وزير الأوقاف يصل إندونيسيا للمشاركة في حفل تنصيب الرئيس الجديد
تاريخ النشر: 19th, October 2024 GMT
استقبل ياسر الشيمي، سفير مصر بإندونيسيا، الدكتور أسامة الأزهري، وزير الأوقاف، على هامش مشاركة وزير الأوقاف نائبا عن الرئيس السيسي في احتفال إندونيسيا الرسمي بتنصيب الرئيس برابووو سوبيانتو رئيس جمهورية إندونيسيا الجديد.
تنصيب الرئيس برابووو سوبيانتووهنأ الدكتور أسامة الأزهري، وزير الأوقاف، جموع الشعب الإندونيسي بتنصيب الرئيس برابووو سوبيانتو رئيسا لجمهورية إندونيسيا، مضيفًا: «يشرفني تمثيل قيادة بلدي وأن أكون موفدا من قبل الرئيس عبد الفتاح السيسي نيابة عن في حفل تنصيب الرئيس برابووو سوبيانتو رئيس جمهورية إندونيسيا الجديد، الذي يقام غدا الأحد 20 أكتوبر في البرلمان الإندونيسي، سائلا الله تبارك وتعالى للرئيس الجديد كل السداد والتوفيق والازدهار»، معربًا عن سعادته بمشاركة الشعب الإندونيسي مظاهر الاحتفال بهذا اليوم التاريخي الكبير.
وأعربت سينتا نوريا عبد الرحمن وحيد، حرم الرئيس الإندونيسي الأسبق، عن سعادتها وشكرها وتقديرها لاستقبال وزير الأوقاف لها في المؤتمر الدولي الخامس والثلاثين للمجلس الأعلى للشئون الإسلامية بالقاهرة، واختيارها ضيف الشرف للمؤتمر، وعلى حسن الضيافة والاستقبال، مؤكدة أن توصيات المؤتمر جرى تطبيقها بعد عودتها مباشرة.
مصر تعتز بالعلاقات المتميزة بإندونيسياوفي السياق نفسه، أكد وزير الأوقاف أن مصر رئيسًا وحكومة وشعبًا تعتز بالعلاقات المتميزة مع إندونيسيا، وأن المؤتمر الدولي الخامس والثلاثين للمجلس الأعلى للشئون الإسلامية بالقاهرة بعنوان: «دور المرأة في بناء الوعي» الذي عُقد تحت رعاية الرئيس عبد الفتاح السيسي رئيس الجمهورية تشرف بحضور سينتا نوريا عبد الرحمن وحيد حرم الرئيس الإندونيسي الأسبق.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: المجلس الأعلى للشئون الإسلامية وزير الأوقاف الأوقاف إندونيسيا وزیر الأوقاف رئیس ا
إقرأ أيضاً:
وزير الأوقاف ينعي وفاة عضو التدريس بكلية التربية بجامعة الأزهر.. برصاصه غادرة
نعى الدكتور أسامة الأزهري – وزير الأوقاف، الدكتور محمد عبد الحليم، عضو هيئة التدريس بكلية التربية بجامعة الأزهر، الباحث بوحدة الدراسات والبحوث بمرصد الأزهر لمكافحة التطرف؛ الذي فاضت روحه إلى ربه إثر استهدافه بيد غدر آثمة.
بسبب مشاجرة وإطلاق أعيرة نارية أدت لوفاته وسقوط ضحايا في مسقط رأسه بمحافظة أسيوط.
والوزارة إذ تنعى الفقيدَ شابًا خلوقًا، وأستاذًا قديرًا، وأبًا رحيمًا، وباحثًا مُتميزًا؛ فإنها تتقدم بخالص العزاء إلى أسرته وإلى الأزهر الشريف، وإلى جميع الأوساط الأكاديمية والبحثية، عسى الله أن يلحقه بالنبيين والصديقين والشهداء والصالحين، وحَسُن أولئك رفيقًا.
إِنَّا لِلَّهِ وَإِنَّا إِلَيْهِ رَاجِعُوْن.