رحمة رياض.. في قائمة أكثر النجمات العربيّات متابعةً على “يوتيوب”
تاريخ النشر: 15th, October 2024 GMT
متابعة بتجــرد: تُواصل النّجمة العربيّة رحمة رياض تعزيزَ مكانتها كواحدةٍ من أبرز الفنّانات على مستوى العالم العربيّ.
فبعدما حقّقت نجاحًا كبيرًا في العراق، حيث احتلّت المركز الأوّل مقارنةً بباقي الفنّانات العراقيّات، حجزت لنفسها المركز الخامس بين أهمّ الفنانات في العالم العربيّ.
وتمكّنت رحمة رياض أن تُسجّل مراتب مُتقدّمة بين أفضل الأصوات النسائيّة في المنطقة العربيّة، اذ تشهدُ قناتها الرسميّة على قناة “يوتيوب” نموًّا ملحوظًا وحركة ناشطة، حيث بلغ عدد المشتركين فيها 3 ملايين مشترك، مما يعكس شعبيتها الواسعة وتأثيرها الكبير على الساحة الفنيّة.
تجدر الإشارة إلى أنّ جدول رحمة مزدحم بالنشاطات الفنية.
فقد أطلقت في الأيّام الماضية 3 أغنياتٍ ضمّتها إلى ألبومها الأخير بعنوان “أنا اليوم”. وحملت الأغنية الأولى عنوان “الله لا يحرمني” التي شكّلت مفاجأة الألبوم، إذ اختارت رحمة أن تُصوّر الكليب مع زوجها الممثل العراقيّ ألكسندر علوم، فيما جاءت الاغنية الثانية بعنوان “وجهك أحبه” والثالثة بعنوان “دنيا صغيرة”.
يُذكر أنّ رحمة انضمّت رسميّاً إلى برنامج “أكس فاكتور” بموسمه الثّاني، حيث ستشاركُ كعضو في لجنة التّحكيم إلى جانب كلٍ من النجم اللبنانيّ راغب علامة والفنان الإماراتيّ فايز السعيد.
main 2024-10-15Bitajarodالمصدر: بتجرد
إقرأ أيضاً:
الألكسو تُدرج صهاريج عدن التاريخية ضمن قائمة التراث العربي المعماري
أعلنت المنظمة العربية للتربية والثقافة والعلوم (الألكسو)، أمس الأربعاء، إدراج صهاريج عدن التاريخية بمحافظة عدن جنوبي اليمن، ضمن قائمة التراث العربي المعماري والعمراني.
وأكدت الأمينة العامة للجنة اليمنية للتربية والثقافة والعلوم، حفيظة الشيخ، أن القرار جاء في ختام الاجتماع العاشر لمرصد التراث المعماري والعمراني التابع لمنظمة "الألكسو"، الذي انعقد أمس في العاصمة اللبنانية بيروت.
وأوضحت الشيخ أن هذا الإنجاز يمثل ثمرة تعاون مشترك بين اللجنة اليمنية للتربية والثقافة، وهيئتي الآثار والمتاحف، والجهات المعنية بالحفاظ على المدن التاريخية في عدن.
وتُعد صهاريج عدن من أبرز المعالم الأثرية التاريخية في اليمن، وتقع على سفوح الجبال المحيطة بمنطقة كريتر في عدن القديمة، عند مصب وادي الطويلة من الجهة الغربية لمدينة كريتر. والطويلة اليوم هو حي من أشهر أحياء المدينة القديمة، وسميت الصهاريج باسم الحي.
قدر الباحثون عدد الصهاريج تاريخيا بحوالي 55 صهريجا، في حين لا يزال منها اليوم 18 صهريجا قادرا على استيعاب نحو 20 مليون غالون من المياه.
وتتصل الصهاريج بقنوات ومصارف داخلية كانت تعرف قديما بأنها "شبكات ري وسقيا" تصل إلى مختلف مناطق سكان المدينة والمزارع المحيطة بها. ولا يُعرف تاريخ محدد لإنشاء الصهاريج على وجه الدقة، لكن المراجع التاريخية تشير إلى أنها تعود إلى ما قبل الميلاد.
وتعرضت الصهاريج بمرور السنوات للإهمال وتراجع دورها كمصدر للمياه في المدينة مع تحديث شبكات المياه واعتماد عدن على مياه الآبار الجوفية، مما تسبب في إغلاق مصارف المياه وانسداد قنوات الري. لكن مؤخرا عادت السلطات المحلية للاهتمام بالصهاريج وتحديثها وصيانتها بشكل دوري، للحفاظ على دورها الحيوي في حماية الأحياء السكنية الواقعة أسفلها من أخطار الفيضانات والسيول الموسمية.
إعلان