موقع النيلين:
2025-05-09@05:35:10 GMT

مابين الديسمبرون والحواتة!

تاريخ النشر: 14th, October 2024 GMT

التهافت علي امتلاك اسهم الانتماء للديسمبريون واستدرار عطفهم شرف نضال طراني جيش دولة الحواتة بعد رحيل محمود عبدالعزيز الكل كان بيغازل فيهم ومازال عل كسب ودهم ودعمهم الذي يمثل حصان طروادة وبساط الريح البيتوجك كرابح اكبر بنصيب الاسد من كيكة فنان الشباب الجماهيري الاول وما يوازية سياسيآ الكتلة التنظيمية الفائزة بتمثيل السلطة والحكومة الصاعدة

فالكل كان بيحاحي ويشرك كل القوي السياسية لا سيما (الفحاحيط الفحاحيط) كانوا قريبين منهم ايام الثورة ومرشحين بانهم يكونوا الرابح الاكبر وقد كان الي حد ما اما الكيزان فما كان عندهم طريقة والي الان علي الرغم من محاولة تهدأتهم فعمومآ الديسمبريون شعب ثائر انتج ثورة طالب فيها بدولة عدل وتقدم وحضارة عنده فيها رؤي وافكار معينة كل هدفه انها تتحقق بعيد عن اطماع في السلطة.

لانهم كلهم كانوا عبارة شعب الله الموجود في الشوارع وعامة خلق ومواطنيين عايزين يعيشوا ويتعلموا ويشوفوا بلدهم ماشي لقدام وما كان عندهم مشكلة في انه السلطة تؤول لمنو المهم وطني ويمتلك كفاءة وان كان الموضوع ما سلم من غدر وخيانة وشق صف وسرقة مجهود

وللامانة الاسلاميين ما كانوا جزء من الاستقلال دا لانهم سبب خروج وميلاد الديسمبريون ودي (سكة عطش) بالنسبة ليهم وعارفين الما بدورك في الضلام يحدرلك

وحتي الان
فالان اصبحت (قحط) الخاسر الاكبر ومهما فعلوا الفرصة م بتجي مرتين (التلجة ساحت)

وهاهم الديسمبريون يقاتلون في الخنادق مع القوات المسلحة ولاتكف ايادهم عن التضرع لله ان ينصرهم علي المليشيا وينصر قوات شعبهم المسلحة مع الاحتفاظ بحقهم في مطالبتهم بما خرجوا من اجله في ديسمبر فكان الرابح الاكبر هو الشعب السوداني وهي القوات المسلحة التي كانت خارج معادلة العشق لان معظمهم يحملها تسليم الدولة للكيزان ومازال الا انه لم يسقطها فهي منه وهو للسودان فدا فلتدوم انت ايها الوطن فيا سبحان الله
(ويمكرون ويمكر والله خير الماكرين)

Haitham Abbas

إنضم لقناة النيلين على واتساب

المصدر: موقع النيلين

إقرأ أيضاً:

رئاسات فلسطين.. ما هي وكيف تتشكل؟

مع قرار المجلس المركزي الفلسطيني في دورته الـ32 في 23 و24 أبريل/نيسان الماضي، باستحداث منصب "نائب رئيس اللجنة التنفيذية لمنظمة التحرير الفلسطينية، رئيس دولة فلسطين"، ثم اختيار الرئيس الفلسطيني محمود عباس، أمين سر اللجنة حسين الشيخ، لهذا الموقع في 26 من الشهر نفسه، تطفو إلى السطح مسألة الرئاسات الفلسطينية المتعددة، فالشيح عين نائبا في رئاستين معا.

ويقوم  النظام السياسي في فلسطين على عدة أركان، يكمل بعضها الآخر أحيانا، وتتداخل صلاحياتها أحيانا أخرى، ولكل مكون منها رئيسه وآلية لتشكيله ونظام داخلي خاص به، لا يتم الالتزام  به دائما.

ومع تعدد المكونات، تتعدد الرئاسات، لأرض محتلة وشعب نازف. ورغم أن الانتخابات أساس لتشكيل كل مكون، فإنها معطلة أغلب الوقت، وهو ما أثار مطالب متكررة بتجديد "الشرعيات" عبر صندوق الاقتراع.

أما الرئاسات فهي: رئيس دولة فلسطين، رئيس اللجنة التنفيذية لمنظمة التحرير الفلسطينية، رئيس السلطة الوطنية الفلسطينية وثلاثتها بيد الرئيس محمود عباس، إضافة إلى رئيس المجلس الوطني الفلسطيني ورئيس المجلس المركزي ورئيسهما واحد هو روحي فتوح حاليا، ثم رئيس الحكومة الفلسطينية ورئيس المجلس التشريعي، وفيما يلي ملخص حول كل مكون ورئيسه وآلية انتخابه وصلاحياته:

في عام 1988 أعلن الرئيس الفلسطيني الراحل ياسر عرفات من الجزائر استقلال دولة فلسطين (الجزيرة) دولة فلسطين

في خطاب عرف بـ"وثيقة إعلان قيام دولة فلسطين وعاصمتها القدس" خلال انعقاد المجلس الوطني الفلسطيني في العاصمة الجزائرية، يوم 15 نوفمبر/تشرين الثاني 1988، أعلن الرئيس الفلسطيني الراحل ياسر عرفات قيام "دولة فلسطين" فوق أرض فلسطين وعاصمتها القدس.

إعلان

وفي العام التالي، انتخب المجلس المركزي الفلسطيني عرفات رئيسا "لدولة فلسطين" وشغل المنصب حتى وفاته.

وخلفا لعرفات الذي توفي عام 2004، انتخب المجلس المركزي الفلسطيني في 10 أكتوبر/تشرين الأول 2008، الرئيس الحالي محمود عباس رئيسا لدولة فلسطين.

ومنذ حصولها على صفة "دولة غير عضو لها صفة المراقب بالأمم المتحدة" بقرار اعتمدته الجمعية العامة في 29 نوفمبر/تشرين الثاني 2012، تسعى فلسطين للحصول على عضوية كاملة.

إنفوغراف منظمة التحرير الفلسطينية (الجزيرة) منظمة التحرير

ينص النظام الداخلي لمنظمة التحرير على تشكيل لجنة تنفيذية، يتم انتخاب جميع أعضائها من قبل المجلس الوطني، وأن يتم انتخاب "رئيس اللجنة التنفيذية"، وهو بمثابة رئيس المنظمة، من قبل اللجنة على أن يكون من بين أعضائها.

واللجنة التنفيذية هي أعلى سلطة تنفيذية للمنظمة، بمثابة حكومة المنظمة، وتتولى تنفيذ السياسة والبرامج والمخططات التي يقررها المجلس الوطني وتكون مسئولة أمامه.

وترأس أحمد الشقيري اللجنة 3 دورات بين 1965 و1968، ثم يحيى حمودة بين يوليو/تموز 1968 وفبراير/شباط 1969.

ثم انتخب الـمجلس الوطني الفلسطيني في الخامس من فبراير/شباط 1969 عرفات رئيسا للجنة واستمر تجديد انتخابه للمنصب في دورات المجلس حتى وفاته في 11 نوفمبر/تشرين الثاني 2004.

وبعد وفاة عرفات انتخب محمود عباس رئيسا للجنة حتى اليوم.

رئيس المجس الوطني الفلسطيني هو ذاته رئيس المجلس المركزي لمنظمة التحرير (الأناضول) المجلس الوطني

المجلس الوطني، هو بمثابة برلمان منظمة التحرير الفلسطينية، وهو السلطة العليا لها ويضع سياستها ومخططاتها وبرامجها.

وينص النظام الأساسي للمنظمة على أن يُنتخب أعضاء المجلس الوطني عن طريق الاقتراع المباشر من قبل الشعب الفلسطيني بموجب نظام تضعه اللجنة التنفيذية لهذه الغاية.

كما ينص على أن يكون للمجلس الوطني مكتب رئاسة مؤلف من "رئيس المجلس الوطني" ونائبين للرئيس، وأمين سر ينتخبهم المجلس الوطني في بدء انعقاده، وإذا تعذر إجراء الانتخابات الخاصة بالمجلس الوطني، استمر المجلس الوطني قائما إلى أن تتهيأ ظروف الانتخابات.

وتعاقب على رئاسة المجلس الوطني أحمد الشقيري  (1964-1967)، عبد المحسن القطان (1968)، يحيى حمودة (1969)، خالد الفاهوم (1974-1984)، الشيخ عبد الحميد السائح (1984-1996)، سليم الزعنون (1996-2022)، روحي فتوح (2022- حتى الان).

المجلس المركزي

يشكل المجلس المركزي الفلسطيني حلقة وصل بين المجلس الوطني الفلسطيني واللجنة التنفيذية بين كل دورتين عاديتين من دورات المجلس.

إعلان

ويتكون المجلس من رئيس وأعضاء اللجنة التنفيذية، وممثلين عن الفصائل والقوى الفلسطينية والاتحادات الطلابية واتحاد المرأة واتحاد المعلمين واتحاد العمال إلى جانب ممثلين عن أصحاب الكفاءات، و يكون رئيس المجلس الوطني رئيسا للمجلس المركزي.

عباس يرأس السلطة الفلسطينية إلى جانب رئاسته منظمة التحرير ودولة فلسطين (الجزيرة) السلطة الفلسطينية

ينص النظام الأساسي الفلسطيني، على أن نظام الحكم في فلسطين نظام ديمقراطي نيابي يعتمد على التعددية السياسية والحزبية وينتخب فيه "رئيس السلطة الوطنية" انتخابًا مباشرا من قـبل الشعب، لمدة 4 سنوات.

وخوّل القانون الأساسي رئيس السلطة الوطنية العديد من الاختصاصات كقيادة القوات الفلسطينية، وتعيين ممثلي السلطة الوطنية لدى الدول الأخرى، ووضع التشريعات في حالة الضرورة، وأن يختار رئيس الوزراء ويكلفه بتشكيل حكومته، وله أن يقيله أو يقبل استقالته، وله أن يطلب منه دعوة مجلس الوزراء للانعقاد.

وفي 20  يناير/كانون الثاني 1996 انتخب ياسر عرفات أول رئيس للسلطة الوطنية الفلسطينية والتي نشأت وفق اتفاق أوسلو بين منظمة التحرير الفلسطينية وإسرائيل عام 1993.

واستمر عرفات في منصبه، إلى جانب رئاسته للمنظمة ودولة فلسطين، حتى وفاته عام 2004.

وفي 19 يناير/كانون الثاني 2005 انتخب محمود عباس رئيسا للسلطة الفلسطينية وما زال في منصبه منذ أكثر من 20 عاما.

وفي نوفمبر/تشرين الثاني 2024 أصدر الرئيس الفلسطيني "إعلانا دستوريا" يقضي بأن يتولى رئيس المجلس الوطني، "رئاسة السلطة" مؤقتا عند شغور المنصب، في حين أن القانون الأساسي ينص على أنه حال شغور المنصب يتولاه رئيس المجلس التشريعي 60 يوما تُجرى خلالها انتخابات.

عزيز الدويك رئيس المجلس التشريعي المحلول (الجزيرة) الحكومة الفلسطينية

نص القانون الأساسي على أن يختار رئيس السلطة الوطنية "رئيس الوزراء"، ويكلفه بتشكيل الحكومة، التي تساعد رئيس السلطة في أداء مهامه وممارسة سلطاته، وتكون الحكومة مسؤولة أمام الرئيس والمجلس التشريعي الفلسطيني.

إعلان

وتعاقب على رئاسة الحكومة عدد من الشخصيات أولهم عباس عام 2003 وكان أول رئيس وزراء لأول حكومة فلسطينية يتم تشكليها، ويرأسها اليوم محمد مصطفى.

 المجلس التشريعي

ينص النظام الداخلي للمجلس التشريعي الفلسطيني على انتخاب "رئيس المجلس التشريعي" من قبل أعضاء المجلس في أول جلسة بعد الانتخابات.

وأجريت انتخابات المجلس التشريعي أول مرة بعد إقامة السلطة الفلسطينية عام 1996، وفق اتفاق أوسلو عام 1993، وكان أول رئيس للمجلس أحمد قريع أبو علاء، واستمر حتى إجراء الانتخابات الثانية عام 2005، ثم انتخب عزيز الدويك رئيسا للمجلس حتى قرار المحكمة الدستورية الفلسطينية حله عام 2018.

مقالات مشابهة

  • رئاسات فلسطين.. ما هي وكيف تتشكل؟
  • المثقف والسياسي في ملحمة غزة
  • وقف الحرب لمنع المزيد من الانهيار
  • أحمد عزمي: مخرجو ظلم المصطبة الثلاثة كانوا أمناء مهنيا
  • القوات المسلحة الملكية تعترض 156 مرشحا للهجرة غير النظامية كانوا يعتزمون التوجه للكناري
  • الإمارات: لا نعترف بقرار سلطة بورتسودان قطع العلاقات
  • دولة الإمارات لا تعترف بقرار سلطة بورتسودان
  • رويترز: إدارة أمريكية مؤقتًا في غزة تستبعد السلطة الفلسطينية وحماس
  • رئيس العقبة الخاصة يلتقي سفير كازاخستان
  • تأجيل محاكمة 18 شخصا من بينهم فتاة كانوا بصدد الحرقة إلى أوروبا