حجة.. توزيع مواد غذائية للمتضررين من السيول في مديرية مستبأ
تاريخ النشر: 16th, October 2024 GMT
الثورة نت|
دشن فرع المجلس الاعلى للشؤون الانسانية وجمعية الهلال الأحمر بمحافظة حجة اليوم، مشروع توزيع المساعدات الغذائية للمتضررين من سيول الأمطار بمديرية مستبأ.
يستهدف المشروع الذي تنفذه جمعية الهلال الأحمر اليمني بالمحافظة بالشراكة مع الهلال الأحمر القطري 250 أسرة من المتضررين من سيول الأمطار.
وفي التدشين أشار رئيس فرع جمعية الهلال الأحمر بالمحافظة الدكتور أحمد عبدالكريم نصار إلى أهمية هذه المعونات لتخفيف معاناة الأسر المتضررة جراء السيول.
ونوه بجهود فرع المجلس الأعلى للشؤون الانسانية في التنسيق لتنفيذ مشاريع الهلال الأحمر الرامية إلى توفير احتياجات الأسر المتضررة في عدد من المديريات.
بدوره أكد ممثل فرع المجلس الأعلى للشؤون الإنسانية المهندس فؤاد نصار حرص واهتمام قيادتي المحافظة والمجلس الأعلى في تنفيذ تدخلات تلبي الاحتياج وتخفف معاناة المتضررين.. مشيدا بدور الهلال الاحمر اليمني بالمحافظة في إغاثة المتضررين من الأمطار والسيول في عدد من المديريات.
حضر التدشين منسق الهلال الأحمر القطري نادر المنصور ومندوب فرع المجلس الأعلى بالمديرية يحيى شوعي.
المصدر: الثورة نت
كلمات دلالية: حجة مديرية مستبأ المجلس الأعلى الهلال الأحمر فرع المجلس
إقرأ أيضاً:
حراك انتخابي نشط في البحر الأحمر مع تقدم 9 مرشحين بأوراقهم خلال اليوم الرابع للتقديم
قدّم عدد من المرشحين أوراق ترشحهم الرسمية لانتخابات مجلس النواب بمحافظة البحر الأحمر، وذلك خلال اليوم الرابع من فتح باب الترشح، في مشهد يعكس تزايد وتيرة الحراك الانتخابي استعدادًا للاستحقاق البرلماني المقبل.
تلقت لجان قبول الطلبات في مقار الدوائر الانتخابية بالمحافظة ملفات مجموعة جديدة من الراغبين في خوض المنافسة، بينهم محمد محمد عبدالمقصود الذي اختار رمز القلم، وعادل أحمد عبدالرحيم برمز المدفع، ومحمد أحمد حسن برمز الأسد، إلى جانب جون أنور صابر رميس الذي حمل رمز الصقر، وأحمد سمير بدرة برمز الحصان، وجميعهم ضمن مرشحي الدائرة الأولى.
وفي الدائرة الثانية، تقدم جبريل محمود سعد برمز السيارة، ومصطفى العباسي برمز الغزال، بينما اختار كرم أبوالنجا رمز المدفع ذاته. أما الدائرة الثالثة فشهدت ترشح علي نور الذي اختار رمز التاج.
يُذكر أن لجان الترشح بالمحافظة ستواصل استقبال طلبات المرشحين حتى نهاية المدة المحددة من قبل الهيئة الوطنية للانتخابات، تمهيدًا لإعلان القائمة النهائية واعتماد الرموز رسميًا قبل بدء فترة الدعاية الانتخابية، وسط حالة ترقب واسعة لمعرفة الأسماء النهائية التي ستخوض سباق البرلمان في دوائر البحر الأحمر المختلفة.