تراجع ظاهرة إطلاق العيارات النارية في الأردن
تاريخ النشر: 15th, October 2024 GMT
#سواليف
بينت مديرية الامن العام أن #جريمة #إطلاق #العيارات_النارية في #المناسبات #تراجعت بشكل كبير مؤخراً، خاصة بعد نشر التوعية، والتعامل بحزم ووفقاً لأحكام القانون، مع مرتكبي هذه الجريمة، سواءً الفاعل (من يطلق النار)، أو المتدخل (من يساعد على تهيئة الأفعال لارتكابها، وهو أمر قد يشمل أصحاب المناسبات الذين يسهلون ارتكاب هذه الجريمة ويوفرون المكان)، وفق مديرية الامن العام.
وقالت المديرية إن إطلاق العيارات النارية في المناسبات، جريمة قاتلة، وفعل منبوذ.
ودعت إلى الإسراع في الإبلاغ عن هذه الجريمة على الرقم المخصص (0790196196) أو على رقم الطوارئ الموحد (911).
مقالات ذات صلةالمصدر: سواليف
كلمات دلالية: سواليف جريمة إطلاق العيارات النارية المناسبات تراجعت
إقرأ أيضاً:
وفد مجلس الأمن إلى لبنان يدعو للالتزام بوقف إطلاق النار
أكد وفد مجلس الأمن الدولي إلى لبنان أن المجلس يدعم سيادة لبنان على أرضه واستقراره، ودعا جميع الأطراف إلى الالتزام باتفاق وقف إطلاق النار بين لبنان وإسرائيل الذي جرى التوصل إليه في نوفمبر/تشرين الثاني من العام الماضي.
وقال الوفد الأممي -في مؤتمر صحفي في ختام زيارته للبنان اليوم السبت- إنه عقد اجتماعات مثمرة مع الرئيس اللبناني جوزيف عون، ورئيسي الوزراء ومجلس النواب، ووزير الخارجية، مشيرا إلى أن هذه المحادثات أسهمت في فهم أعضائه للأوضاع الحالية في لبنان.
وشدد على ضرورة تنفيذ قرار الأمم المتحدة رقم 1701، وهو القرار الذي أنهى الحرب التي اندلعت عام 2006 بين حزب الله وإسرائيل، وشكّل أساسا لوقف إطلاق النار الذي تم التوصل إليه خلال العام الماضي.
كما نقل بيان للرئاسة اللبنانية عن الوفد ترحيبه بخطة الجيش اللبناني لحصر السلاح بيد الدولة وبقرار تعيين مدني لترؤس الوفد اللبناني المفاوض.
وكان الوفد قد التقى أمس الجمعة الرئيس اللبناني جوزيف عون ورئيسي البرلمان والحكومة، نبيه بري ونواف سلام، في إطار زيارته التي استمرت يومين. كما زار مقرّ قوة الأمم المتحدة الموقتة في جنوب لبنان (يونيفيل) في الناقورة وأجرى جولة قرب الحدود مع إسرائيل.
وتأتي زيارة الوفد الأممي لبحث التوتر بين لبنان وإسرائيل، ومرحلة ما بعد انتهاء مهمة قوات اليونيفيل نهاية العام المقبل.
وتوصلت إسرائيل ولبنان في 27 نوفمبر/تشرين الثاني 2024 إلى اتفاق لوقف إطلاق النار، برعاية أميركية وفرنسية، بعد عام من العدوان الإسرائيلي على لبنان.
ورغم سريان الاتفاق، فإن إسرائيل لا تزال تشن غارات يومية على مناطق مختلفة في لبنان، كما أبقت على قواتها في 5 تلال بالجنوب اللبناني.