أميركا تعلن شن «ضربات دقيقة» ضد 5 مواقع حوثية لتخزين الأسلحة
تاريخ النشر: 18th, October 2024 GMT
واشنطن (الاتحاد)
أخبار ذات صلةأعلن وزير الدفاع الأميركي لويد أوستن أن بلاده شنت «ضربات دقيقة» ضد 5 مواقع لتخزين الأسلحة في مناطق يسيطر عليها الحوثيون في اليمن.
وقال أوستن في بيان، إن «القوات العسكرية الأميركية نفذت عبر قاذفات بي 2 التابعة للقوات الجوية الأميركية ضربات دقيقة ضد 5 مواقع لتخزين الأسلحة تحت الأرض في المناطق التي يسيطر عليها الحوثيون في اليمن».
وأضاف أن «الضربات استهدفت العديد من المرافق تحت الأرض التابعة للحوثيين والتي تضم مكونات أسلحة مختلفة من الأنواع استخدمها الحوثيون لاستهداف السفن المدنية والعسكرية في جميع أنحاء المنطقة».
وأوضح أن «تلك العملية كانت دليلاً فريداً على قدرة الولايات المتحدة على استهداف المرافق التي يسعى خصومنا إلى إبعادها عن متناول أيدينا بغض النظر عن مدى عمقها تحت الأرض أو تحصينها».
المصدر: صحيفة الاتحاد
كلمات دلالية: وزير الدفاع الأميركي لويد أوستن أميركا اليمن الأزمة اليمنية الأزمة في اليمن القوات الأميركية القوات الجوية الأميركية جماعة الحوثي
إقرأ أيضاً:
نهاية مأساوية محتملة.. نجم عابر قد يغير مصير الأرض ومستقبل الحياة عليها
#سواليف
توصل فريق من العلماء إلى احتمال جديد قد يهدد استقرار الأرض في #النظام_الشمسي.
ويمكن لنجم عابر أن يدفع كوكبنا خارج مداره حول #الشمس، ما يؤدي إلى تجمد #الأرض وموت كل #الكائنات عليها.
وفي دراسة حديثة أجراها فريق من معهد علوم الكواكب وجامعة بوردو، استخدم العلماء آلاف المحاكاة الحاسوبية لنظامنا الشمسي على مدى 5 مليارات سنة قادمة، بهدف دراسة تأثير #النجوم العابرة التي تمر بالقرب من النظام الشمسي.
مقالات ذات صلةوكشف العلماء أن احتمالية تعرّض الأرض لاصطدام كوكبي أو دفعها خارج مدارها تصل إلى حوالي 0.2% خلال هذه الفترة، بينما يصل هذا الاحتمال بالنسبة للمريخ إلى 0.3%، وللكوكب القزم بلوتو إلى 5%، ما يشير إلى أن استقرار #النظام_الشمسي أقل مما كان يعتقد سابقا.
ويعد النجم العابر الذي يقترب من الشمس لمسافة أقل من مائة مرة بعد الأرض عنها أخطر هذه النجوم، حيث هناك احتمال بنسبة 5% لحدوث مثل هذا الاقتراب خلال 5 مليارات سنة.
وأوضح الباحثان ناثان كايب وشون رينولد، معدا الدراسة المنشورة على منصة arXiv، أن معظم الدراسات السابقة تجاهلت تأثير مرور النجوم العابرة على النظام الشمسي، بينما أظهرت محاكاتهما أن هذا التأثير قد يكون حاسما في مستقبل استقرار الكواكب.
ويشير هذا الاكتشاف إلى أن النظام الشمسي قد يشهد تغيرات كونية كبيرة على المدى البعيد، مع احتمالات غير مؤكدة تتعلق بقوة مرور النجوم، ما يوسع نطاق فهمنا لتطور النظام الشمسي ومصيره المحتمل.