن الولايات المتحدة أنشأت في وقت من الأوقات جسرًا بحريًا لإدخال المساعدات، كما جرت عمليات إسقاط جوي في لحظات معينة.
وأضاف كمال في حواره مع الإعلامية لما جبريل، ببرنامج "ستوديو إكسترا"، على قناة إكسترا نيوز، أن المشكلة الحقيقية لا تكمن فقط في المعابر الأرضية، بما في ذلك المعبر الحدودي مع مصر، وإنما في الموقف الإسرائيلي الذي يرفض إدخال المساعدات عبر جميع المنافذ، البرية والبحرية والجوية على حد سواء، باعتبارها قوة احتلال تفرض سيطرتها على الأرض.
وأشار إلى أن إسرائيل تستخدم سياسة التجويع كوسيلة للضغط على حركة "حماس" من أجل الإفراج عن الرهائن، مؤكداً أن هذا الأسلوب يمثل خرقًا واضحًا للقانون الدولي الإنساني.
وتابع أستاذ العلوم السياسية قائلاً: "من أغرب ما قرأت مؤخرًا، أن الولايات المتحدة وإسرائيل باتتا على علم دقيق بمواقع وجود عدد من الرهائن داخل غزة، إلا أنهما لا تجرؤان على مهاجمة هذه المواقع خوفًا من مقتل الرهائن وعناصر حماس الذين يحرسونهم."
وأوضح أن إسرائيل في المقابل تمارس سياسة ممنهجة تقوم على تجويع المدنيين وقتل الفلسطينيين، بما في ذلك من يصطفون للحصول على المساعدات، وذلك ضمن استراتيجية ضغط قاسية ضد "حماس".