«أبوظبي للدراجات» يوقع اتفاقية تعاون مع جيروت تونيك
تاريخ النشر: 18th, October 2024 GMT
أبوظبي (الاتحاد)
وقع نادي أبوظبي للدراجات الهوائية اتفاقية تعاون مع شركة جيروت تونيك، لتقدم الشركة خدمات متنوعة تتمثل في خصومات خاصة، وتقديم مكملات غذائية خاصة تساعد الدراجين على تطوير الأداء الرياضي، وجاءت الاتفاقية في إطار حرص النادي على دعم منتسبيه من اللاعبين واللاعبات للوصول إلى الجاهزية الكاملة في مختلف مشاركاتهم.
وتنص الاتفاقية التي تم توقيعها لمدة عامين، بحضور النخيرة الخييلي، المدير التنفيذي لنادي أبوظبي للدراجات الهوائية ونيكولاس جيروت الرئيس التنفيذي لمجموعة GRIT + TONIC.COM، على تعزيز العلامة التجارية للشركة من خلال وضع شعارها على قمصان الفريق، ودعمها على وسائل التواصل الاجتماعي الخاصة بالنادي والموقع الإلكتروني الخاص بالنادي، ومن جانبها تقوم الشركة بتقديم العديد من التخفيضات المميزة لمنتسبي النادي، بما في ذلك تقديم منتجاتها للاعبين، خلال مشاركاتهم في السباقات، وأيضاً عرض منتجات الشركة لأفراد المجتمع.
وأكد النخيرة الخييلي أن النادي يحرص على استقطاب أفضل العلامات المتخصصة من أجل دعم منتسبيه في مختلف القطاعات، ومن أبرزها جانب المكملات الغذائية والتوعوية، إذ تقدم شركة جيروت تونيك العديد من هذه المكملات بأسعار مناسبة للاعبين ومنتسبي النادي، وكذلك القيام بالعديد من الورش التوعية الخاصة بكيفية رفع الأداء للرياضين، وتعزيز وعيهم الصحي.
وأضاف: «مستمرون في دعم منتسبي النادي للوصول إلى الجاهزية الكاملة في مختلف الجوانب التي تخص رياضة الدراجات، وذلك دعماً لهم على الأوجه كافة».
وأعرب نيكولاس جيروت: «نحن متحمسون للشراكة مع نادي أبوظبي للدراجات، أحد أكثر مجتمعات الدراجات الهوائية ديناميكية ونمواً في دولة الإمارات، إن التزامهم بتعزيز ثقافة ركوب الدراجات الهوائية، وتشجيع الرياضات التي تتطلب قوة التحمل يتماشى تماماً مع مهمتنا في تقديم مكملات غذائية خاصة تساعد الدراجين على تطوير الأداء الرياضي، كما نهدف إلى تغذية شغف وأداء الدراجين على كل المستويات، وضمان حصولهم على ما يحتاجون إليه للتفوق في كل جولة».
المصدر: صحيفة الاتحاد
كلمات دلالية: نادي أبوظبي للدراجات الدراجات الهوائية فريق الإمارات للدراجات
إقرأ أيضاً:
ترامب يوقع أوامر لتعزيز الدفاعات المضادة للمسيرات
قال البيت الأبيض إن الرئيس الأميركي دونالد ترامب وقع، أمس الجمعة، أوامر تنفيذية لتعزيز دفاعات الولايات المتحدة ضد تهديدات الطائرات المسيرة، ودعم التاكسي الجوي الكهربائي والطائرات التجارية الأسرع من الصوت.
ويسعى ترامب من خلال الأوامر التنفيذية الثلاثة إلى إتاحة الاستخدام الروتيني للطائرات المسيرة خارج نطاق رؤية المشغلين، وهي خطوة مهمة نحو تمكين عمليات التسليم التجارية بالطائرات المسيرة، وتقليل اعتماد الولايات المتحدة على شركات المسيرات الصينية، بالإضافة إلى تعزيز اختبار الطائرات الكهربائية عمودية الإقلاع والهبوط.
ويعمل ترامب على إنشاء فريق عمل اتحادي لضمان سيطرة الولايات المتحدة على أجوائها، وزيادة القيود المفروضة بالمواقع الحساسة، وتوسيع نطاق استخدام التكنولوجيا على مستوى اتحادي لرصد الطائرات المسيرة على الفور، وتقديم المساعدة لأجهزة إنفاذ القانون على مستوى الولايات والمستوى المحلي.
وقال مايكل كراتسيوس، مدير مكتب البيت الأبيض لسياسات العلوم والتكنولوجيا، إن ترامب يهدف أيضاً إلى التصدي «للتهديد المتزايد للإرهابيين المجرمين وإساءة استخدام الأجانب للطائرات المسيرة في المجال الجوي الأميركي».
وأضاف: «إننا نؤمّن حدودنا من تهديدات الأمن القومي، بما في ذلك الجو، مع اقتراب فعاليات عامة واسعة النطاق مثل الألعاب الأولمبية وكأس العالم».
وأشار سيباستيان جوركا، كبير مديري مكافحة الإرهاب في مجلس الأمن القومي، أيضاً إلى استخدام الطائرات المسيرة في حرب روسيا على أوكرانيا والتهديدات التي تتعرض لها الفعاليات الرياضية الأميركية الكبرى.
وقال جوركا: «سنزيد قدرات وإمكانيات مكافحة الطائرات المسيرة».
وأمر ترامب أيضاً إدارة الطيران الاتحادية برفع الحظر المفروض في عام 1973 على النقل الجوي الأسرع من الصوت فوق اليابسة.
وينتقد أنصار حماية البيئة الطائرات الأسرع من الصوت لحرقها وقوداً أكثر لكل راكب، مقارنة بالطائرات العادية.
أخبار ذات صلة