منحة تدريبية للصحفيين في "السلامة والأمان الرقمي"
تاريخ النشر: 12th, October 2024 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
أعلنت نقابة الصحفيين اليوم عن فتح باب تلقي طلبات الترشح للحصول على دورة تدريبية ينظمها الاتحاد الدولي للصحفيين في "السلامة والأمان الرقمي"، بداية شهر نوفمبر المقبل، ويتم تلقي الطلبات بمركز الخدمات في مقر النقابة أو عبر الإيميل ([email protected]) لمدة 48 ساعة اعتبارًا من غدٍ الأحد 13 أكتوبر، وحتى الإثنين 14 أكتوبر، على أن يتضمن الطلب تقديم سيرة ذاتية باللغتين العربية والإنجليزية، وصورة من كارنيه النقابة.
علمًا بأن الدورة مخصصة لزميلين صحفي، وصحفية من بين المتقدمين.
تبدأ المرحلة الأولى من الدورة إلكترونيًا، ومن يتمكن مَن اجتيازها يقوم الاتحاد الدولي للصحفيين بتحمل نفقات سفر وإقامة الزميل لحضور المرحلة الثانية من الدورة في دولة تونس.
تتضمن الشروط المطلوب توافرها في المرشح للحصول على الدورة التدريبية:
- أن يكون من المتخصصين في مجال برمجيات الكمبيوتر وتكنولوجيا المعلومات.
- إلا يزيد عمر المتقدم على 40 سنة.
- أن يتعهد مسبقًا بتقديم مساعدة تقنية لنقابة الصحفيين وللصحفيين، بما في ذلك إدارة وتنظيم دورات تأهيل وتدريب للصحفيين والإعلام.
- إتقان اللغة الإنجليزية أو الفرنسية.
المصدر: البوابة نيوز
إقرأ أيضاً:
ندوة بالشارقة توصي بإطار عربي للتعليم الرقمي
الشارقة (وام)
أخبار ذات صلةأوصت الندوة الدولية «حقوق الإنسان في العصر الرقمي: نحو مقاربة عربية متقدمة للحق في التعليم والتنمية»، التي عُقدت أمس في جامعة الشارقة، بوضع إطار عربي موحد للتعليم الرقمي، وتطوير تنظيم عربي لتقنيات الذكاء الاصطناعي، وتعزيز آليات مكافحة المعلومات المضللة على المنصات الرقمية، إضافة إلى دعم مقترح «إعلان الإمارات للحقوق والمبادئ الرقمية» كخطوة تأسيسية نحو اتفاقية دولية شاملة للحقوق الرقمية.
وأقرت الندوة، تشكيل لجنة مشتركة تضم خبراءً من جامعة الشارقة وجمعية الاتحاد لحقوق الإنسان، لإعداد إطار عمل ومذكرة تفاهم لتطوير برامج أكاديمية وأنشطة تعاونية تدعم جهود الدولة في مجال حقوق الإنسان.
ونظمت الندوة، لجنة الميثاق العربي لحقوق الإنسان بجامعة الدول العربية وجامعة الشارقة وجمعية الاتحاد لحقوق الإنسان، بمشاركة واسعة من الخبراء والأكاديميين والمؤسسات الحقوقية، تزامناً مع الاحتفال بيوم حقوق الإنسان.
وألقى الدكتور عصام الدين عجمي، مدير جامعة الشارقة، كلمة في بداية الندوة، أكد فيها أهمية مناقشة قضايا الرقمنة والتحولات التقنية المتسارعة التي تمس جوانب الحياة المختلفة، خاصة في مجالي التعليم والتنمية، مشيراً إلى جهود الجامعة في بناء إطار قانوني متطور يواكب الثورة الرقمية ويحمي البيانات الشخصية ويضمن تعليماً رقمياً آمناً وعادلاً للجميع.
من جانبها، أكدت الدكتورة فاطمة الكعبي، رئيسة جمعية الاتحاد لحقوق الإنسان، أن دولة الإمارات أرست نموذجاً متقدماً في توظيف التكنولوجيا لصون كرامة الإنسان وتعزيز حقوقه، مشيرة إلى مسؤولية الدول في تطوير تشريعات حديثة تحمي الحقوق والحريات في البيئة الرقمية.