٢٦ سبتمبر نت:
2025-06-10@03:00:14 GMT

عدوان على اليمن بقاذفات بي-2 الاستراتيجية

تاريخ النشر: 17th, October 2024 GMT

عدوان على اليمن بقاذفات بي-2 الاستراتيجية

ومع أن امريكا تشن منذ يناير الماضي عدوان بمعية بريطانيا الا انها هذه المرة الاولى التي يستخدم فيها هذا النوع من القاذفات ..

والاستعراض الامريكي الجديد في اليمن ضمن محاولات الضغط  على اليمن لثنيها عن موقفها المناصر لغزة ولبنان.

وثد شن العدوان الأمريكي البريطاني في ساعة مبكرة من فجر اليوم الخميس 14 ربيع الآخر سلسلة من غاراته الجوية الإجرامية على أمانة العاصمة ومحافظتي صنعاء وصعدة.

وأكدت مصادر أمنية: أن طيران العدوان الأمريكي البريطاني استهدف بثماني غارات مناطق التلفزيون في الجراف شمال العاصمة والحفاء وجربان جنوب شرق العاصمة صنعاء مخلفاً حالة من الرعب والخوف بين النساء والأطفال وأضرار واسعة في الممتلكات المحتلة .

وأضافت المصادر أن طيران العدو الأمريكي البريطاني شن نحو 10 غارات أخرى على مناطق متفرقة شرقي مدينة صعدة شمال البلاد.

يأتي ذلك بعد وقت قصير على شن العدوان الأمريكي البريطاني 4 غارات إجرامية على مديرية اللحية بمحافظة الحديدة.

 ويحاول العدوان الأمريكي البريطاني بقصف للشعب اليمني ثني اليمنيين عن موقفهم المؤيدة للمقاومة اللبنانية والفلسطينية ورفضهم القطاع لمجازر الإبادة الجماعية التي يرتكبها العدو الصهيوني بحق المدنيين في غزة وجنوب لبنان بدعم معلن من الإدارة الأمريكية والحكومة البريطانية.

 

المصدر: ٢٦ سبتمبر نت

كلمات دلالية: العدوان الأمریکی البریطانی

إقرأ أيضاً:

بحرية الصين تؤكد تعلمها من الدروس التي تجرعها الأمريكان على يد اليمن في البحر الأحمر

يمانيون || تقرير:

أكدت البحرية الصينية تعلمها من دروس البحر الأحمر التي جرعتها القوات المسلحة اليمنية للعدو الأمريكي وبحريته.

ونشرت مجلة البحرية اليوم الرسمية التابعة لجيش التحرير الشعبي الصيني مقالا بعنوان “دروس وأفكار من صراع السيطرة على البحر الأحمر” سلطت الضوء فيه على كيفية استخدام القوات المسلحة اليمنية للطائرات المُسيّرة والصواريخ المضادة للسفن لمُنافسة السيطرة البحرية.

ووفقًا للمؤلفين، فإن “السفن السطحية ذات تأثير هجومي ودفاعي ضعيف، وبالتالي تبدو ضعيفة”.

وبحسب المجلة فإن نقاط الضعف في السفن السطحية تكمن في الاتي: يمكن تتبع السفن السطحية بسهولة في المحيط آنيًا.ويُميزها مقطعها الراداري الكبير.

كما انه يصعب الدفاع عن السفن السطحية ضد الأسلحة الجديدة التي تكون رخيصة جدًا مقارنةً بتكلفة سفينة حربية.

كما إن القدرات الدفاعية للسفن التي تعمل بشكل مستقل محدودة. اذ إن الحفاظ على حالة التأهب العالية لفترة طويلة من الزمن قد يؤدي إلى الشعور بالرضا عن الذات.

وتقدم المجلة توصيات للبحرية الصينية كالتالي:

إن دمج الأنظمة الذكية المستقلة يمكن أن يساعد في التخفيف من تحديات العامل البشري المرتبطة بالحفاظ على حالة مستمرة من التأهب العالي الكثافة.

ينبغي أن يُراعي بناء السفن الحربية المستقبلية التهديدات التي تُشكلها أنظمة الأسلحة المتنوعة والرخيصة والمرنة.

ينبغي على البحرية الصينية تحديث سفنها بأنظمة تشويش الطائرات بدون طيار، بحيث يُمكن استخدام “قنابل تشويش” للتشويش على أجهزة الاستشعار البصرية والأشعة تحت الحمراء للطائرات بدون طيار، بالإضافة إلى استخدام أشعة الليزر لتدمير مكوناتها.

دمج السفن السطحية والمعدات غير المأهولة معًا لتحسين القدرات الدفاعية، الأمر الذي يفتح “فصلًا جديدًا في استخدامها في العمليات البحرية”. تُعتبر قدرة السفن السطحية على الحركة إحدى نقاط القوة الرئيسية.

“يجب على السفن السطحية استخدام مناورات واسعة النطاق لتجنب الوقوع في موقع المدافع.”

وتخلص المجلة إلى أن استخدام المناورات بعيدة المدى إلى جانب الإنذار المبكر الدقيق أمر قابل للتطبيق بشكل خاص في تنفيذ عمليات الحصار (التي من المفترض أنها موجهة إلى تايوان).

دورس اليمن في البحر اليمن تصل الصين

مقالات مشابهة

  • الحظر الأمريكي على دخول مواطني 12 دولة بينها اليمن يدخل حيز التنفيذ
  • نحو 50 شهيداً وجريحاً مدنيا بجرائم ارتكبها العدوان بحق الشعب اليمني في مثل هذا اليوم 9 يونيو
  • بن حبتور: التحديات التي تواجه اليمن جعلت اليمنيين يقفون خلف قائد الثورة
  • بحرية الصين تؤكد تعلمها من الدروس التي تجرعها الأمريكان على يد اليمن في البحر الأحمر
  • في اليمن.. العيد بين ألم الفُرقة وأمل الطريق المفتوح
  • نحو 60 شهيداً وجريحاً يمنيا بجرائم وحشية ارتكبها العدوان بحق الشعب اليمني في مثل هذا اليوم 8 يونيو
  • ولي عهد السعودية: على المجتمع الدولي إنهاء عدوان إسرائيل على فلسطين
  • ولي العهد السعودي: على المجتمع الدولي إنهاء عدوان إسرائيل على فلسطين
  • نحو 340 شهيداً وجريحاً مدنيا بجرائم وحشية ارتكبها العدوان بحق السعب اليمني في مثل هذا اليوم 7 يونيو
  • بسبب حزب الله.. هذا ما قرره القضاء البريطاني!