مبابي يفند أخبار “قضية الاغتصاب” ويصفها بـ “الكاذبة” !
تاريخ النشر: 15th, October 2024 GMT
رد الدولي الفرنسي كيليان مبابي بقوة على أخبار قناة “أر أم سي” التي انتشرت بقوة في العالم بشأن اغتصابه فتاة في إحدى الفنادق السويسرية.
وقال مبابي خلال منشور له عبر صفحته الرسمية على منصة “إكس” اليوم الاثنين أخبار كاذبة ..الأمر أصبح متوقعا للغاية.. حيث تسمع عن الموضوع كأنه حدث بالصدفة”.
وكان موقع قناة “أر أم سي” قد اتهم مبابي باغتصاب فتاة في إحدى الفنادق حينما قال على منصة “إكس” اليوم الإثنين عنونه “بحسب الصحافة السويدية فتحت شرطة ستوكهولم تحقيقات بعد ببعد شكوى قدمتها إمراة بشأن اغتصاب مزعوم وقع في الفندق الذي قضى فيه كيليان مبابي وأقاربه يومين الأسبوع الماضي”.
وكان مبابي قد خضع لجلسة الاستماع مع البياسجي، وهو الأمر الذي قد لمح إليه أن إدارة النادي كانت وراء ذلك وقامت باستغلال القناة الفرنسية.
c إضغط على الصورة لتحميل تطبيق النهار للإطلاع على كل الآخبار على البلاي ستور[/caption]
المصدر: النهار أونلاين
إقرأ أيضاً:
“يتحدث نيابة عن نفسه”.. الخارجية الأمريكية ترفض تصريحات سفيرها لدى إسرائيل بشأن الدولة الفلسطينية
إسرائيل – ردت المتحدثة باسم وزارة الخارجية تامي بروس، على تصريحات السفير الأمريكي لدى إسرائيل مايك هاكابي، بأن “واشنطن لم تعد تؤمن بالدولة الفلسطينية”، مؤكدة أنه يتحدث نيابة عن نفسه.
وأضافت المتحدثة: “لن أحاول وصف كلمات السفير أو شرحها. إنه بالتأكيد يتحدث نيابة عن نفسه”.
وقال هاكابي في مقابلة مع وكالة “بلومبرغ” إنه “لا يعتقد أن قيام دولة فلسطينية مستقلة لا يزال هدفا من أهداف السياسة الخارجية الأمريكية”.
ووفقا للتقرير، حين سُئل السفير الأمريكي عما إذا كانت الدولة الفلسطينية لا تزال هدفا للسياسة الأمريكية، أجاب: “لا أعتقد ذلك”، وأضاف: “ما لم تحدث أمور كبيرة تغير الثقافة، فلا مجال لذلك”، مشيرا إلى أن هذه التغييرات “على الأرجح لن تحدث في حياتنا”.
وكان الرئيس الأمريكي دونالد ترامب قد أبدى خلال ولايته الأولى فتورا تجاه حل الدولتين، وهو من الثوابت التقليدية للسياسة الأمريكية في الشرق الأوسط، ولم يبد حتى الآن موقفا واضحا من هذا الملف خلال ولايته الثانية.
واقترح هاكابي أن يُقتطع جزء من أراضي إحدى الدول الإسلامية لإقامة الدولة الفلسطينية، بدلا من مطالبة إسرائيل بالتنازل عن أراض، قائلا: “هل يجب أن تكون في يهودا والسامرة؟”، مستخدما التسمية التوراتية التي تفضلها الحكومة الإسرائيلية للضفة الغربية، حيث يعيش نحو 3 ملايين فلسطيني تحت الاحتلال.
ويُعرف هاكابي، حاكم ولاية أركنساس السابق، وهو مسيحي إنجيلي، بدعمه القوي لإسرائيل طوال مسيرته السياسية، كما أنه دافع منذ فترة طويلة عن المستوطنات الإسرائيلية في الضفة الغربية المحتلة.
وقد تبنت إدارة ترامب سياسات منحازة بشدة لإسرائيل، واختيار هاكابي سفيرا كان إشارة إلى نية الإدارة الاستمرار في هذا النهج.
المصدر: وكالات