إعلام فلسطيني: شهيدان جراء استهداف الاحتلال تجمعًا للمواطنين وسط غزة
تاريخ النشر: 17th, October 2024 GMT
كشف إعلام فلسطيني عن ارتقاء شهيدين و6 جرحى جراء استهداف الاحتلال تجمعا للمواطنين قرب مفترق السرايا في شارع الجلاء وسط مدينة غزة، حسبما أفادت قناة القاهرة الإخبارية، في نبأ عاجل.
قال مسئول السياسة الخارجية في الاتحاد الأوروبي جوزيب بوريل ، اليوم الخميس ، أن قرار واشنطن بمنح إسرائيل شهراً لحل الأزمة الإنسانية في غزة غير كاف.
وأشار بوريل في تصريحاته ، إلى أن هناك الكثيرين سيفقدون حياتهم خلال شهر الإنذار الأمريكي لـ"اسرائيل" بشأن غزة.
وأضاف بوريل ما يحدث في الشرق الأوسط كارثة وأزمة إنسانية كبيرة، معرباً عن أمله في إدانة مجلس الاتحاد الأوروبي بشدة الهجمات الإسرائيلية الوحشية ضد قوات القوات الدولية لحفظ السلام "اليونيفيل".
ومن جانبه ، قال وزير الدفاع اللبناني موريس سليم، اليوم الخميس، إن لبنان يتمسك ببقاء القوات الدولية لحفظ السلام اليونيفيل في الجنوب وذلك لتعاونها مع الجيش اللبناني في تنفيذ القرار 1701 كاملًا.
يأتي ذلك بعد أن استهدفت دبابة إسرائيلية لبرج مراقبة تابعة لليونيفيل في كفركلا جنوبي لبنان.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: غزة الاحتلال مدينة غزة الاتحاد الأوروبي إسرائيل الأزمة الإنسانية
إقرأ أيضاً:
القسام تستهدف تجمعًا لجنود الاحتلال وموقعاً عسكريًا في خان يونس
#سواليف
أعلنت #كتائب_القسام الجناح العسكري لحركة #حماس، اليوم الاثنين، عن تمكَّنها من استهداف تجمع لقوات #جيش_الاحتلال شرقي بلدة #القرارة شرقي مدينة #خانيونس جنوبي قطاع #غزة.
وقالت القسام في بلاغ عسكري عبر حسابها على منصة “تيلجرام”: “بعد عودتهم من #خطوط_القتال..أكد مجاهدونا استهداف تجمع لقوات الاحتلال شرق بلدة القرارة بـ 13 قذيفة هاون عيار 120ملم و 60 ملم”.
وأشارت إلى استهداف موقع العين الثالثة شرق المدينة بـ 3 صواريخ “رجوم” قصيرة المدى، مبينة أن العملية وقت في31 مايو/ أيار الماضي 2025.
مقالات ذات صلةومنذ استئناف جيش الاحتلال حرب الإبادة في 18 مارس/ آذار الماضي، نجحت المقاومة في تنفيذ عدة كمائن قوية ضد قوات جيش الاحتلال المتوغلة في قطاع غزة، أدت إلى مقتل وإصابة العديد من الجنود.
ودأبت كتائب القسام منذ بدء حرب الإبادة الجماعية على قطاع غزة، على نصب كمائن محكمة ناجحة ضد جيش الاحتلال كبدته خسائر بشرية كبيرة، فضلا عن تدمير مئات الآليات العسكرية وإعطابها، إضافة إلى قصف مدن ومستوطنات في الأراضي الفلسطينية المحتلة بصواريخ متوسطة وبعيدة المدى.
ومنذ استئناف جيش الاحتلال حرب الإبادة في 18 مارس/ آذار الماضي، نجحت المقاومة في تنفيذ عدة كمائن قوية ضد قوات جيش الاحتلال المتوغلة في قطاع غزة، أدت إلى مقتل وإصابة العديد من الجنود.
ووفقا لمعطيات جيش الاحتلال، فقد قُتل 854 ضابطا وجنديا منذ بداية الحرب على غزة في 7 أكتوبر/تشرين الأول 2023، بمن فيهم 413 عسكريا في معارك برية.
وتشير المعطيات الإسرائيلية إلى إصابة 5846 ضابطا وجنديا منذ بداية الحرب، منهم 2641 عسكريا في معارك برية، وتشمل هذه المعطيات الضباط والجنود القتلى والجرحى في غزة والضفة الغربية ولبنان وإسرائيل، لكنها لا تشمل عناصر الشرطة والمخابرات.
وخلافا للأرقام المعلنة، يُتهم جيش الاحتلال بإخفاء الأرقام الحقيقية لخسائره في الأرواح، خاصة مع تجاهل إعلانات عديدة للمقاومة الفلسطينية بتنفيذ عمليات وكمائن ضد عناصره، تؤكد أنها تسفر عن قتلى وجرحى.