اليوم.. إسلام بحيري أمام محكمة الجنح
تاريخ النشر: 17th, October 2024 GMT
تنظر محكمة جنح مصر القديمة، اليوم الخميس، معارضة إسلام البحيري، على الحكم الصادر ضده غيابيًّا بالحبس 3 سنوات بتهمة إصدار شيكات بدون رصيد.
القبض على إسلام بحيريوكانت الأجهزة الأمنية ألقت القبض على إسلام بحيري، بتهمة إصدار شيكات بدون رصيد، وتنفيذ 6 أحكام ضده في القضايا الجنائية.
وقال مصدر أمني إن عملية القبض على إسلام بحيري، تمت فجرًا، وذلك لتنفيذ أحكام قضائية في 6 قضايا شيكات بدون رصيد.
وأضاف المصدر، أنه تم القبض على إسلام بحيري وترحيله لأحد مراكز الإصلاح والتأهيل لتنفيذ الأحكام حتى قيام دفاع المتهم بالمعارضة في الأحكام.
يذكر أن آخر البلاغات ضد بحيري كانت بلاغ يتهمه بالنصب على إحدى السيدات، الأسبوع الماضي، وأفادت التحريات المُجراة، بإشراف اللواء محمد الشرقاوى، مدير الإدارة العامة للمباحث الجنائية بمديرية أمن الجيزة، بأن مقدمة البلاغ سيدة أعمال لديها استثمارات متعددة في أحد البلاد العربية، وإزاء إقناع «بحيرى» لها بقدرته على استثمار أموال لها حولت له مبلغا ماليا منذ عامين، ولم يرده لها حتى الآن، إذ أوضحت الشاكية أنها حولت الأموال من حسابها بأحد البنوك على حساب المشكو في حقه، ليستثمر لها في البورصة المصرية.
يذكر أن محكمة جنح مدينة نصر، أمس الأربعاء، قضت بإنقضاء محاكمة إسلام بحيري بتصالحه في قضية شيك بدون رصيد أخرى.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: إسلام البحيري القبض على إسلام بحيري القبض على إسلام بحیری بدون رصید
إقرأ أيضاً:
البابا تواضروس يقدم التعزية: لطفي لبيب ترك رصيدًا كبيرًا وإرثًا مميزًا من الأعمال الفنية المتنوعة
تودع الكنيسة القبطية الأرثوذكسية برئاسة قداسة البابا تواضروس الثاني، على رجاء القيامة، الفنان القدير لطفي لبيب، الذي فارق عالمنا الفاني، اليوم، عن عمر ناهز ٧٨ عامًا، تاركًا رصيدًا كبيرًا وإرثًا مميزًا من الأعمال الفنية المتنوعة، على الصعيدَيْن العام والمسيحي.
وقالت الكنيسة في بيان لها: نطلب من الرب نياحًا لنفس المبدع الراحل، وعزاءً لأسرته ومحبيه وجمهوره، واثقين أن أثره باقٍ في ذاكرة السينما والمسرح والتلفزيون وفي قلوب كل المحبين.
كما نعت الطائفة الإنجيلية بمصر، برئاسة الدكتور القس أندريه زكي، ببالغ الحزن، الفنان القدير لطفي لبيب، الذي انتقل اليوم، بعد مسيرة فنية وإنسانية متميزة أثْرَت الحياة الثقافية والفنية في مصر.
وقال رئيس الطائفة الإنجيلية:
"نودّع اليوم قامة فنية وطنية من طراز رفيع، جسَّد بموهبته وأدائه المميز نبض الإنسان المصري، وعبّر بصدق عن قضاياه وهمومه، وترك أثرًا لا يُنسى في وجدان المصريين. كان الفنان لطفي لبيب قريبًا من الجميع بأخلاقه الرفيعة وحضوره الهادئ، ومثالًا للفنان الملتزم الذي حمل رسالة إنسانية راقية. كما كان شريكًا صادقًا للطائفة الإنجيلية، حريصًا على مشاركتها في مناسباتها الوطنية والدينية بمحبة خالصة وتقدير عميق."
نتقدم بخالص العزاء إلى أسرته الكريمة، وإلى جموع المصريين والفنانين ومحبي الراحل في الوطن العربي، مصلين أن يمنح الرب الجميع عزاءً وسلامًا.