بالتقسيط وبدون فوائد.. خصم 43% على جهاز PlayStation 5 من سوني
تاريخ النشر: 13th, August 2023 GMT
يتميز جهاز PlayStation 5 من سوني، بالعديد من المواصفات التي تجعل الكثير من الناس يقبلون على شرائه، وهو من يعد من أفضل أجهزة بلايستيشن التي حققت مبيعات كبيرة بفضل مميزاته الرائعة، فهو مزود رسومات أفضل مما يجعل الألعاب أكثر سلاسة إذا كانت لدى المستخدم شاشة تدعم معدلات تحديثات أعلى، إلى جانب سرعات تحميل كبيرة تسهل تنزيل الألعاب بسرعة، وخلال السطور التالية سوف نتعرف على سعر ومواصفات سعر جهاز PlayStation 5 في السعودية وشروط تقسيطه.
شروط تقسيط جهاز PlayStation 5 في السعودية
لحسن الحظ، جهاز PlayStation 5 من سوني، على خصم هائل على أحد مواقع التجارة الألكترونية في السعودية، حيث يبلغ سعر الجهاز قبل الخصم 3999 ريال سعودي، أما سعر الجهاز بعد الخصم أصبح 2259 ريال سعودي شامل ضريبة القيمة المضافة.
وتبلغ قيمة الخصم على الهاتف 1740 ريال سعودي، ونسبة الخصم تصل 43%، ويتوفر جهاز PlayStation 5، وقدم الموقع الإلكتروني عرضا لتقسيط جهاز الألعاب من سوني حتى يسهل على العملاء شراء الجهاز بالتقسيط المريح، يبلغ قيمة القسط الشهري للجهاز 377 ريال سعودي لمدة 6 شهر.
مواصفات جهاز PlayStation 5 من سوني
يعمل إصدار الأقراص من جهاز PlayStation 5 من سوني، بواسطة حدة معالجة مركزية ثماني النواة تعتمد على بنية AMD Zen 2 ثماني النواة بتردد متغير حتى 3.5 جيجاهرتز، ومعالج رسوميات من نوع AMD Radeon RDNA 2 بأداء يصل إلى 10.3 تيرافلوبس.
ويأتي جهاز PlayStation 5 من سوني، مزودا بذاكرة وصول عشوائي رام من نوع GDDR6 بسعة 16 جيجابايت بمعدل نقل بيانات 448 جيجابت في الثانية، متصلة بذاكرة تخزين داخلية SSD بسعة 825 جيجابايت بسرعة 5.5 جيجابت في الثانية.
ويوفر جهاز PlayStation 5 من سوني، دعما للألعاب بدقة 8K بمعدل يصل إلى 120 إطارا في الثانية، كما يدعم جهاز بلايستيشن 5 أيضا ألعاب 4K TV لتقديم معدل تحديث يبلغ 120 هرتز، بالإضافة إلى دعم فني لتلفزيون HDR، ويحتوى الجهاز على منافذ توصيل من نوع USB-A و USB-C
وكما يدعم جهاز PlayStation 5 من سوني، تقنية Tempest 3D AudioTech التي تقدم تجربة ألعاب غامرة، ويأتي الجهاز أيضا مع وحدة تحكم Dual Sense لتحسين ردود الفعل اللمسية.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: سوني فی السعودیة ریال سعودی
إقرأ أيضاً:
بعد مقتل قائده.. ماذا تعرف عن جهاز دعم الاستقرار في ليبيا؟
تصدر جهاز دعم الاستقرار الليبي محركات البحث خلال الساعات الماضية، وذلك عقب إعلان مقتل قائده عبد الغني الككلي المعروف بلقب "غنيوة"، في اشتباكات مسلحة جنوب العاصمة طرابلس.
وقد أعاد هذا الحادث التوتر الأمني إلى الواجهة وأثار تساؤلات واسعة حول طبيعة هذا الجهاز ودوره في المشهد الليبي.
وفيما يلي نستعرض أبرز المعلومات حول هذا الكيان الأمني، من حيث التأسيس والمهام والرؤية الاستراتيجية:
تأسيس الجهاز
أُنشئ جهاز دعم الاستقرار بموجب قرار المجلس الرئاسي رقم 38 لسنة 2021، ليكون جهازًا أمنيًا يعنى بترسيخ الأمن والاستقرار في ليبيا، في ظل حالة عدم الاستقرار التي تعاني منها البلاد منذ عام 2011.
وقد كُلف عبد الغني بلقاسم خليفة الككلي برئاسة الجهاز، مع اتخاذ طرابلس مقرًا رئيسيًا، والسماح بإنشاء فروع في مدن أخرى بقرار من رئيس المجلس الرئاسي.
رؤية استراتيجية شاملة
يسعى الجهاز إلى أن يكون من بين أكثر الأجهزة الأمنية كفاءةً في المنطقة، مرتكزًا على ترسيخ الأمن والسلامة في كافة ربوع البلاد، وتحقيق استقرار فعلي ينعكس على حياة المواطنين اليومية.
الرسالة والقيم المؤسسية
الرسالة:
العمل بمهنية وكفاءة لتعزيز جودة الحياة في المجتمع الليبي من خلال إحلال الأمن والحفاظ على الأرواح والممتلكات.
القيم:
العدالة
العمل بروح الفريق
حسن التعامل
النزاهة
الولاء لله ثم للوطن
المواطنة الإيجابية
المهام والاختصاصات
وفقًا للمادة الرابعة من قرار تأسيسه، يتولى الجهاز مجموعة من المهام الأمنية، أبرزها:
حماية المقرات الرسمية للدولة وتأمين المسؤولين بالتنسيق مع الجهات المختصة.
تأمين الاحتفالات والمناسبات الرسمية والشعبية ومؤسسات المجتمع المدني.
المشاركة في العمليات القتالية عند الضرورة، بما يشمل الاقتحام والمداهمة والملاحقة الأمنية.
مكافحة الشغب وفض الاشتباكات التي يقوم بها المسلحون الخارجون عن القانون.
ملاحقة المطلوبين في قضايا تمس الأمن القومي بالتعاون مع الجهات القضائية والأمنية.
نشر الوعي الأمني والترويج لثقافة الاحتكام للقانون بدلًا من السلاح.
التعاون وتبادل المعلومات مع الأجهزة الأمنية الأخرى لمواجهة التهديدات.
الإسهام في إدارة الكوارث والأزمات الطبيعية.
كما يحق للجهاز تنفيذ أي مهام أخرى تُسند إليه من قبل المجلس الرئاسي وفقًا للتشريعات المعمول بها.
في النهاية يشكل جهاز دعم الاستقرار أحد أبرز الأذرع الأمنية التي نشأت في مرحلة ما بعد الانقسام السياسي، واضطلع بدور محوري في تأمين العاصمة طرابلس. غير أن مقتل قائده يعيد إلى الأذهان هشاشة التوازنات الأمنية، ويطرح علامات استفهام حول مستقبل الجهاز في ظل تصاعد التوتر بين القوى المسلحة داخل العاصمة وخارجها.