أحمد الخطيب عن حادثة السيرك الروسي الشهيرة: نعم أخطأت ولكن بدون قصد .. فيديو
تاريخ النشر: 15th, October 2024 GMT
الرياض
روى وزير السياحة، أحمد الخطيب، تفاصيل حادثة السيرك الروسي الشهيرة التي وقعت أثناء فترة رئاسته لهيئة الترفيه، والتي أدت إلى إعفائه من منصب رئاسة الهيئة.
وقال الخطيب من لا يعمل لا يخطئ، ونحن كنا نعمل ليل نهار، ومع حجم العمل الكبير كنت معرضًا للخطأ.
وأشار “الخطيب” إلى أن الهيئة كانت قد بدأت برصيد صفر من الفعاليات، وفجأة ارتفعت إلى 5500 فعالية، وكان هناك حوالي 200 فعالية في يوم واحد في مختلف مدن المملكة.
وتابع “الخطيب”: كان علينا بناء هيئة الترفيه، وكان عدد الموظفين حوالي 200 فقط، لذا لم أستطع مراجعة كل الفعاليات بدقة، نعم، أخطأت، ولكن الخطأ لم يكن مقصودًا، العمل كان كبيرًا والمخاطر كانت كبيرة، وما حدث في السيرك الروسي لم يكن مقبولًا.
وأضاف: هذا درس مهم، كل أمر المؤمن خير له، لم أحزن يومًا على ما حدث وأقول لعل في الأمر خيرة.
أحمد الخطيب وزير السياحة، يتحدث عن حادثة السيرك الروسي الشهيرة حين كان رئيسًا لهيئة الترفيه:
«نعم أخطأت والخطأ غير مقصود، واللي ما يشتغل ما يخطي!»
اسمع أحدث حلقات #بودكاست_سقراط الآن وقبل الناس على تطبيق @Radiothmanyah ????????https://t.co/MXv9zYYf0h pic.twitter.com/XXumxvxmWL
— ثمانية (@thmanyah) October 14, 2024
المصدر: صحيفة صدى
كلمات دلالية: أحمد الخطيب السياحة
إقرأ أيضاً:
وزير الطاقة يجتمع مع نائب رئيس مجلس الوزراء الروسي
عقد صاحب السمو الملكي الأمير عبدالعزيز بن سلمان بن عبدالعزيز وزير الطاقة، ومعالي نائب رئيس مجلس الوزراء في روسيا الاتحادية ألكسندر نوفاك، بصفتهما رئيسي الجانبين في اللجنة الحكومية المشتركة للتعاون التجاري والاقتصادي والعلمي والتقني بين المملكة العربية السعودية وروسيا الاتحادية، اجتماعًا اليوم في مدينة الرياض.
واستُعرض خلال الاجتماع أوجه التعاون الثنائي بين البلدين في إطار اختصاصات اللجنة، ومتابعة التقدم المُحرَز منذ انعقاد الدورة الثامنة، والإعلان مؤخرًا عن تسيير رحلات طيران مباشرة بين البلدين، بالإضافة إلى توقيع عدد من مذكرات التفاهم في مجالات متعددة، منها الصناعة، والتعليم، والإعلام، والحج والعمرة.
وجرى التباحث حول فرص تعزيز التبادل التجاري وتوسيع آفاق التعاون في المجالات الاقتصادية ذات الاهتمام المشترك، إلى جانب مناقشة الترتيبات الجارية لعقد الدورة التاسعة للجنة الحكومية المشتركة، التي اتُفق على عقدها في الرياض بتاريخ 6 نوفمبر 2025م.
ونوقشت كذلك مستجدات أوضاع السوق البترولية، والتعاون القائم بين البلدين ضمن إطار مجموعة “أوبك بلس”.