مباحثات يمنية بريطانية حول قضايا المرأة والسلام
تاريخ النشر: 15th, October 2024 GMT
ناقش رئيسة اللجنة الوطنية للمرأة، الدكتورة شفيقة سعيد، الإثنين، مع السفيرة البريطانية لدى اليمن، عبده شريف، اوضاع المرأة اليمنية، وأبرز التحديات التي تواجهها، في ظل الظروف الراهنة التي تمر بها البلاد وتداعياتها على قضايا المرأة.
وذكرت وكالة سبأ الحكومية، أن اللقاء بحث آليات التنسيق والشراكة مع الحكومة اليمنية المعترف بها دولياً ومع اللجنة الوطنية للمرأة، والتحديات التي تواجهها اللجنة في تنفيذ مهامها وخططها واستراتيجيتها.
وأشادت رئيسة اللجنة الوطنية للمرأة، بالجهود التي تبذلها السفيرة منذ تعينها سفيرة لدى اليمن، معبرة عن تطلعها للشراكة والتعاون فيما يتعلق بقضايا المرأة اليمنية.
من جانبها، أكدت السفير البريطانية، دعم بلادها لجهود السلام في اليمن وأهمية مشاركة النساء في ذلك، مما يساهم في تعزيز الاستقرار السياسي والاقتصادي في اليمن.
المصدر: الموقع بوست
كلمات دلالية: بريطانيا اليمن النساء مليشيا الحوثي الحرب في اليمن
إقرأ أيضاً:
تفاصيل مباحثات وزير الداخلية مع السفارة الأمريكية في اليمن
التقى وزير الداخلية اللواء الركن إبراهيم علي حيدان، اليوم، عبر تقنية الاتصال المرئي، القائم بأعمال سفير الولايات المتحدة الأمريكية لدى اليمن، السيد جوناثان بيتشيا، بحضور اللواء عبدالجبار سالم، وكيل مصلحة الهجرة والجوازات.
وجرى خلال اللقاء مناقشة سبل تعزيز التعاون المشترك بين البلدين الصديقين في المجال الأمني، خاصة فيما يتعلق بتطوير أنظمة الرقابة على المنافذ الحدودية، وتحديث نظام التأشيرة الإلكترونية، بما يسهم في رفع كفاءة الأجهزة الأمنية وتعزيز قدراتها في ضبط الحدود والتصدي للتهديدات الأمنية.
واستعرض وزير الداخلية الجهود الكبيرة التي تبذلها الأجهزة الأمنية في حفظ الأمن والاستقرار، مشيرًا إلى النجاحات المتحققة في مختلف القطاعات الأمنية، ومنها مصلحة الهجرة والجوازات، التي تشهد حاليًا عملية تحديث شاملة ضمن مشروع التحول الرقمي الذي تتبناه الوزارة.
من جهته، أعرب القائم بأعمال السفير الأمريكي عن تهانيه لوزير الداخلية والقيادات الأمنية على الإنجازات التي حققتها الوزارة خلال الفترة الماضية، من خلال ضبط عدد من الخارجين عن القانون وإحباط محاولات تهريب كميات كبيرة من المواد الممنوعة.
وأكد السيد بيتشيا دعم بلاده المتواصل لجهود وزارة الداخلية اليمنية في مجال التدريب والتأهيل، وتعزيز قدرات الكوادر الأمنية، وتطوير البنية التحتية الرقمية، بما يواكب التطورات التكنولوجية الحديثة في المجال الأمني.