جوتيريش: "اليونيفيل" ستظل في جنوب لبنان والهجوم عليها جريمة حرب
تاريخ النشر: 14th, October 2024 GMT
قال الأمين العام للأمم المتحدة أنطونيو جوتيريش يوم الأحد، إن قوات حفظ السلام التابعة للأمم المتحدة "اليونيفيل" ستظل في جنوب لبنان، وإن الهجمات عليها تمثل انتهاكًا للقانون الدولي، وقد ترقى إلى جريمة حرب.
وأكد جوتيريش ضرورة ضمان سلامة وأمن موظفي الأمم المتحدة وممتلكاتها، وذلك في أعقاب الاختراق المتعمد لإحدى نقاط حفظ السلام التابعة للأمم المتحدة من قبل مركبات مدرعة تابعة لقوات الجيش الإسرائيلي في جنوب لبنان.
وصف #لبنان مطالبة الاحتلال الإسرائيلي بإبعاد قوة #الأمم_المتحدة الموقتة في لبنان "#يونيفيل" بأنه يمثل فصلًا جديدًا من نهج العدو بعدم الامتثال للشرعية الدولية وقراراتها ذات الصلة.#اليوم https://t.co/9tDhlmpERf— صحيفة اليوم (@alyaum) October 13, 2024
أخبار متعلقة "العفو الدولية": تحذيرات الاحتلال بإخلاء مناطق في لبنان غير كافية ومضللةبدعم عربي وغربي.. لبنان يطالب المجتمع الدولي بالتحرك لوقف إطلاق النار"فصل جديد للعدو".. لبنان يعلّق على دعوة الاحتلال بسحب قوات "يونيفيل"وتابع: "الهجمات ضد قوات حفظ السلام تعد انتهاكًا للقانون الدولي، بما في ذلك القانون الدولي الإنساني، وقد ترقى إلى جريمة حرب".
وردًا على دعوة رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو لسحب قوات اليونيفيل من مناطق القتال، أكد جوتيريش أن قوات اليونيفيل ستبقى في قواعدها بجنوب لبنان، وستظل راية الأمم المتحدة ترفرف".
المصدر: صحيفة اليوم
كلمات دلالية: اليوم الوطني 94 اليوم الوطني 94 اليوم الوطني 94 نيويورك الأمم المتحدة اليونيفيل أنطونيو جوتيريش قوات اليونيفيل العدوان الإسرائيلي على لبنان للأمم المتحدة فی لبنان
إقرأ أيضاً:
عُمان تشارك في المؤتمر الدولي لتسوية القضية الفلسطينية بنيويورك
العُمانية: شاركت سلطنة عُمان في المؤتمر الدولي رفيع المستوى لتسوية القضية الفلسطينية بالوسائل السلمية وتنفيذ حل الدولتين، والذي انعقد في مقر الأمم المتحدة بنيويورك.
ترأس وفد سلطنة عُمان في أعمال المؤتمر سعادة الشيخ عبدالعزيز بن عبدالله الهنائي، السفير المتجول بوزارة الخارجية.
وعُقدت الجلسة العامة في مقر الجمعية العامة واشتملت على بيانات للوفود المشاركة، قدم خلالها الأمين العام لدى الأمم المتحدة معالي أنطونيو جوتيريش، كلمة أكد فيها على أن قيام دولة فلسطينية "حق، وليس مكافأة"، وجدد التأكيد على أن حل الدولتين هو الحل الواقعي العادل، والمستدام الوحيد.
واُفتتح المؤتمر الدولي باجتماع وزاري رفيع المستوى لمجموعات العمل المصاحبة لأعمال المؤتمر ناقش عددا من الموضوعات لتوفير منصة لتوحيد الرؤى الرئيسة، وإبراز الإجماع الدولي المؤيد لحل الدولتين عبر المسارات السياسية والقانونية، والاقتصادية والإنسانية، وتحديد الخطوات التالية الملموسة.